الكيلو ب100 جنيه.. أسباب ارتفاع أسعار الليمون |وهذا موعد انخفاضه
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
مع أول أيام رمضان قفز سعر الليمون بالأسواق ، حيث يتراوح سعر الكيلو من 80 ل 100 جنيهًا على حسب نوعه والمنطقة ،وذلك يرجع إلي عدة عوامل هامة أثرت على أسعاره بالأسواق.
أسباب ارتفاع أسعار الليمونوكشف حسين أبوصدام نقيب الفلاحين عن أسباب ارتفاع أسعار الليمون بالأسواق، حيث وصل سعر الكيلو إلى 60 جنيهًا ، موضحًا أن هناك قلة فى المساحات المزروعة من الليمون هذا الموسم .
ولفت "أبوصدام " خلال تصريحات لـ"صدي البلد، إلى أن زيادة الإقبال على شرائه مع قدوم فصل الشتاء مع قلة المعروض أدى إلي زيادة أسعاره بالأسواق.
وقال "نقيب الفلاحين " إن قلة المعروض من الليمون مع كثرة الطلب عليه، هو السبب الأساسي في جنون أسعاره ، مشيرا إلي أن أسعار الليمون لن ترتفع لأكثر من ذلك الأيام المقبلة، وذلك بعد دخول شهر رمضان المبارك وارتفاع حرارة الجو مما يزيد الطلب على الاستهلاك وخاصة في التخليل.
مناشدة هامةوناشد نقيب الفلاحين، وزارة الزراعة، علاء فاروق، بالاهتمام بمزارعي الليمون وزيادة التوعية بالأصناف الجديدة، ذات الإنتاجية العالية، وتقديم كافة سُبل الدعم لهم لتحفيزهم على الاستمرار في زراعته، مع تخصيص مساحات للزراعة في الأراضي الجديدة.
وأوضح أن الإصابة فى بعض شجر الليمون تسببت في تراجع المعروض من الليمون، ما أدى إلى أن الشجر المصاب يحتاج إلى وقت طويل للتعافي وإنتاج ثمار جديدة.
موعد انخفاض أسعار الليمونوقال إن موعد انخفاض أسعار الليمون بالأسواق انخفاض أسعار الليمون في شهر مارس المقبل، تزامنا مع موسم جني الليمون، مؤكدا أن زراعة الليمون لزيادة انتاجيته يحتاج إلي 3 سنوات.
ونوه إلى أن ليمون «الأضاليا» متوفر في السوق كبديل عن الليمون البلدي، لافتا إلى تراوح سعره من 15 إلى 20 جنيهًا، مقارنة بالليمون البلدي الذي يتراوح سعره من 80 إلى 100 جنيها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رمضان الفلاحين الليمون ارتفاع أسعار الليمون أيام رمضان سعر الليمون انخفاض أسعار الليمون اسعار الليمون المزيد أسعار اللیمون
إقرأ أيضاً:
«QNB» يرجح استمرار ارتفاع أسعار الذهب
توقع التقرير الأسبوعي لمجموعة «QNB» أن تواصل أسعار الذهب ارتفاعها على المدى المتوسط، مدعومة بعدة عوامل محفزة، لا سيما عقب المكاسب الكبيرة التي سجلتها خلال الأشهر الماضية.
وأوضح أن هذا التوجه يستند إلى زخم قوي عبر مختلف المؤشرات الاقتصادية الكلية والتوجهات الجيوسياسية طويلة الأجل، في ظل إعادة التوازن لمحافظ البنوك المركزية، والتقلبات في أسعار الصرف.
ولفت التقرير إلى أن الذهب يحتل مكانة فريدة في الاستثمار في العصر الحديث. فهو لا يولد أي تدفقات نقدية، ويتطلب تكاليف تخزين، وفائدته الصناعية محدودة، ولكن على الرغم من ذلك، فإنه لا يزال يحظى بشعبية كبيرة بين الأسر، والجهات السيادية، والمؤسسات الاستثمارية.
وكان هذا النوع من الطلب على الذهب مدعوما بفكرة أنه يعتبر أداة رئيسية لتنويع المحافظ الاستثمارية للحماية من التضخم والأزمات المالية والصراعات الدولية والأهلية.
كما أن مرونة الذهب في مواجهة الصدمات الاقتصادية، مثل الأزمة الاقتصادية العالمية خلال عامي 2008 و2009 أو جائحة (كوفيد- 19)، تؤكد دوره كأداة تحوط ضد المخاطر النظامية وعدم استقرار الاقتصاد الكلي. وقال التقرير: «شهد سعر الذهب ارتفاعا ملحوظا، وقد تسارعت هذه العملية خلال الأشهر القليلة الماضية. في الواقع، قبل التراجع الأخير، وصلت أسعار الذهب إلى 3500 دولار أمريكي للأونصة، مسجلة أعلى مستوياتها على الإطلاق ».