شارك الإعلامي مهيب عبد الهادي، منشورًاً مثير بشأن صالح سليم لاعب الأهلي ، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب مهيب عبد الهادي: "أكثر لاعب سجل أهدافًا في مباراة واحدة: صالح سليم لاعب الأهلي ضد الإسماعيلي (7 أهداف) موسم 1957-58".

في سياق آخر، قال مجدي عبدالغني نجم الأهلي السابق، إنه لم يكن يحلم أن يكون نجمًا في النادي الأهلي وإنه كان يضع المصحف على التلفاز في اتجاه مرمى الأهلي عندما كان صغيرًا.
وتابع مجدي عبدالغني خلال تواجده ضيفًا على برنامج ستاد المحور مع الإعلامي خالد الغندور: "شريف عبدالمنعم وخالد جاد الله كانوا زملكاوية وكابتن فاروق جعفر كان أهلاوي".
وأضاف: " الكابتن محمود الخطيب منذ فترة لعبه وهو مرشح أن يكون رئيس النادي الأهلي، والكابتن حسن حمدي اعتزل كرة القدم في سن صغير وهو 28 عامًا تقريبًا وكابتن صالح سليم كان يحبه جدًا وعينه مدير كرة رغم صغر سنه".
وأردف: "كابتن الخطيب نجم نجوم جيلنا ، ولم يكن يغير ملابسه معنا في غرفة الملابس، لأنه هو النجم وفي النادي الأهلي لا نفكر في الغيرة من بعضنا البعض".
واستطرد: " حسام البدري ترك كرة القدم وعمل لمدة خمس سنوات بعيدًا عن كرة القدم وكابتن حسن حمدي هو من اعاده للعمل في كرة القدم".
واختتم:" محمد عباس كان أبرز اللاعبين في الكرة المصرية ولكنه ظلم نفسه بنفسه".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
مهيب عبد الهادي
صالح سليم
الاهلي
کرة القدم
صالح سلیم
إقرأ أيضاً:
فيلم علي صالح يثير جدلاً داخل مجلس القيادة والتحالف
الجديد برس| توالت ردود الأفعال، الأحد،
داخل أوساط القوى اليمنية الموالية للتحالف، بشأن دوافع
إعادة انتاج الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله
صالح عبر
الفيلم الوثائقي الذي بثته قناة العربية مؤخراً، في خطوة يرى مراقبون أنها تحمل أبعاداً سياسية تتجاوز السرد التاريخي. وأبرز المتفاعلين كان عبدالغني الريمي، المسؤول في المكتب الفني والإداري لرئاسة الجمهورية، الذي وصف بث الفيلم بأنه مقدمة لحراك سياسي مرتقب، في إشارة إلى احتمال دفع نجل صالح، أحمد علي، إلى واجهة المشهد السياسي مجدداً. وفي السياق ذاته، أشار محللون إلى أن رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، قد يكون الجهة الدافعة لإنتاج الفيلم، بهدف تحجيم نفوذ
طارق صالح، قائد ما يسمى بـ “المقاومة الوطنية” المدعومة إماراتياً في الساحل الغربي، والذي يعتمد في شرعيته السياسية على إرث عمه. واستندت هذه التحليلات إلى تجاهل الفيلم لشخصية طارق صالح، رغم كونه كان قائد الحراسة الخاصة لصالح وأحد أبرز رجاله خلال سنوات حكمه، ما اعتُبر رسالة سياسية واضحة باستبعاده من حسابات إعادة إنتاج النظام السابق. يُذكر أن العلاقة بين العليمي وطارق شهدت توترات متصاعدة مؤخراً، كان أبرزها رفض العليمي لقائمة مرشحين قدمها طارق لتعيينهم في مناصب حكومية رفيعة، ما فجر صراعاً صامتاً داخل المجلس الرئاسي، حتى الآن. ويرى مراقبون أن إعادة نجل صالح للمشهد قد تسهم في توحيد شتات حزب المؤتمر الشعبي العام في مناطق سيطرة التحالف، لكنها في الوقت ذاته تهدد طموحات طارق صالح الذي يسعى إلى الهيمنة على الحزب تحت مظلة بما يسمى بـ “المقاومة الوطنية”. وتكشف هذه التطورات عن صراع أجنحة محتدم داخل السلطة الموالية للتحالف، في وقت يزداد فيه الفراغ السياسي والانقسام الحزبي تعقيداً في المشهد اليمني، في ظل انهيار اقتصادي وفساد مالي غير مسبوق تسبب في معاناة كبيرة للمواطنين في المناطق الخاضعة لسيطرة فصائل التحالف جنوب اليمن.