أمانة منطقة حائل تطلق فعالية “وسط البلد”
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
المناطق_واس
أطلقت أمانة منطقة حائل، أمس مهرجان فعالية “وسط البلد”، في جادة سوق برزان الشعبي بمدينة حائل.
وتهدف الفعالية إلى تعزيز التواصل والتواجد الثقافي الترفيهي الموسمي في المنطقة بأجواء رمضانية مليئة بالبهجة والحيوية، من خلال مجموعة ثرية ومنوعة من الفعاليات الترفيهية، والاجتماعية، والثقافية، والمنتجات المحلية المختلفة، بمشاركة العديد من الأسر المنتجة.
وأوضح مساعد أمين منطقة حائل للإعلام والاتصال المؤسسي المهندس سعود بن فهد آل علي، أن فعاليات مهرجان “وسط البلد” الفعاليات تشمل جلسات رمضانية، وركن الحكواني، ومسرح العرائس، وساحة شاهد، وحلقة الذكر، ومسرح الفوازير، ونداء المسحراتي، بالإضافة إلى ركن التصوير ومجموعة منوعة من الأركان التي تقدم أشهى المأكولات والمشروبات الرمضانية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة منطقة حائل منطقة حائل
إقرأ أيضاً:
الحزب الكردي يعارض تسمية مبادرة “تركيا بلا إرهاب”
أنقرة (زمان التركية) – أبدت غوليستان كيليتش كوتشيغيت، نائبة رئيس الكتلة البرلمانية لحزب المساواة الشعبية والديمقراطية (DEM)، اعتراضها على التسمية المستخدمة في المبادرة الجديدة التي أطلقتها الحكومة لحل الأزمة الكردية تحت مسمى “تركيا بلا إرهاب”.
وردت كوتشيغيت على أسئلة الصحفيين بخصوص الجدل حول التسمية مع قرب بدء عمل اللجنة الثلاثية المشكلة من الحزب الكردي وحزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية، لوضع الإطار القانوني لمبادرة حل الأزمة الكردية.
وحول إطلاق اسم “تركيا بلا إرهاب” على المبادرة، قالت: “نحن نرفض بشدة هذه التسمية لهذه العملية. إذا أردنا تحقيق حل ديمقراطي للمشكلة الكردية في هذا البلد، فأود أن أقول إنه سيكون من الأصح استخدام وصف يرتكز حقًا على السلام والمجتمع الديمقراطي، بدلًا من التعبير عنها من خلال الإرهاب والسياسات الأمنية.”
وحول حرائق الغابات التي تجتاح البلاد، قالت غوليستان: “قلوبنا، مستقبلنا، وأرضنا تحترق. ومعها، ملايين الكائنات الحية تتحول إلى رماد. ندرك أن كل حريق يؤلم قلوبنا، وأن ملايين الناس في هذا البلد يذرفون دموعًا صامتة مع كل حريق. بينما الشعب يبكي وتتألم قلوبه معًا، للأسف، تنشغل حكومة هذا البلد بمراقبة الحدث، أو الدعاء عبر وسائل التواصل الاجتماعي مثل مستشار الرئيس، أو تتجاهل الوضع وتدفن رأسها في الرمال وكأن شيئًا لم يحدث”.
وأضافت كوتشيغيت أيضًا: “موارد البلاد التي تقدر بملايين الليرات تحترق وتتحول إلى رماد. وتظهر لنا عقلية تتوقع منا أن نعتبر كل هذا قضاءً قدرًا أو أمرًا طبيعيًا، وتحاول تطبيع الأمور دون تقديم تفسير مناسب. أولًا وقبل كل شيء، دعونا نقول مرة أخرى إن تحميل مسؤولية هذه الحرائق فقط لأزمة المناخ وارتفاع درجات الحرارة هو من أكبر المظالم. المسؤول الأكبر عن هذه الحرائق هو حكومة حزب العدالة والتنمية التي لم تتخذ الإجراءات الوقائية، والمؤسسات التي لم تتخذ الإجراءات الوقائية، والوزارة نفسها”.
Tags: الحزب الكرديتركيا بلا إرهابغوليستان كيليتش