«معاً» تتعاون مع «ديليفرو» لإطلاق مبادرة خلال رمضان
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
أبوظبي: «الخليج»
كشفت شركة «ديليفرو»عن تعاونها مع هيئة المساهمات المجتمعية «معاً» خلال شهر رمضان المبارك، بهدف دعم مبادرة «فود إيه تي إم» التي أطلقتها عائشة خان بدعمٍ من هيئة معاً.
وتأتي المبادرة في إطار حملة «حياة متكاملة» الحالية التي أطلقتها الشركة للتصدي لمشكلة انعدام الأمن الغذائي وتهدف إلى توفير طريقة سهلة للعملاء تتيح لهم رد الجميل للمجتمع خلال الشهر الفضيل.
وتوفر ديليفرو، من خلال صفحة مخصصة ضمن تطبيقها، طريقة سهلة وبسيطة لتقديم المساهمات وتوفير وجبات مدعومة للفئات المحتاجة وتتعهد بمضاعفة المساهمات المقدمة عبر تطبيقها، لتسهم بذلك في تعزيز الأثر الإيجابي للمبادرة وزيادة الدعم المقدم لتلك الفئات في جميع أنحاء أبوظبي.
وقالت تغريد عريبي، رئيسة قسم التواصل لدى شركة ديليفرو الشرق الأوسط: «نلتزم من خلال حملة «حياة متكاملة» المستمرة بدعم المجتمعات التي نقدم خدماتنا فيها».
من جانبها، قالت آمنة الزعابي، مدير إدارة المساهمات في «معاً»: تجسد هذه الشراكة جوهر المسؤولية الاجتماعية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات ديليفرو الإمارات شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
تدخل رئاسي لإنتشال شركة الخطوط الجوية اليمنية يفضي للكشف عن الجهة التي تسببت في تدهورها الكبير
بعد تفاقم مشاكل الخطوط الجوية اليمنية وعجزها عن تغطية خطوط النقل
بدأ المجلس الرئاسي تدخلا عابرا في محاوله لانتشالها من وضعها الخطير.
حيث شدد عضو مجلس القيادة الرئاسي، عبد الرحمن المحرّمي، على ضرورة النهوض بقطاع الطيران باعتباره شرياناً حيوياً وركيزة أساسية في دعم التنمية، وتيسير حركة الأفراد والبضائع.
وأكد المحرمي -خلال لقائه اليوم الأحد، في عدن، رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية اليمنية الكابتن ناصر محمود، والمدير التجاري للشركة محسن حيدرة- على اهمية توفير الدعم الفني والمؤسسي لشركة الخطوط الجوية اليمنية، بما يمكّنها من الالتزام بالمعايير الدولية للسلامة الجوية. وفق وكالة سبا الرسمية.
وجرى مناقشة أوضاع الشركة، والتحديات التي تواجهها، والجهود المبذولة لتطوير خدماتها وتحسين أدائها في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
واستمع المحرّمي، من الكابتن ناصر و حيدرة إلى مقترحات تطوير العمل التجاري للشركة، والتي تهدف إلى تحسين الخدمات وتعزيز تجربة العملاء، والمساهمة في بناء شراكات قوية مع مختلف الأطراف ذات العلاقة، وتوسيع آفاق الخطوط الجوية اليمنية في سوق الطيران رغم التحديات القائمة.
بدورها حمّلت قيادة الشركة، جماعة الحوثي مسؤولية التدهور الكبير الذي لحق بالخطوط الجوية اليمنية خلال السنوات الماضية، بسبب ممارساتها العدائية تجاه المطارات والملاحة الجوية، واختطافها للطائرات، واستغلالها القطاع لخدمة أجندات عسكرية تعرّض سلامة الطيران للخطر وتنتهك القوانين الدولية