ماذا تقدم مرسيدس جي كلاس 2025.. وكم سعرها في الإمارات؟
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
تعتبر السيارة جي كلاس واحدة من أفخم السيارات الرياضية التي تقدمها مرسيدس الألمانية في مختلف الأسواق العالمية والعربية، وتأتي هذه السيارة ضمن الفئات الـ SUV الفاخرة متعددة المهام، والتي تضم عددا من التجهيزات سواء الفنية أو عناصر الرفاهية والتحكم والحماية أيضاً.
. سوق المستعمل
تعتمد السيارة مرسيدس جي كلاس موديل 2025 على محرك ثماني الاسطوانات 8 سلندر، سعة 4000 سي سي، يستطيع أن ينتج قوة قدرها 585 حصانا و850 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران، مع ناقل سرعات أوتوماتيكي الاداء.
تتسارع السيارة مرسيدس جي كلاس موديل 2025 من وضع السكون 0 وصولاً إلى سرعة 100 كيلومتر/ساعة خلال فترة زمنية مدتها 4.5 ثانية، بينما تصل السرعة القصوى للسيارة إلى 220 كيلومتر في الساعة، ومعدل استهلاك للوقود بنسبة 13.1 لتر لكل 100 كيلومتر، مع تقنيات الدفع الكلي للعجلات.
وسائل الحماية والأمان للسيارة مرسيدس جي كلاس موديل 2025تضم السيارة مرسيدس جي كلاس موديل 2025 نظام أكياس هوائية متقدم AABS، مساعد الفرامل BA، منبه النقطة العمياء، توزيع قوة الفرملة الكترونيا EBD، تحكم نزول التلال، عرض مراقبة ضغط الإطارات، التحكم في الجر، نظام المساعدة على تسلق التلال، أجهزة استشعار الاصطفاف أمامية و خلفية، كاميرا 360 درجة، محدد السرعة.
زودت السيارة مرسيدس جي كلاس موديل 2025 بمصابيح الضباب LED، عجلات رياضية، منظومة عادم مزدوجة، فتحة سقف كهربائية، مقود كهربائي يدعم الكثير من أوامر التحكم، شاشات داخلية لعرض الوسائط المتعددة والخرائط، دعم تطبيقات أبل كار بلاي واندرويد أوتو، نظام صوتي ترفيهي عالي الأداء، مكيف هواء أوتوماتيكي.
أبعاد السيارة مرسيدس جي كلاس موديل 2025تأتي السيارة مرسيدس جي كلاس موديل 2025 بنسبة طول كلي بلغت 4.613 مم، وعرض كلي يبلغ 1.984 مم، و1.969 مم للارتفاع، بينما ترتكز على قاعدة عجلات بطول 2.890 مم.
يصل سعر السيارة مرسيدس جي كلاس موديل 2025 في الإمارات إلى مليون و215 ألف درهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مرسيدس جي كلاس مرسيدس جي كلاس المزيد
إقرأ أيضاً:
صراع نفطي وشيك بين الإمارات والسعودية.. ماذا يحدث في أوبك؟
قالت مجلة "الإيكونوميست" البريطانية، إن الحقيقة أن أوبك بلس تواجه أزمة قد تمثل بداية نهايتها، فمع معرفة الأعضاء بأن النفط قد يبلغ ذروته في العقد المقبل يسعى كثير منهم إلى تصفية احتياطياتهم بسرعة ويضاف إلى ذلك الإنفاق الضخم الذي تتطلبه خطط تنويع اقتصادات الدول النفطية ما يدفع بعضهم إلى انتهاك القاعدة الذهبية للمجموعة: عدم توريد كميات تفوق ما تم الاتفاق عليه.
وأضافت، أنه بالرغم أن السعودية القوة الضابطة للمجموعة تحاول فرض الانضباط إلا أن هناك من يُعفى من العقاب وهي الإمارات.
وأوضحت الصحيفة، أن الإمارات هي الأكثر إشكالية وباتت تمثل أكبر تهديد لأوبك فقد توقفت منذ سنوات عن نشر بيانات مفصلة وفي الخفاء يعترف محللون بأن أرقامهم معدّلة ويقول عدد منهم بأنهم يضعون تقديرا داخليا وآخر للنشر ويعتقد اثنان منهم أن الإمارات تنتج أكثر من حصتها بـ 200 إلى 300 ألف برميل في اليوم .
وتساءلت المجلة، لماذا تسمح السعودية التي تربطها علاقة متوترة بالإمارات بذلك؟
ونقلت الإيكونوميست عن أحد المقربين من قادة الخليج قوله، "في التجمعات النفطية أصبح السعوديون يتعاملون ببرود أكبر مع الإماراتيين لكنهم لا يستطيعون إظهار الكثير من الغضب.
كما نقلت عن محلل على صلة بالحكومتين قوله، إنها مسألة وقت قبل أن يندلع صدام علني بين السعودي والإمارات وقد يؤدي الانزلاق نحو الفوضى إلى جعل أوبك غير قابلة للعمل.
وفي شباط/ فبراير الماضي، كشفت وكالة "رويترز" نقلا عن مصادر، أن هناك بوادر خلاف سعودي إماراتي حول زيادة معدلات إنتاج النفط.
وذكرت الوكالة نقلا عن ثمانية مصادر في أوبك+، أن المنظمة تناقش ما إذا كانت ستزيد إنتاج النفط مستقبلا كما هو مخطط له، أو تجمده في الوقت الذي يواجه فيه أعضاؤها صعوبة في قراءة صورة الإمدادات العالمية بسبب العقوبات الأمريكية الجديدة على فنزويلا وإيران وروسيا.
وقالت مصادر "رويترز" إن "الإمارات التي تحرص على الاستفادة من قدرتها الإنتاجية المتزايدة، ترغب في المضي قدما في الزيادة، وكذلك روسيا. وأن أعضاء آخرين بما في ذلك السعودية يفضلون التأجيل".