عمرو محمود ياسين: اسمي الحقيقي محمد.. وعندما اكتشفته أصابتني أزمة نفسية
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
كشف الفنان والكاتب عمرو محمود ياسين، عن اسمه الحقيقي، موضحًا أن اسمه الحقيقي ليس "عمرو" بل "محمد"، وأنه اكتشف هذا الأمر في أول يوم له بالحضانة.
وأضاف الفنان والكاتب عمرو محمود ياسين"، خلال لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة “القاهرة والناس”: "عشت سنوات قبل الذهاب للحضانة وبداية الدراسة باسم عمرو، وعندما ذهبت للمدرسة أخبرني والداي أن اسمي في الأوراق الرسمية هو محمد وليس عمرو.
وشدد الفنان والكاتب عمرو محمود ياسين، على أن هذه المفاجأة تسببت له في أزمة نفسية كبيرة نتيجة تغيير اسمه، مؤكدًا أن التسمية جاءت بناءً على نصيحة طبيب العائلة، لكن الجميع اعتادوا مناداته بـ"عمرو"، حتى أصبح الاسم الذي يعرفه الجميع.
وقاا: "اسمي في الأمور الرسمية في البنك وأقسام الشرطة محمد.. أول ما اللي بيكلمني بيقولي محمد خلاص بأعرف أنه شئ رسمي أو الأمر من جهة رسمية".
https://youtu.be/IxuhE5XF6RE?si=AdEquC6XMgtmmjG5
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو محمود ياسين أسما إبراهيم حبر سري المزيد عمرو محمود یاسین
إقرأ أيضاً:
20 عامًا على رحيل عبد الله محمود.. الفنان الذي اختصر عمره في أدوار لا تُنسى (تقرير)
تحل اليوم، 9 يونيو، الذكرى العشرون لرحيل الفنان عبد الله محمود، الذي غيّبه الموت في مثل هذا اليوم من عام 2005، عن عمر ناهز الأربعين، بعد صراع مؤلم مع مرض السرطان، وبرغم الرحيل المبكر، لا تزال بصماته حاضرة بقوة في ذاكرة الفن المصري.
بداياته الفنية
وُلد عبد الله محمود في 16 مارس 1956، وبدأ مشواره بعيدًا عن الكاميرا كموظف في كلية الزراعة بعد تخرجه من معهد التعاون الزراعي، لكن شغفه بالفن غلبه، فقرر الانضمام إلى معهد الفنون المسرحية، وتخرج عام 1986، لتبدأ رحلته مع الشاشة الصغيرة إلى جانب زملائه محسن محيي الدين وأحمد سلامة.
انطلاقته الفنية جاءت من التليفزيون بمسلسل “البوسطجي”، قبل أن يتجه إلى السينما ويبدأ واحدة من أهم محطاته مع المخرج الكبير يوسف شاهين في فيلم “إسكندرية ليه؟”، ثم توالت أدواره المؤثرة مع كبار النجوم، فشارك عادل إمام في أفلام “حنفي الأبهة”، “شمس الزناتي”، و“المولد”، كما ظهر إلى جانب أحمد زكي في “الإمبراطور”، وشارك في أفلام مثل “شباب على كف عفريت”، “الطوق والإسورة”، و“المواطن مصري”مع عمر الشريف وعزت العلايلي.
في الدراما التليفزيونية، تألق في مسلسلات مثل “عصفور النار”، “الطاحونة”، و“ذئاب الجبل”، كما اقتحم عالم المسرح بمسرحيات من بينها “دليلة وشربات”.
إرثه الفني
ورغم أن المرض حرمه من إكمال مشواره، فإن ما قدمه عبد الله محمود خلال سنوات قليلة لا يزال يُروى كقصة فنان آمن بموهبته، وتحدى الظروف، ليترك خلفه إرثًا فنيًا يليق بفنان عاش بقلبه قبل أن يعيش بجسده.