السر زوجة الأب.. كشف غموض العثور على جثة صغيرة داخل جوال بالبحيرة
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
نجحت الأجهزة الأمنية بالبحيرة فى أقل من 3 ساعات في كشف غموض العثور على جثة طفلة 4 سنوات بعد غيابها عن منزلها مدفونة داخل برميل أعلى سطح المنزل بمركز النوبارية .
المتهمة زوجة أبيها بالتحريات و الفحص تبين أن الجثة لطفلة تدعى “ سلمى بدر ” تبلغ من العمر 4 سنوات و من قامت بإرتكاب الواقعة زوجة أبيها حيث قامت بخنـ قـ ها وأدخلتها في شوال و وضعتها داخل خزان مياه فوق سطح المنزل ،بسبب غيرتها من والدة سلمي طليقة زوجها.
وكان والد الطفلة قد حرر أمس محضر بتغيبها عن المنزل، في ظروف غامضة بعد البحث عنها في جميع أنحاء المدينة وعند الجيران والأقارب.
العثور على جثة طفلة بالبحيرةحيث قد تلقى اللواء محمود هويدي، مدير أمن البحيرة، إخطارا مأمور قسم شرطة غرب النوبارية، بالعثور على جثة الطفلة "سلمى بدر أحمد"، البالغة من العمر 4 سنوات، مدفونة داخل برميل أعلى سطح منزلها بمساكن إبنى بيتك بمدينة النوبارية.
حيث وجه اللواء أحمد السكران، مدير إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن البحيرة، بتشكيل فريق بحث من ضباط إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن البحيرة ومباحث غرب النوبارية وفرع الأمن العام وفرع البحث الجنائي النوبارية لسرعة كشف غموض الواقعة وضبط مرتكبيها.
وقررت النيابة العامة التصريح بدفن الجثمان عقب الانتهاء من عرضها على الطب الشرعي بمستشفى دمنهور التعليمي، لبيان أسباب الوفاة، مع تكليف وحدة البحث الجنائي بقسم شرطة النوبارية بإجراء التحريات اللازمة حول الواقعة وظروفها وملابساتها وسرعة ضبط مرتكبيها وحرر المحضر اللازم بالواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحيرة امن البحيرة جثة طفلة مركز النوبارية زوجة الاب المزيد البحث الجنائی على جثة
إقرأ أيضاً:
العثور على جثة رضيعة مقطعة داخل القمامة
خاص
فتحت السلطات الإسبانية تحقيقًا جنائيًا واسعًا بعد جريمة مروعة هزّت الرأي العام، حيث عُثر على جثة رضيعة حديثة الولادة مفصولة الرأس ومقطعة الأوصال داخل أكياس قمامة بمركز لإعادة التدوير في بلدة “لوتشيش” شرق العاصمة مدريد.
الجريمة تم اكتشافها عن طريق أحد عمال المركز حيث وجد بقايا بشرية داخل عدة أكياس بلاستيكية، ليتوقف عن العمل فورًا ويبلغ الشرطة، التي استنفرت أجهزتها وبدأت التحقيق على الفور في واحدة من أبشع القضايا التي شهدتها المنطقة.
وأطلقت الجهات الأمنية تحقيقًا تحت اسم “عملية ناتال”، بهدف كشف ملابسات الجريمة وتحديد هوية مرتكبها وأظهرت نتائج الطب الشرعي أن الرضيعة كانت على قيد الحياة لحظة ولادتها، قبل أن يتم قتلها عمدًا بقطع رأسها وتقطيع جسدها، ثم التخلص منها بطريقة وحشية داخل القمامة.
وبحسب صحيفة ميرور البريطانية، تعود الواقعة إلى 12 ديسمبر الماضي، إلا أن التفاصيل الكاملة لم تتضح إلا بعد إجراء تحاليل دقيقة على الأشلاء التي عُثر عليها لاحقًا.
واستخدمت فرق البحث كلبًا بوليسيًا مدربًا من وحدة الكشف البيولوجي التابعة للشرطة، تمكن من تحديد مواقع إضافية لأجزاء الجثة وسط المخلفات، مما ساعد في توسيع نطاق التحقيق.
وعبر تتبع مسار النفايات، تم تحديد مصدر الأكياس البلاستيكية، ليتبيّن أنها أُلقِيَت مساء يوم الجريمة في إحدى حاويات النفايات بحي “بوينتي دي باييكس” الشعبي في مدريد.
كما كشفت تحاليل الحمض النووي أن الطفلة من أصول لاتينية أو استوائية، ما يشير إلى أن والدتها تنحدر على الأرجح من إحدى دول أمريكا الجنوبية.
ووفقًا لمصادر التحقيق، يُعتقد أن الأم تبلغ من العمر حوالي 40 عامًا، وقد تكون هي الجانية أو شريكة رئيسية في الجريمة.
الشرطة المدنية الإسبانية ناشدت سكان الحي بالتعاون، ودعت كل من يملك معلومات عن امرأة كانت حاملًا في تلك الفترة إلى التواصل مع السلطات، بهدف التوصل إلى الجناة وتقديمهم للعدالة.
وقال متحدث رسمي باسم الشرطة: “كل المؤشرات الطبية والجنائية تؤكد أن الطفلة وُلدت حية وتم قتلها بطريقة عنيفة، ونحن نواصل التحقيقات لكشف الحقيقة وتحقيق العدالة لهذه الضحية البريئة”.
ريانة البرناوي: أكثر من 80 ألف طالب شاركوا في مسابقة “الفضاء مداك” ..فيديو