الفحوصات الطبية توضح موقف ثلاثي الاتحاد
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
ماجد محمد
كشف نادي الاتحاد عن طبيعة إصابات 3 لاعبين، وموقفهم من خوض المباريات خلال الفترة المقبلة.
وأعلن الاتحاد عبر حسابه الرسمي على “إكس”، أن الفحوصات التي خضع لها بيرجوين عقب مباراة الرياض، أظهرت تعرضه لالتواء في منتصف القدم اليمنى، مع تأثر الأربطة.
وأشار إلى أن اللاعب سيبدأ برنامجه العلاجي في هولندا على أن يتحدد لاحقا موعد عودته للتدريبات بناء على استجابته للتأهيل.
ولفت إلى إنه بالنسبة لعوار فقد أظهرت أشعة الرنين المغناطيسي التي أجراها، معاناته من إصابة في عضلة الفخذ الخلفية اليمنى، ويبدأ اللاعب برنامجه التأهيلي مع الجهاز الطبي بالنادي.
وفيما يتعلق بموقف ميتاي، أفاد التقرير الطبي بأن اللاعب سيجري عملية جراحية في منطقة عضلات أسفل البطن، نتيجة لعدم استجابة موقع الإصابة للعلاج، وأثرت على أدائه.
وأضاف النادي أن اللاعب سيخضع لجراحة يوم الإثنين المقبل، في لندن، تحت إشراف الطبيب البروفيسور شيندرز، على أن يعود بعد ذلك لبدء برنامجه التأهيلي في العيادة الطبية بالنادي.
وفقد الاتحاد خلال مباراة الرياض، مساء الخميس، جهود الثنائي، الهولندي ستيفن بيرجوين والجزائري حسام عوار، للإصابة، بينما لا يزال غياب الألباني ماريو ميتاي، مدافع الفريق، مستمرا للإصابة أيضا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد بيرجوين دوري روشن عوار ميتاي
إقرأ أيضاً:
ثلاثي ناري في انتخابات مصيرية.. من هو رئيس كوريا الجنوبية القادم؟
شهدت كوريا الجنوبية صباح اليوم، الثالث من مايو، انطلاق الانتخابات الرئاسية لاختيار الرئيس الحادي والعشرين لكوريا الجنوبية، وهو الحدث الذي يوصف بأنه الأهم منذ عقود، حيث يأتي في ظل ظروف استثنائية، تتقاطع فيه التحديات السياسية والانقسامات المجتمعية مع أزمة اقتصادية عميقة.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها في كوريا الجنوبية منذ الساعة السادسة صباحًا، بالتوقيت المحلي، والتى بلغت 14.295 مركز اقتراع، لتستمر عملية التصويت حتى الساعة الثامنة مساءً، حيث تُعد هذه الانتخابات مفصلًا حاسمًا بعد سلسلة من الأحداث غير المسبوقة التي هزّت البنية السياسية للدولة، وعلى رأسها إعلان الأحكام العرفية من قبل الرئيس السابق يون سوك يول في ديسمبر الماضي، وعزله لاحقًا بقرار من المحكمة الدستورية في أبريل الجاري.
ولا يقتصر الحدث الانتخابي على اختيار رئيس جديد، بل يرمز إلى محاولة لإعادة ضبط البوصلة السياسية في جمهورية كوريا، في ظل فقدان الثقة بالمؤسسات، وانقسام الشارع الكوري إلى معسكرات متناحرة.
ويُدلي ملايين الكوريين بأصواتهم، وسط خلفية تساؤلات جوهرية حول قدرة القيادة الجديدة على إعادة توحيد المجتمع، واستعادة دور كوريا كقوة مؤثرة في الساحة الدولية، لا سيما مع التحولات الجيوسياسية المتسارعة، وتحديات الداخل المتراكمة.
الناخبين في كوريا الشماليةوبلغ عدد الناخبين المسجلين 44.391.871 ناخبًا، أدلى 15.423.607 منهم بأصواتهم مسبقًا خلال التصويت المبكر في 29 و30 مايو، فيما يتوجه أكثر من 28 مليون ناخب إلى الصناديق اليوم لتحديد مستقبل البلاد.
ثلاثة مرشحين، وانقسام واضحولم تسفر الحملة الانتخابية عن توافق بين القوى السياسية، حيث يخوض السباق ثلاثة مرشحين رئيسيين:
1- لي جاي ميونج، مرشح الديمقراطين، عن حزب التقدمي.
2- كيم مون سو، مرشح المحافظين، عن حزب قوة الشعب.
3- لي جون سوك، مرشح فردي دون تحالف.
وقد اختتم كل منهم حملته الانتخابية بخطاب ناري، دعوا فيه الشعب للوقوف معهم في «لحظة تقرير المصير» حيث وصفها لي جاي ميونج بأنها «معركة بين الشعب وقوى التمرد» بينما شدد كيم مون سو على ضرورة «إيقاف الديكتاتورية وبناء ديمقراطية جديدة» في حين طالب لي جون سوك بـ «التخلص من الفوضى والفساد معًا».
اقرأ أيضاًبدء التصويت فى الانتخابات الرئاسية بكوريا الجنوبية
توتنهام يعسكر في كوريا الجنوبية استعدادا للموسم الجديد
كوريا الجنوبية تسجل 52 حالة إصابة بالحصبة هذا العام