ندب الدكتور ضياء الدين مصطفي للقيام بتسيير أعمال كلية الفنون التطبيقية
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
أصدر الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، اليوم، قراراً رقم 525، بندب الدكتور ضياء الدين مصطفي عبده البنا للقيام بتسيير أعمال كلية الفنون التطبيقية.
. 4 آلاف مواطن على مائدة إفطار مستقبل وطن في سمسطا
حصل الدكتور ضياء على بكالوريوس الغزل والنسيج بتقدير عام جيد جداً مع مرتبه الشرف من كلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان عام 1996، ثم الماجيستير عام 2001، ثم الدكتوراه عام 2005، وشغل العدد من المناصب القيادية منها رئيس قسم الغزل والنسيج بالكلية ووكيل الكلية لقطاع التعليم والطلاب، وله العديد من المؤلفات العلمية منها ما هو منشور فى مجلات دولية، وأشرف على العديد من الرسائل، كما شارك فى العديد من المؤتمرات داخل وخارج جمهورية مصر العربية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بني سويف جامعة بني سويف المزيد بنی سویف
إقرأ أيضاً:
السيطرة على حريق بجوار مديرية الصحة ومطاحن الدقيق ببني سويف
شهدت محافظة بني سويف، اليوم الاحد، اندلاع حريق داخل قطعة أرض فضاء تقع بجوار مطاحن شركة مصر الوسطى ومديرية الصحة بمدينة بني سويف، ما تسبب في تصاعد كميات كثيفة من الأدخنة، أثارت حالة من القلق بين سكان المنطقة والمواطنين المتواجدين بالقرب من موقع الحادث.
وعلى الفور، انتقلت سيارات الحماية المدنية ببني سويف إلى موقع الحريق، وتمكنت قوات الإطفاء من محاصرة النيران والسيطرة عليها، ومنع امتدادها إلى المنشآت الحيوية المجاورة، وفي مقدمتها مطاحن شركة مصر الوسطى ومديرية الصحة ببني سويف، وذلك دون وقوع أي خسائر بشرية، حسب ما أكدته المصادر الأمنية.
وتواصل فرق الإطفاء أعمال التبريد في موقع الحريق، إلى جانب إجراء عمليات فحص ميداني دقيق للتأكد من عدم وجود بؤر ساخنة قد تتسبب في اشتعال النيران مجددًا، وذلك في إطار الإجراءات الوقائية المتبعة في مثل هذه الحوادث.
من جانبها، بدأت الجهات المعنية أعمال المعاينة لموقع الحريق، للوقوف على الأسباب الأولية وراء اندلاعه، سواء كانت ناتجة عن إهمال أو بفعل فاعل، على أن يتم رفع تقرير فني مفصل لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
وأكدت مصادر مسؤولة أنه لا توجد أي إصابات أو خسائر في الأرواح، مشيدة بسرعة استجابة قوات الحماية المدنية التي ساهمت في احتواء الموقف في وقت قياسي، ومنع امتداد النيران إلى المؤسسات الحيوية المحيطة، الأمر الذي حال دون وقوع كارثة أكبر.