هل رونالدو بينالدو؟.. اللاعبون الأكثر تسجيلا لركلات الجزاء بالقرن الـ21
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
يحتل البرتغالي كريستيانو رونالدو صدارة ترتيب هدافي كرة القدم عبر التاريخ بـ928 هدفا غير أن بعضها جاء من ركلات جزاء سواء مع الأندية التي لعب لها أو رفقة منتخب البرتغال.
ويتصدر "الدون" مهاجم النصر السعودي ترتيب قائمة أكثر اللاعبين تسجيلا لركلات الجزاء مع الأندية والمنتخب في القرن الـ21 برصيد 174 هدفا متبوعا بالبرازيلي هالك لاعب أتلتيكو مينيرو (116 هدفا).
في المقابل، حل الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي في المركز الثالث برصيد 109 أهداف.
وتاليا قائمة اللاعبين الـ10 الأكثر تسجيلا للأهداف من ركلات الجزاء في القرن الـ21: البرتغالي كريستيانو رونالدو (174 هدفا) البرازيلي هالك (116 هدفا) الأرجنتيني ليونيل ميسي (109 أهداف) الإنجليزي هاري كين (89 هدفا) البرازيلي نيمار (88 هدفا) البولندي روبرت ليفاندوفسكي (88 هدفا) السويدي زلاتان إبراهيموفيتش (87 هدفا) الإيطالي فرانشيسكو توتي (86 هدفا) الصربي دوشان تاديتش (85 هدفا) الإيطالي تشيرو إيموبيلي (84 هدفا)المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات كأس العالم أبطال أفريقيا
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقر هدفاً إلزامياً لخفض الانبعاثات 90% بحلول 2040
صراحة نيوز- أعلن البرلمان الأوروبي موافقته على هدف مناخي جديد وملزم قانونياً، يقضي بخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 90% بحلول عام 2040 مقارنة بمستويات عام 1990، مع السماح للاتحاد بشراء أرصدة كربون من الخارج لتغطية 5% من الخفض المطلوب.
وبموجب الاتفاق، ستلتزم الصناعات داخل الاتحاد بخفض انبعاثاتها 85% ابتداءً من عام 2036، بينما ستتجه دول التكتل إلى تمويل خفض الانبعاثات في دول أخرى لتعويض النسبة المتبقية.
القرار ما يزال بحاجة إلى موافقة رسمية من البرلمان والدول الأعضاء قبل دخوله حيز التنفيذ.
ويعد هذا الهدف أكثر طموحاً من تعهدات معظم الاقتصادات الكبرى، لكنه أقل مما أوصى به المستشارون العلميون للاتحاد الأوروبي، وأضعف من المقترح الأولي، في ظل خلافات بين حكومات الاتحاد حول سرعة وكلفة التحول الأخضر.
وقال المتحدث باسم مفوضية المناخ في الاتحاد الأوروبي، فوبكي هوكسترا، إن الاتفاق يثبت أن “المناخ والقدرة التنافسية والاستقلال مترابطة”، مؤكداً أن أوروبا وضعت “قانون مناخ قوياً وواقعياً”.
وجاءت التسوية بعد أشهر من المفاوضات، واجهت خلالها دول مثل بولندا وسلوفاكيا وهنغاريا المقترحات المتقدمة لخفض الانبعاثات، معتبرة أنها تشكل عبئاً كبيراً على صناعاتها التي تعاني من ارتفاع تكاليف الطاقة وانخفاض الأسعار الصينية والرسوم الأمريكية.
في المقابل، دعمت دول أخرى مثل هولندا وإسبانيا والسويد الهدف الطموح، مشيرة إلى تصاعد الظواهر المناخية القاسية والحاجة لمنافسة الصين في التكنولوجيا الخضراء.