المطرب أحمد العيسوي.. رحلة كفاح بدأت من شوارع الشرابية إلى نجومية الغناء
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
تحدث المطرب أحمد العيسوي عن صورة نادرة من ذكريات طفولته، مشيرًا إلى أنها لم تُنشر من قبل على مواقع التواصل الاجتماعي أو في أي مكان آخر، مما يجعلها ذكرى خاصة جدًا بالنسبة له وعبّر عن سعادته برؤيتها، حيث أعادته إلى أيام الطفولة الجميلة.
وعند سؤاله عن مرحلة الشباب وما قبل إصدار ألبومه الأول “اتشطروا”، أوضح العيسوي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، أنه مر برحلة طويلة مليئة بالتحديات فقد أنهى دراسته ثم التحق بالخدمة العسكرية عام 1986، لكن شغفه بالغناء بدأ منذ فترة مبكرة وكان شقيقه الراحل، الحاج سامور العيسوي، الداعم الأول له، إذ آمن بموهبته بشكل كامل وشجعه على الاستمرار.
أوضح العيسوي أنه بدأ الغناء كهواية، حيث كان يؤدي الأغاني في فناء المدرسة وفي شوارع الحي، حتى أصبح يشارك في حفلات الأفراح بالمناطق المجاورة وكان لأهل منطقته، الشرابية، دور كبير في دعمه، رغم أنه وُلد في باب الشعرية، ذلك الحي الذي يُعد معقلًا للفن وبعد إنهاء خدمته العسكرية، استمر في المشاركة في الأفراح خلال إجازاته، حتى تمكن من دخول عالم الفن بفضل الدعم الذي تلقاه من شعراء وملحنين بارزين في باب الشعرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد العيسوي مواقع التواصل الاجتماعي خط أحمر الحدث اليوم المزيد
إقرأ أيضاً:
معرض عن رحلة العائلة المقدسة بمتحف الطفل بالتعاون مع المركز الثقافي المجري
يستضيف مركز الطفل للحضارة والإبداع (متحف الطفل) معرض «رحلة العائلة المقدسة في مصر» غدًا الاثنين 15 ديسمبر، في الفترة من الساعة السادسة حتى العاشرة مساءً، وذلك بالتعاون مع المركز الثقافي المجري.
ويضم المعرض مجموعة من اللوحات التي تجسّد رحلة العائلة المقدسة في مصر، وما لقيته من احتضان ومحبة من الشعب المصري للسيدة العذراء ووليدها السيد المسيح عليه السلام.
وفي هذا السياق، قالت الدكتورة سهام الجوهري، رئيس مجلس إدارة جمعية مصر الجديدة، أن تنظيم المعرض يأتي احتفالًا بعيد الميلاد المجيد.
ومن جانبه، أكد الدكتور أسامة عبد الوارث، مدير مركز الطفل للحضارة والإبداع (متحف الطفل)، حرص المتحف على تنظيم أنشطة وفعاليات متنوعة بالتعاون مع السفارات والمراكز الثقافية العربية والأجنبية، بهدف تعريف الأطفال والنشء بالثقافات والحضارات الأخرى، وترسيخ مبدأ التنوع الثقافي، بما يسهم في تعزيز التفاعل مع الآخرين وبناء جسور الثقة والاحترام والتفاهم بين مختلف الثقافات.