مع قرب العام الدراسي الجديد تستعد الأسر لشراء المستلزمات المدرسية من قرطاسيات وحقائب وزي المدرسة، واتجهت عدد من الأسر وأولياء الأمور إلى شراء الملابس الجاهزة بعيدا عن خياطتها كما اعتدنا في السابق.

استطلعت "عمان" آراء العاملين بمحلات الخياطة، بالإضافة إلى عدد من الطالبات وأولياء الأمور، ومعرفة مدى إقبال أولياء الأمور على تفصيل الزي المدرسي أو شرائه.

وأكد عدد من الخياطين أن هذا العام شهد ركودا واضحا في الإقبال على تفصيل الأزياء المدرسية مقارنة بالأعوام الماضية، وأكدت عدد من الأمهات والطالبات أن الزي المدرسي الجاهز أصبح البديل الأسرع والأفضل.

تحدثت "عمان" مع عدد من الطالبات والأمهات لمعرفة مدى إقبالهن على شراء "الزي المدرسي الجاهز"، فتقول الطالبة مريم بنت علي القصابية: "تعودنا على شراء الأقمشة وتفصيلها كل عام، وذلك بسبب الخيارات في محال الأقمشة وجودتهم وتفصيل الزي بالقياسات المناسبة، ولكن هذا العام شهد عدد من المراكز التجارية تنوعا مميزا في بيع الأزياء المدرسية لمختلف الفئات العمرية وبجودة ممتازة، ولذلك اخترنا شراء الزي المدرسي الجاهز بدل من تفصيله، خاصة أن الأسعار في متناول الأيدي".

وتضيف الطالبة ريم بنت حسين العمرية: "إن موديلات الأزياء المدرسية الجاهزة أصبحت مميزة وتنافس محلات الخياطة، وتتسم بالجودة وأقمشتها المتنوعة، وفضلنا شراء الزي الجاهز بسبب الموديلات الجاذبة بأفكار عصرية".

وقالت الطالبة زينب الكلبانية: "هذا العام هو أول عام أقوم فيه بشراء الأزياء المدرسية الجاهزة؛ إذ اعتدت على الذهاب لمحل الخياطة مع أمي لاختيار القماش وتفصيل الزي المدرسي، ولكن لارتباطنا بالسفر إلى قرب بدء العام الدراسي، لم يكن هناك وقت لخياطة الملابس لذلك قمت بشراء الملابس الجاهزة وتفاجأت بتنوع الموديلات وتوفر المقاسات لمختلف الأعمار".

وعن وجهة نظر الأمهات قالت سلوى العامرية: "بدأت أقتنع بشراء الأزياء المدرسية الجاهزة لجودتها وأعده الطريق الأسهل للانتهاء من الاستعدادات المدرسية واختصارا للوقت، خاصة أن المراكز التجارية توفر الزي المدرسي بمختلف المقاسات والفئات العمرية والموديلات المتميزة".

وتضيف أم سالم، ثريا الحضرمية: "إن أسعار الملابس المدرسية أصبحت تتوفر بمختلف الأسعار وتعتمد على نوعية القماش والموديلات، وتضمن الأم اختيار المقاس المناسب لبناتها ويختصر جهد الذهاب لمحال الخياطة واختيار الأقمشة والموديلات، خاصة للأم الموظفة؛ فأحيانا يكون الوقت ضيقا بالنسبة لجدول يومها ومسؤولياتها الأسرية".

وتقول سعاد البوسعيدية أم فارس: "كنا فقط نشتري القمصان جاهزة ولكن هذا العام اتجهنا حتى لشراء "المريول" الجاهز، ومن وجهة نظري أرى أن تفصيل الزي المدرسي أصبح موضة قديمة، فمعظم الأسر تلجأ إلى شراء الزي المدرسي الجاهز الذي أصبح متوفرا في معظم المحال التجارية، وبأسعار وجودة تنافس محلات الخياطة".

يقول حنيف محمد الذي يعمل في أحد محال الخياطة: "الإقبال هذا العام ضعيف وضئيل جدا وأتوقع لا تتعدى نسبة المواطنين الذين أقبلوا على تفصيل الأزياء المدرسية 20% مقارنة بالأعوام الماضية التي كنا نشهد فيها ازدحاما نضطر فيه إلى العمل إلى أوقات متأخرة من الليل للانتهاء من خياطة الملابس المدرسية"، موضحا أنهم قاموا بتوفير أقمشة الأزياء المدرسية اعتقادا منهم أن الإقبال على التفصيل سيكون مثل كل عام، ولكن أولياء الأمور استسهلوا شراء الزي المدرسي جاهزا.

وحول سؤالنا عن الأسعار وتنوع الموديلات للأزياء المدرسية الجاهزة أجاب الخياط يفيد إقبال: "إن ذلك ليس له علاقة بتفصيل الزي المدرسي بدل شرائه فنحن نقوم بتصميم مختلف الموديلات التي تناسب الزي المدرسي ونوفر مختلف الأقمشة، ولكن لاحظنا أن المواطن اختصر الجهد والوقت واتجه إلى شراء الجاهز خاصة أن الزي المدرسي الجاهز يتوفر في بعض المراكز التجارية بمختلف المقاسات والفئات العمرية"، وأوضح "أن بعض الأمهات تقبل على تفصيل الزي المدرسي في وقت ضيق قرب بدء العام الدراسي وتريده في أقرب فرصه لضيق الوقت، وعندما نطلب منها فرصة وتأجيل وقت الاستلام تتجه لشراء الزي المدرسي الجاهز الذي يعده البعض البديل الأسرع".

من جهته، يقول محمد علي أحد الخياطين الآسيويين: "ما زال هناك عدد من المواطنين يقبلون على خياطة الزي المدرسي، ولكن لا نخفي أن الإقبال تراجع جدا هذا العام، ومن وجهة نظري الشخصية أن هذا التراجع في خياطة الزي المدرسي بدأ منذ أزمة كورونا فالجميع اعتاد على اقتناء المستلزمات عن طريق التسوق الإلكتروني أو الذهاب إلى مركز تجاري وشرائها بصورة أسهل وأسرع، لكن الوضع أصبح ملحوظا خلال هذا العام أكثر من العام الماضي".

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: هذا العام عدد من

إقرأ أيضاً:

«جهار» تستعرض رؤى علمية متقدمة لتعزيز الجودة والاستدامة البيئية

• رئيس هيئة الاعتماد والرقابة الصحية يشارك في جلسة رفيعة المستوى حول «تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص من أجل رعاية صحية أولية فعالة»، ويطرح استراتيجية وطنية متكاملة من ستة محاور لضمان جودة واستدامة هذه الشراكات
• «جهار» تنظم جلستين لمناقشة دور معاييرها في تحقيق التميز البيئي والنجاح المستدام في تقديم خدمات الرعاية الصحية
• جلسة حول «الرعاية الصحية الذكية مناخيًا» تستعرض تجارب ملهمة لمنشآت حصلت على شهادة التميز من «جهار» لدمجها بين الجودة والاستدامة البيئية
• جلسة «الاعتماد كمحفز للنجاح المستدام» تسلط الضوء على قصص نجاح واقعية من القطاع الخاص تعكس الأثر الإيجابي لتطبيق معايير الجودة في تحسين نتائج الرعاية الصحية

 

على هامش فعاليات النسخة الرابعة من معرض ومؤتمر «صحة إفريقيا – Africa Health ExCon 2025»، قدمت الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية «جهار» مشاركة علمية ومهنية متميزة، تمثلت في طرح رؤى متقدمة حول مفاهيم الجودة والاستدامة البيئية في الرعاية الصحية، مع التأكيد على أهمية الاعتماد كأداة استراتيجية لتحسين الأداء المؤسسي، وتعزيز ثقة المرضى، ورفع كفاءة النظام الصحي الوطني

كما شاركت الهيئة في عدد من الجلسات الحوارية الموسعة التي ناقشت دور القطاع الخاص في دعم التغطية الصحية الشاملة، وأبرزت أهمية بناء شراكات فعالة بين القطاعين العام والخاص لضمان تقديم رعاية صحية آمنة وفعالة ومستدامة تعتمد على معايير جودة واضحة وصارمة

وفي هذا السياق، شارك الدكتور أحمد طه، رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، في جلسة متخصصة بعنوان: «تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص من أجل رعاية صحية أولية فعالة: تحديات النظم البيئية وعوامل التمكين»، وقدم خلالها رؤية استراتيجية متكاملة تعكس الدور الحيوي للتعاون بين القطاعين في دعم النظم الصحية الوطنية

أدارت الجلسة الدكتورة ميمونة ديوب، أخصائية الصحة العامة، وبمشاركة دولية رفيعة المستوى، تضم كلا من: الدكتور ستيفن موديسي، وزير الصحة بدولة بوتسوانا، والدكتورة ميمي واتس من معهد اتحاد الصحة والرفاهية بجامعة أستراليا، رئيسة الفرع الأسترالي بالمجلس الأفريقي للبحث والابتكار العلمي، مفوضية الاتحاد الأفريقي، والدكتور عوض مطرية، مدير التغطية الصحية الشاملة والنظم الصحية بمنظمة الصحة العالمية – المكتب الإقليمي لشرق المتوسط، والبروفيسور أغنيس بيناغواهو، وزيرة الصحة السابقة ونائبة رئيس جامعة العدالة الصحية العالمية سابقًا والمديرة العامة لمركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في إفريقيا، والدكتور أحمد خليفة، أخصائي اقتصاديات الصحة، والدكتور جودسون آدي، سفير المغتربين الأفارقة، والدكتورة إيمان كينديل، رئيسة منظمة الصحة العالمية في إفريقيا

وفي كلمته، أكد الدكتور أحمد طه أن القطاع الخاص يُعد شريكًا أساسيًا واستراتيجيًا لا غنى عنه في جهود تحقيق التغطية الصحية الشاملة، لما يتمتع به من إمكانات مالية، وبنية تحتية وتكنولوجية متقدمة، وسرعة في الاستجابة التشغيلية

وأوضح أن التجارب الدولية أظهرت أن ٢١ من أصل ٢٧ دولة ذات دخل مرتفع تعتمد بشكل أساسي على القطاع الخاص في تقديم الرعاية الصحية الأولية، بما يعكس أهمية تبني نماذج شراكة مرنة وقابلة للتطبيق في السياق المحلي

واستعرض الدكتور أحمد طه إطارًا شاملًا من ستة محاور استراتيجية لضمان جودة واستدامة الشراكات بين القطاعين العام والخاص في مجال الرعاية الصحية. شمل هذا الإطار: فرض الاعتماد الإلزامي على مقدمي الخدمات الصحية ضمن الشراكات لضمان الالتزام بالمعايير المعتمدة، وإلزام تقديم البيانات السريرية ومؤشرات الأداء بشكل دوري لتعزيز الشفافية والرقابة، كما تضمن الإطار ربط التعويضات التأمينية بالامتثال لمتطلبات الجودة والمعايير الوطنية، إلى جانب إنشاء إطار وطني لحوكمة الشراكات الصحية يضمن المتابعة والمساءلة، وأهمية توفير الدعم الفني والتدريب المستمر لمقدمي الخدمة، خاصة في المناطق المحرومة، وأخيرًا، تعزيز الحوار المؤسسي بين جميع الأطراف المعنية وتوحيد الأجندة الصحية الوطنية لضمان التنسيق والتكامل في تحقيق الأهداف الصحية الشاملة

وأكد رئيس هيئة الاعتماد والرقابة الصحية أن التغطية الصحية الشاملة لن تتحقق إلا من خلال أنظمة رقابية فاعلة، ومعايير جودة واضحة، وآليات تمويل مستدامة، وتكامل فعلي بين مقدمي الخدمات الصحية، بما يعزز من ثقة المرضى ورضاهم

وفي إطار الالتزام بدعم التحول الأخضر في القطاع الصحي، نظمت الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية جلسة نقاشية متميزة بعنوان: «الرعاية الصحية الذكية مناخيًا – الاعتماد للاستدامة البيئية والمرونة المناخية»، بمشاركة خبراء محليين ودوليين في مجال الاستدامة البيئية

أدارت الجلسة الأستاذة دعاء الشريف، رئيس وحدة الاستدامة بالهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، بمشاركة كل من: الدكتور السيد العقدة، عضو مجلس إدارة الهيئة، والدكتورة إيمان حلمي من هيئة سلامة الغذاء، والدكتور سمير حاجي عبدولي، رئيس برامج الصحة بالمنظمة الدولية للهجرة (IOM) – مكتب مصر، والدكتور محمد عثمان، منسق المشاركة المجتمعية بالشبكة الدولية للمستشفيات الخضراء والصحية، والدكتور جوجيرو هاندا، خبير في إدارة المستشفيات وسياسات الجودة، والدكتورة إيزابيلا ليشجينسكا، الرئيس التنفيذي لشركة Sunbook UK للسياحة العلاجية، والدكتورة رانيا فتحي، الأمين العام لجمعية عين البيئة، والدكتور محمد زكريا، مدير مركز مجدي يعقوب للقلب، والدكتور أحمد صفوت، مدير الجودة بمستشفى شفا الأورمان

ركزت الجلسة على إبراز دور نظم الاعتماد كأداة محفزة لتطبيق ممارسات الاستدامة البيئية داخل المؤسسات الصحية، بما يسهم في بناء أنظمة صحية مرنة وذكية مناخيًا، والتأكيد على أهمية تبني مفاهيم أنماط الحياة الصحية والتغذية المستدامة كركيزتين أساسيتين لهذا التحول

وأشارت المناقشات إلى أن التغير المناخي يُعد أحد أكبر التحديات الصحية في القرن الحادي والعشرين، حيث يسهم بنسبة ٤.٤٪ من إجمالي الوفيات عالميًا، كما يُعد تلوث الهواء خامس أكبر مسبب للوفاة على مستوى العالم

كما طرحت الجلسة رؤية شاملة لتحويل النظم الصحية، ليس فقط لتكون متكيفة مناخيًا، بل لتكون جزءًا من إطار عمل أوسع يهدف إلى تحقيق مفهوم «الإنسان المستدام»، الذي يركز على ضمان حق الفرد في الحصول على غذاء آمن والعيش في بيئة صحية وآمنة، إلى جانب التأكيد على أن السياحة العلاجية المستدامة تمثل مسارًا ضروريًا في تطوير القطاع الصحي العالمي، والذي يتطلب الاعتماد على منشآت صحية تلتزم بالمعايير البيئية وتوفر خدمات صديقة للمناخ، بما يضمن تكامل الرعاية الصحية مع أهداف الاستدامة

وخلال المناقشات، تم استعراض جهود هيئة الاعتماد والرقابة الصحية في تحديث معايير الاعتماد لتشمل متطلبات التميز البيئي، بما يتوافق مع التوجهات الدولية وأهداف التنمية المستدامة، وتعزيز الأمن الصحي والبيئي معًا

كما تم تسليط الضوء على التجارب العملية الناجحة للمنشآت الصحية الحاصلة على شهادة التميز من الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية «جهار» ومنها «مركز مجدي يعقوب للقلب» و«مستشفى شفا الأورمان»، والتي أكدت أن شهادة التميز لم تكن مجرد إنجاز إداري، بل تتويجًا لمسيرة من الالتزام بمعايير التميز الإكلينيكي، بفضل الجهود المتواصلة التي بذلتها فرق العمل داخل المؤسسات الصحية، بما ساهم في تعزيز ثقافة التحسين المستمر والابتكار المؤسسي، والارتقاء بمعايير السلامة والجودة بما يواكب مفاهيم الاستدامة البيئية والتحول الأخضر داخل منظومة الرعاية الصحية

• كما نظمت الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية جلستها النقاشية بعنوان: «الاعتماد كمحفز لتحقيق نجاح مستدام»، استعرضت خلالها قصص نجاح حقيقية لمنشآت صحية تمكنت من اجتياز رحلة الاعتماد بنجاح وفقًا للمعايير الوطنية الصادرة عن «جهار» والحاصلة على الاعتماد الدولي من «الإسكوا»، إلى جانب التعرف على دور الهيئة في دعم قطاع السياحة العلاجية والاستشفائية، وكسب ثقة المجتمع الدولي بمستوى جودة الخدمات في المنظومة الصحية، وأثر ذلك في المساهمة في زيادة الدخل القومي

شارك في الجلسة كل من: الدكتور جاسر جاد الكريم، منسق برامج النظم الصحية – منظمة الصحة العالمية، مكتب مصر، والدكتور محمد العالم، مدير مجموعة العالم للأسنان، والدكتورة يارا أسامة، مدير قسم الطب النفسي في مستشفى المشفى، والدكتور أيمن البطة، مدير مركز دمياط للعلاج الطبيعي، والدكتور محمد عبدالعزيز، رئيس مجلس إدارة المجموعة الدولية للسياحة الصحية وإدارة المنتجعات الاستشفائية «Group Sunbook»، وأدار الجلسة الدكتور أحمد عز الدين، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة مستشفيات كليوباترا

وأكد المتحدثون أن رحلة الاعتماد لم تكن مجرد تطبيق للمعايير، بل كانت تجربة تطوير شاملة ساهمت في تغيير ثقافة العمل، وتحسين بيئة تقديم الخدمة، ورفع ثقة المرضى والمجتمع في المنظومة الصحية

وفي ختام الجلسة، أوصى المشاركون بضرورة نشر ثقافة الجودة، وتوسيع نطاق التوعية بأهمية الاعتماد، وتعزيز ممارسات التحسين المستمر داخل المنشآت الصحية، بهدف الوصول إلى نظام صحي أكثر كفاءة ومرونة واستدامة، يضع سلامة المرضى ورضاهم في صميم أولوياته.

مقالات مشابهة

  • إقبال كبير على قافلة الثقافة والمسرح المتنقل بقرية بنجر 7 ببرج العرب
  • «جهار» تستعرض رؤى علمية متقدمة لتعزيز الجودة والاستدامة البيئية
  • آية موسى تحصد المركز الرابع جمهوريًا في مسابقة الأخصائي المثالي للصحافة المدرسية
  • إقبال جماهيري .. انطلاق مبادرة أسماكنا بنصف ثمنها في الإسماعيلية
  • بعد دخول فصل الصيف 2025.. ما هي أجمل شواطئ الإسكندرية والأسعار؟
  • جامعة عين شمس تحصل على الاعتماد المؤسسي من هيئة ضمان جودة التعليم
  • بنظام «دفع رباعي».. Vistiq سيارة كاديلاك الكهربائية 2026 | المواصفات والأسعار
  • بعد حديث الرئيس| التعليم العالى: إقبال كبير من الطلاب على الكليات العملية
  • وهران : مملكة الشيفون..الوجهة المفضلة للباحثين عن الجودة والأناقة وبأسعار معقولة
  • العسل ثالث الأغذية الأكثر تعرضاً للغش في العالم