مواليد العيد يضيئون أجواء مستشفيات أبوظبي
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةشهد مستشفى برجيل ومستشفى ميديور في أبوظبي لحظات مؤثرة مع حلول أولى ساعات عيد الفطر المبارك، حيث استقبلا صيحات الحياة الأولى لمواليد جدد، لتبدأ الاحتفالات بفرحة مضاعفة.
وكان من بين هؤلاء المواليد الطفلة الثانية للزوجين الأردنيين أشرف جويدة وسحر علّان، التي وُلدت في تمام الساعة الثانية عشرة منتصف الليل في مستشفى برجيل، بوزن 3.620 كجم، على يد الدكتورة هالة السيد، اختصاصية أمراض النساء والولادة.
وفي تعليق على هذه اللحظة المميزة، قال والد الطفلة، أشرف جويدة: «يُقال إن العيد وقت للرحمة والبركة، وقد عشنا هذا الشعور بكل معانيه. عندما سمعتُ بكاء طفلتنا في منتصف الليل، أدركتُ أن هذا العيد سيبقى محفوراً في ذاكرتنا إلى الأبد».
من جهتها، وصفت الدكتورة هالة السيد اللحظة بأنها «ثمينة ومليئة بالمشاعر»، مضيفة: «خلال أكثر من عشرين عاماً من عملي في هذا المجال، حضرت الكثير من لحظات الولادة، لكن أكثرها تميزاً ولادة طفل في أولى ساعات العيد تمنحنا إحساساً بنعمة مضاعفة».
واستقبل مستشفى ميديور في أبوظبي مولوداً جديداً لعائلة هندية.
مكانة
عبّر الوالدان عن سعادتهما، قائلين: «نشعر بأننا محظوظان بقدوم مولودنا في هذا الشهر المبارك. سيبقى لهذا العيد مكانة خاصة في قلوبنا».
وأشرفت على الولادة الدكتورة ريشا سايني، اختصاصية أمراض النساء والتوليد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مستشفى برجيل أبوظبي العيد المواليد عيد الفطر
إقرأ أيضاً:
ماذا قال مدرب بورتو بعد التعادل مع الأهلي في كأس العالم للأندية؟
عبر مارتن أنسيلمي المدير الفني لفريق بورتو، عن حزنه بسبب توديع فريقه مافسات كأس العالم للأندية من دور المجموعات بعد التعادل مع الأهلي 4-4، فجر اليوم الثلاثاء.
وقال أنسيلمي في تصريحات صحفية إن لاعبيه قدموا كل ما لديهم على أرضية الملعب: "اللاعبون قاتلوا حتى اللحظة الأخيرة. أظهرنا روحاً تنافسية عالية، والطريقة التي أنهوا بها المباراة تُثبت ذلك. من المؤسف أننا لم ننجح في التأهل".
وأضاف: "ما كان ينقصنا ليس الشجاعة، بل التركيز الدفاعي. لعبنا بروح وقتالية، وسعينا للفوز حتى اللحظة الأخيرة، لكن النتيجة لم تكن كما تمنينا".
وعن سبب تلقيه أربع أهداف، قال: "الأمر يتعلق بالتحولات نعم، واجهنا صعوبات في الهجمات المرتدة، لكن السبب الرئيسي هو فقدان الكرة في مناطق خطرة، وعدم العودة السريعة لاستعادة التوازن الدفاعي".
ورفض أنسيلمي ربط أداء فريقه بنتائج المباريات الأخرى، حيث قال: "لم نقم بتغير أسلوب لعبنا من أجل نتيجة مباراة إنتر ميامي وبالميراس، لقد علمنا بالنتيجة بعد صافرة النهاية فقط. كنا نلعب من أجل الفوز والتأهل ولا شيء آخر".
الموسم بأكمله شكل تجربة تعليمية للفريق: "هذا الموسم بأكمله كان درسًا مهمًا، وليس فقط هذه المباراة. حان الوقت لتحليل ما حدث، وتصحيح المسار خلال سوق الانتقالات، وبناء فريق يعكس هوية بورتو".
وحول مستقبله مع الفريق، قال: "أظن أن هذا ليس الوقت المناسب للحديث عن مستقبلي اللحظة الحالية مخصصة للتقييم واتخاذ القرارات، من أجل العودة بشكل أقوى والمنافسة على كافة الألقاب".