لماذا قام إيلون ماسك بدمج شركته للذكاء الاصطناعي مع منصة "إكس" وما خطورة ذلك؟
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
لماذا قام إيلون ماسك بدمج شركته للذكاء الاصطناعي مع منصة "إكس" وما خطورة ذلك؟.
المصدر: euronews
كلمات دلالية: دونالد ترامب روسيا الرسوم الجمركية إسرائيل الاتحاد الأوروبي الحرب في أوكرانيا دونالد ترامب روسيا الرسوم الجمركية إسرائيل الاتحاد الأوروبي الحرب في أوكرانيا الذكاء الاصطناعي ميتا فيسبوك إيلون ماسك وسائل التواصل الاجتماعي تويتر دونالد ترامب روسيا الرسوم الجمركية إسرائيل الاتحاد الأوروبي الحرب في أوكرانيا واشنطن حركة حماس ضحايا لتوانيا السياسة الأوروبية غزة
إقرأ أيضاً:
إيران تقلل من خطورة الضربات الأمريكية على منشآتها النووية وتؤكد عدم وجود تهديد للسكان
أكدت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية، فاطمة مهاجراني، أنه لا توجد أي مخاطر تهدد سكان المناطق القريبة من المنشآت النووية المستهدفة، داعية أهالي نطنز وأصفهان وفوردو إلى مواصلة حياتهم بشكل طبيعي. جاء ذلك في تصريحات نقلتها وكالة "تسنيم" الإيرانية مساء الأحد، في أعقاب الضربات الجوية الأمريكية التي استهدفت منشآت نووية محورية داخل إيران.
وأشارت مهاجراني إلى تعزيز الإجراءات الأمنية في المدن من خلال زيادة عدد الدوريات، مشيدة بجهود قوات التعبئة الشعبية في هذا السياق. كما وجهت شكرها إلى القوات المسلحة الإيرانية والعاملين في هيئة الطاقة الذرية، مثمنة دورهم في مواجهة تداعيات الهجمات الأخيرة.
وفي سياق متصل، حمّلت المتحدثة الحكومة الإسرائيلية مسؤولية مقتل 55 امرأة وطفلاً، وإصابة 209 آخرين من النساء والأطفال، بالإضافة إلى استهداف ست قواعد إسعافية، ما أسفر عن مقتل أو إصابة 18 من أفراد الطواقم الطبية.
وكانت الولايات المتحدة قد شنت، يوم السبت، ضربات جوية استهدفت ثلاث منشآت نووية إيرانية رئيسية باستخدام قاذفات شبح وقنابل خارقة للتحصينات، في خطوة قالت إنها تهدف إلى دعم إسرائيل في حربها ضد إيران، التي اندلعت في 13 يونيو الجاري، وإعاقة قدرة طهران على تخصيب اليورانيوم.
بريطانيا: لم نشارك في الضربة على إيران وأُبلغنا مسبقًا بها
ماكرون يترأس اجتماعاً لمجلس الدفاع عقب الضربات الأميركية على إيران
وتمثلت المواقع المستهدفة في منشأتي "فوردو" و"نطنز"، بالإضافة إلى "مجمع أصفهان"، وهي منشآت تُعد من الركائز الأساسية في دورة الوقود النووي الإيراني، بدءاً من تحويل اليورانيوم الخام وحتى إنتاج الوقود النووي والمكونات التقنية اللازمة لمفاعلات الأبحاث.
من جانبه، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الضربات الجوية نجحت في "القضاء على قدرات إيران لتخصيب اليورانيوم"، محذراً طهران من أي ردود انتقامية. في المقابل، أكدت السلطات الإيرانية أن الأضرار التي لحقت بمنشآتها النووية كانت "محدودة"، ونفت وجود أي تسرب إشعاعي