زلزال يضرب تايوان بقوة 5.8 درجة على مقياس ريختر
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
ضرب زلزال بقوة 5.8 درجة على مقياس ريختر مقاطعة ييلان الريفية شمال شرق تايوان اليوم الأربعاء، وفقًا لهيئة الأرصاد الجوية في الجزيرة، دون ورود تقارير فورية عن وقوع أضرار.
زلزال في تايوانوأضافت الهيئة أن الزلزال، الذي هز المباني في العاصمة تايبيه، كان على عمق 72.4 كيلومترًا (45 ميلًا)، بحسب ما أوردته وكالة رويترز للأنباء.
تقع تايوان بالقرب من تقاطع صفيحتين تكتونيتين، وهي معرضة للزلازل.
كان آخر زلزال كبير في تايوان في أبريل من العام الماضي، حيث ضرب زلزال بقوة 7.2 درجة مقاطعة هوالين الساحلية الشرقية، مما أسفر عن مقتل 13 شخصًا على الأقل.
قُتل أكثر من 100 شخص في زلزال جنوب تايوان عام 2016، وأودى زلزال بقوة 7.3 درجة بحياة أكثر من 2000 شخص عام 1999.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زلزال يضرب تايوان زلزال مقياس ريختر زلزال في تايوان المزيد زلزال بقوة
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 4 درجات يضرب ولاية بينغول التركية
ضرب زلزال بلغت قوته 4 درجات على مقياس ريختر اليوم، ولاية بينغول الواقعة شرق تركيا.
وأفادت وكالة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) في بيان، أن الزلزال ضرب قضاء جينتش التابع للولاية، وعلى عمق 6.99 كيلومترات تحت سطح الأرض. ولم ترد أنباء عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 4 درجات يضرب ولاية بينغول التركية - أرشيفيةتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.