#سواليف

أعلنت وزارة الصحة في #غزة نقل 21 شهيدًا فلسطينيًا، و64 مصابًا إلى #مستشفيات قطاع غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وأضافت الوزارة في تصريح صحفي، اليوم الجمعة، أن #حصيلة #الشهداء و #الإصابات منذ 18 آذار/مارس 2025، وصلت إلى 1,563 شهيدًا و4,004 إصابة، مشيرة إلى أن هناك عددًا من #الضحايا ما زالوا تحت #الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

وأكدت الوزارة أن حصيلة العدوان الإسرائيلي ارتفعت إلى 50,933 شهيدًا و116,045 إصابة منذ السابع من أكتوبر 2023.

مقالات ذات صلة  “زائر” لسجين يقع في قبضة الأمن بعد محاولته تهريب مخدرات / تفاصيل 2025/04/12

واستأنف الاحتلال الإسرائيلي فجر الـ 18 من آذار/مارس 2025 الماضي عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود وقف إطلاق النار طوال الشهرين.

وبدعم أميركي أوروبي، ترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، #إبادة_جماعية في قطاع غزة خلفت أكثر من 167 ألف #شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم #أطفال و #نساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف غزة مستشفيات حصيلة الشهداء الإصابات الضحايا الركام إبادة جماعية شهيد أطفال نساء شهید ا

إقرأ أيضاً:

إيران بين المكاسب والخسائر: قراءة في حصيلة المواجهة مع إسرائيل بعد وقف إطلاق النار

القراءة الأولية تُظهر أن إيران دفعت ثمنًا باهظًا في هذه الحرب، على المستويات العسكرية والاقتصادية والدبلوماسية. لكن في المقابل، فإنها خرجت بمكاسب معنوية واستراتيجية تمثلت في إثبات قدرتها على المواجهة المباشرة. اعلان

بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب دخول وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل حيّز التنفيذ، صباح الثلاثاء، تُسلّط الأنظار الآن على ما حققته طهران من مكاسب وما تكبّدته من خسائر خلال واحدة من أكثر الحروب حساسية وتعقيداً في تاريخ المنطقة. فالحرب التي اندلعت بين خصمين إقليميين لطالما تبادلا التهديدات، حملت في طيّاتها أبعادًا استراتيجية وعسكرية وسياسية واقتصادية، تُظهر ملامح مرحلة جديدة في الصراع الإقليمي.

الخسائر الإيرانية: كلفة باهظة عسكريًا وسياسيًا

ضربات موجعة للبرنامج النووي

تعرضت المنشآت النووية الإيرانية لضربات أميركية وصفتها واشنطن بأنها "حرمت إيران من القنبلة الذرية". استهدفت الضربات مواقع رئيسية، بينها منشآت تخصيب عالية الأهمية، ما أدى إلى تدمير أو تعطيل بنى تحتية نووية حساسة.

خسائر بشرية ومادية في الداخل

تعرضت مدن إيرانية مثل أصفهان وطهران لغارات إسرائيلية غير مسبوقة، طالت منشآت عسكرية ومقار للحرس الثوري. وأدت هذه الغارات إلى سقوط مئات القتلى والجرحى في صفوف المدنيين والعسكريين، فضلًا عن تضرر البنية التحتية الدفاعية. كما تعرّض الاقتصاد لمزيد من الضغوط نتيجة انهيار العملة، وارتفاع أسعار الوقود والمواد الغذائية.

تآكل الردع الإقليمي

رغم الردود الصاروخية الإيرانية على إسرائيل وبعض القواعد الأميركية، إلا أن سرعة وحجم الضربات التي تلقتها طهران كشفت هشاشة دفاعاتها الجوية أمام تقنيات إسرائيلية وأميركية متقدمة.

عزلة دبلوماسية متزايدة

عانت إيران من موجة انتقادات دولية، وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، الأحد، إن إيران "يجب ألا تمتلك أبدا القنبلة" النووية فيما اعتبرت وزيرة خارجية الاتحاد كايا كالاس هذا الاحتمال "تهديدا للأمن العالمي".

Relatedبوتين يُدين الهجمات الأمريكية على إيران: لا مبرر لهاالحرس الثوري يعلن استهداف قاعدة العديد الأمريكية في قطر والدوحة تحتفظ بحق الردهدنة بين إيران وإسرائيل.. وترامب: رجاء عدم انتهاك وقف النار بعد دخوله حيز التنفيذالمكاسب الإيرانية: حضور استراتيجي ورسائل متعددة

تعزيز حضورها كلاعب لا يمكن تجاهله

رغم الخسائر، أثبتت إيران قدرتها على خوض مواجهة مباشرة مع إسرائيل، وقد أظهرت أنها تملك أدوات للرد، سواء عبر صواريخ باليستية دقيقة أو عبر شبكتها الإقليمية من الحلفاء. هذا الحضور الميداني عزّز صورتها في أوساط حلفائها، من حزب الله في لبنان إلى الفصائل المسلحة في العراق والحوثيين باليمن.

اختبار الجبهة الداخلية واحتمالات سقوط النظام

بدا أن النظام الإيراني نجح -إلى حدٍ ما- في تعبئة الشارع خلف رواية "الدفاع عن السيادة والكرامة". وجرى توظيف الحرب كوسيلة لتوحيد الصفوف داخليًا، على الأقل في المدى القصير، رغم استمرار الأصوات المعارضة.

توسيع هامش التفاوض

عقب وقف إطلاق النار، أعلن ترامب استعداده للتفاوض مع طهران، ما قد يفتح الباب أمام محادثات جديدة بشروط مختلفة. ورغم أن إيران خرجت أضعف عسكريًا، إلا أنها أثبتت أنها لا تزال لاعبًا يُحسب له حساب في ميزان القوى الإقليمي.

نظرة استراتيجية: هل كسبت إيران أم خَسِرت؟

القراءة الأولية تُظهر أن إيران دفعت ثمنًا باهظًا في هذه الحرب، على المستويات العسكرية والاقتصادية والدبلوماسية. لكن في المقابل، فإنها خرجت بمكاسب معنوية واستراتيجية تمثلت في إثبات قدرتها على المواجهة المباشرة وتوسيع هامش تأثيرها الإقليمي. ومع ذلك، فإن التحدي الأكبر يكمن في ما بعد الحرب: كيف ستتعامل طهران مع تداعيات الداخل، وهل ستنجح في إعادة بناء قدراتها النووية والدفاعية، أم ستكون هذه الحرب بداية مرحلة تراجع متسارع في نفوذها؟

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • إيران تنفي إطلاق صواريخ بعد وقف إطلاق النار على الكيان الصهيوني
  • إيران بين المكاسب والخسائر: قراءة في حصيلة المواجهة مع إسرائيل بعد وقف إطلاق النار
  • ترامب يعلن وقف إطلاق النار بين إيران والكيان الصهيوني
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 55 ألفا و998 شهيدا و131 ألفا و559 مصابا
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 55 ألفاً و 998 شهيدا
  • اعتقال 29 فلسطينيا بينهم طفلان من الضفة المحتلة والاحتلال يعيد إغلاق المسجد الأقصى: 51 شهيدًا في غزة والمقاومة تستهدف قوات وتجمعات للعدو الصهيوني بالقطاع
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 55 ألفاً و 959 شهيدا
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 55 ألفا و959 شهيدا
  • أكثر من 200 شهيد في غزة منذ الجمعة إثر تواصل الإبادة الجماعية (حصيلة)
  • الصحة- غزة: 202 شهيد وأكثر من ألف جريح في غزة خلال 48 ساعة الماضية