تعرف على قصة وأبطال الفيلم الفلسطيني «شكرًا لأنك تحلم معنا»
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
ينطلق اليوم عرض الفيلم الفلسطيني «شكرًا لأنك تحلم معنا»، وذلك ضمنفعاليات أيام القاهرة السينمائية، المقرر انطلاقها خلال الساعات المقبلة وتمتد إلى يوم 22 إبريل الجاري.
وكان قد انطلق خلال الأيام الماضية عرض الفيلم الفلسطيني «شكرًا لأنك تحلم معنا» بسينما حي بجدة بالمملكة العربية السعودية وتستمر العروض حتى نهاية شهر إبريل، بينما ينطلق عرضه في الأمارات يوم الجمعة الموافق 18 إبريل بسينما عقيل، وتستمر العروض حتى أول من مايو المقبل.
ويشار أن فيلم «شكراً لأنك تحلم معنا» هو آخر فيلم فلسطيني تم تصويره بالكامل داخل الضفة الغربية، وهو من تأليف وإخراج ليلى عباس، إنتاج فلسطيني ألماني قطري مشترك بين شركة August Films التي تديرها حنا عطالله ورزوانا كامل، وشركة In Good Company Films لروشاناك بيهيشت نيدجاد، بمشاركة Lagoonie Film Production كمنتج مشارك من خلال المنتجة شاهيناز العقاد.
أبطال فيلم «شكرًا لأنك تحلم معنا»ويشارك في بطولة الفيلم الفلسطيني «شكرًا لأنك تحلم معنا»، كل من ياسمين المصري، كلارا خوري، كامل الباشا، وأشرف برهوم. تولّى كونستانتين كرونينج إدارة التصوير، بينما تولت هبة عثمان عملية المونتاج.
أحداث فيلم «شكرًا لأنك تحلم معنا»وتدور أحداث فيلم «شكرًا لأنك تحلم معنا» حول الشقيقتان مريم ونورا اللتين توفيَّ والدهما تاركًا إرثًا كبيرًا من المال، فتخطط الشقيقتان للاستحواذ على الميراث قبل أن يعلم أخوهما بوفاة الأب لأنه شرعًا وقانونًا سيرث نصف التركة.
اقرأ أيضاًبعد الانتهاء من تصويره.. قصة وأبطال وموعد عرض فيلم «درويش»
محمد نجاتي: الدور أكبر مني.. وأرشح محمد رمضان لتجسيد مشوار أحمد زكي |فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفيلم الفلسطيني شكر ا لأنك تحلم معنا فيلم شكر ا لأنك تحلم معنا شکر ا لأنک تحلم معنا الفیلم الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
تصدير 65 صنفا من المنتجات الجزائرية..تعرف عليها
تم تصدير 65 صنفا من المنتجات الجزائرية نحو دول عديدة خلال السنوات الأخيرة، في إطار تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للتنوع الصناعي.
أوضح المدير الفرعي للاستثمار الصناعي بوزارة الصناعة، عبد الكريم عيسات خلال ندوة تحت عنوان “إعادة بعث وتطوير الصناعة في الجزائر: تحديات، إصلاحات وفرص”، عقدت في إطار الطبعة الـ56 لمعرض الجزائر الدولي، أن صادرات المنتجات الصناعية قد تضاعفت خمس مرات خلال السنوات الأخيرة.
وترجمت هذه الديناميكية من خلال إعادة بعث ملحوظ للقطاع بأداءات سجلت في عدة فروع، من بينها صناعة الحديد و الصلب. وبفضل ارتفاع الانتاج من حيث الكم و النوع و التنوع، انتقلت الجزائر من بلد مستورد إلى بلد مصدر لمنتجات الحديد والصلب.
ويعد فرع الكلينكر/الإسمنت من بين الفروع الأكثر أداء، بطاقة إنتاج وطنية تصل إلى 39 مليون طن سنويا، في حين يقدر الطلب المحلي بـ20 مليون طن، أما الباقي فيخصص للتصدير.
ويغطي قطاع الصناعة الكهرومنزلية حاليا 83 % من حاجيات السوق المحلية، بنسبة ادماج قد تصل إلى 80 % بالنسبة لبعض المنتجات. كما تسجل صادرات نحو 36 بلدا.
وفيما يتعلق بالصناعات الغذائية، أشار عيسات إلى أنها تعد ثاني صناعة في البلاد، حيث تساهم بأكثر من 50 % من الناتج الداخلي الخام الصناعي خارج المحروقات.
وتتمتع هذه الشعبة بإمكانات هامة قابلة للتصدير، لاسيما في المنتجات مثل العجائن، الكسكسي، البسكويت، العصائر، المصبرات، زيت الزيتون ومشتقاته.
من جهته، شهد قطاع النسيج ارتفاعا في عدد المؤسسات حيث وصل إلى أكثر من 11000 وحدة، 39 منها تابعة للقطاع العمومي.