صدع كومبورجاز في إسطنبول.. لماذا يحذر من خبراء الزلازل؟
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – اتجهت الأنظار إلى “صدع كومبورجاز” عقب الهزات الأرضية الممتابعة التي شهدتها إسطنبول ظهر اليوم الأربعاء وبلغت شدة أكبرها 6.2 درجة على مقياس ريختر.
وذكر خبير الزلازل، ناجي جورور، أن خط هذا الصدع في مرحلة “التحميل”.
وأثارت الهزات المتتالية ظهر اليوم تساؤلات حول الأحياء التي تقع على الصدع والأحياء الأقل خطورة.
يمر صدع كومبورجاز في شمال بحر مرمرة على السواحل الجنوبية لمدينة إسطنبول. ويمتد الصدع بالقاعدة البحرية بين أحياء سيليفري وبويوك شكمجه.
ويتوقع الخبراء أن هذا الصدع يمتد لنحو 50 كيلومتر وأنه تتراكم فيه الطاقة منذ فترة طويلة لكونه في حالة “مقفلة”.
وتشمل قائمة الأحياء القريبة من هذا الصدع كل من كومبورجاز وأسنيورت وأفجيلار وسيليفري وبيليك دوزو.
هذا وحذر جورور من أن احتمالية أن المنطقة تتهيأ لزلزال شديد.
[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row]
Tags: بلدية إسطنبولزلزال إسطنبولسيليفريصدع كومبورجازهزة أرضيةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: بلدية إسطنبول زلزال إسطنبول سيليفري هزة أرضية
إقرأ أيضاً:
«عالم أزهري» يهاجم خبراء أبراج تنبأوا بحرب إيران وإسرائيل
أكد الشيخ أشرف عبد الجواد، أحد علماء الأزهر الشريف، أن الكهانة والعرافة من أمور الجاهلية، وأن الدين الإسلامي جاء وهدمها، ونهى عنها، وأن الله قال في كتاب الله "إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ".
وأضاف خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الجمعة، أن الْأَزْلَامُ هي عبارة عن سهام صغيرة كانت تستخدم في الجاهلية للاقتراع وتحديد المصير، فكل شخص في الجاهلية كان لا يفعل شيئا قبل أن يذهب لـ الأشياء التي كانوا يعبدونها ويأخذ الموافقة منهم.
ولفت إلى أن الكهانة والعرافة، والدجل والشعوذة، وكل هذه الأشياء حرام، وأن علم الغيب يكون لله فقط، ولا يستطيع أحد أن يطلع على الأمور الغيبية، منوها بأن من توقع الحرب كان بالصدفة ولكن هذا حرام معلقا “خبراء الأبراج الفلكية معاهم جن”.
وكان الإعلامي مصعب العباسي، وجه سؤالا للشيخ، بعد قيام خبيرة أبراج فلكية، بتوقع هذه الأحداث في 2024، وأنها في أحد اللقاءات التلفزيونية السابقة لها تحدثت عن وقائع ستكون بين إيران وإسرائيل، وبالفعل حدث ما توقعته.
وأوضح الإعلامي مصعب العباسي، أن خبيرة الأبراج قالت إن العالم سيشهد اهتزازًا أمنيًا بين إسرائيل وإيران، وستكون أمريكا في قلب الحدث، لكن من خلال ضربة إسرائيلية في العمق الإيراني من جديد، أراها تحدث في عام 2025.