من صلاح لـ طارق العريان.. تفاصيل مثيرة ترويها ريم مصطفى
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
ريم مصطفى.. انتشرت مؤخراً شائعات حول تسبّب الفنانة ريم مصطفى في انفصال الفنانة أصالة عن المخرج طارق العريان، وهو ما أغضب ريم بشدة.
ونفت ريم مصطفى تماماً، في تصريحات مفاجئة خلال لقائها ببرنامج «معكم» مع الإعلامية منى الشاذلي، صحة هذه الشائعة، مؤكدة أن هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة.
وقالت ريم مصطفى، خلال اللقاء، إنها تعرضت للعديد من الشائعات حول حياتها الشخصية، خاصة تلك التي تتعلق بزواجها من المخرج طارق العريان وتسببها في انفصاله عن أصالة.
وأضافت ريم، أن هذه الشائعات لم تزعجها فحسب، بل كانت مؤذية لعدد من الأشخاص المقربين لها، مشيرة إلى أن أكثر الشائعات إزعاجاً كانت تلك المتعلقة بعلاقتها بأصالة، حيث تم تداول أن ريم كانت السبب في الطلاق بينهما.
وأوضحت ريم مصطفى أنها لم تكن سببا في أي شيء يتعلق بالحياة الشخصية لأصالة أو طارق العريان، مؤكدة أنه لا علاقة لها بهذا الموضوع.
وأضافت أن علاقتها بأصالة جيدة للغاية، والأخيرة كانت على دراية بالشائعة وتدرك تماماً أنها غير صحيحة.
شائعة زواجها من محمد صلاحكما علقت ريم مصطفى على شائعة أخرى طالتها، تتعلق بزواجها من نجم كرة القدم محمد صلاح، وقالت إنها شائعة لطيفة وتحبها، لكنها أكدت أنه لم يحدث بينها ومحمد صلاح أي لقاء.
تركيز في الحياة الشخصية والمهنيةوأكدت ريم مصطفى أنها تركز في حياتها الشخصية وعملها الفني، مشيرة إلى أنها منغلقة على نفسها ولا تهتم بالشائعات.
وتابعت: «حياتي الشخصية مغلقة عليَّ، والناس تعرف أن هذه الشائعات غير صحيحة، وأنا فقط أركز في شغلي وحياتي الخاصة».
اقرأ أيضاً»انت اللي قتلت ابني يا مجدي».. ريم مصطفى تتصدر الترند بسبب منى الشاذلي
الخميس.. ريم مصطفى في ضيافة منى الشاذلي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد صلاح أصالة منى الشاذلي الوسط الفني ريم مصطفى طارق العريان برنامج معكم شائعات الزواج انفصال المشاهير حقيقة الزواج طارق العریان ریم مصطفى
إقرأ أيضاً:
منة القيعي تروي لأول مرة تفاصيل معاناتها مع المرض خلال تحضيرات زفافها
روت الشاعرة الغنائية منة عدلي القيعي وزوجها الفنان يوسف حشيش تفاصيل المرحلة الصعبة التي سبقت زفافهما، وما واجهاه من تحديات صحية ونفسية، مرّ بها الثنائي قبل إتمام زواجهما.
قالت منة خلال حلولهما ضيفين على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مساء الخميس، مع الإعلامية منى الشاذلي، والمذاع عبر شاشة "ON"، إن ما بعد الخطوبة كان الأصعب، إذ بدأت تعاني من أعراض صحية غير مفهومة تزامنت مع التحضير للزواج وموسم رمضان، من بينها تسارع في ضربات القلب وضيق تنفّس شديد وصل إلى درجة الاختناق وفقدان القدرة على بذل أي مجهود.
أوضحت "القيعي" أنه وعلى الرغم من زياراتها المتكررة للأطباء، لم يتم تشخيص حالتها في البداية، ما تسبب لها في أزمة نفسية حادة وشعور بالعجز، لافتة إلى أنه وبعد فترة طويلة من الفحوصات، تبيّن أن ما كانت تعانيه هو من تبعات الإصابة بـ"long COVID".
قالت منة عدلي القيعي أنها كانت قد أُصيبت بنزلة برد بسيطة أصيبت بها خلال رحلة عمرة، دون أن تدرك حينها أنها كانت مصابة بفيروس كورونا، وروت أنها في كثير من الأحيان كانت تستعين بجهاز تنفسي محمول، حتى خلال فترة تحضيرات الفرح.
لفتت إلى أن فريقها الطبي كان موجود ضمن ضيوف الفرح، إذ أنها حرصت على توجيه الدعوة لطبيب القلب والعلاج الطبيعي في يوم زفافها تحسبًا لأي طارئ صحي، وأشارت إلى أن المرض أثّر على جودة حياتها بشكل كبير، إلى حد أنها فقدت القدرة على القيادة وكانت تصلي وهي جالسة، وكانت تضطر أحيانًا إلى طلب المساعدة من غرباء في الشارع أثناء نوبات الاختناق.
أما يوسف حشيش، فعبّر عن دعمه الكامل لها خلال هذه الفترة، موضحًا أن التحديات التي واجهتهما لم تكن فقط صحية، بل شملت أيضًا ضغوط تجهيز الشقة والفرح وظروف العمل. لكنه شدد على أن "من يريد الزواج بجدّية سيجد ألف سبب ليستمر".
أشار يوسف إلى أن ما ساعدهما على تجاوز هذه الفترة هو شعورهما بأنهما "فريق واحد" في وجه كل العقبات، خصوصًا أن معظم ما واجهاه من مشاكل كان خارجيًا وليس بينهما، وهو ما قرّب بينهما أكثر بدل أن يفرّقهما.
اختتمت منة عدلي القيعي حديثها، بالتأكيد على ضرورة عدم تجاهل الأعراض الصحية حتى وإن بدت بسيطة، مشددة على أهمية الراحة والاستجابة لما يطلبه الجسد، لأن الإهمال قد يؤدي إلى تفاقم الأمور.