سواليف:
2025-07-30@02:00:13 GMT

الداخلية: أكثر من 56 ألف سوري عادوا إلى بلادهم

تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT

#سواليف

كشف الناطق الرسمي باسم #وزارة_الداخلية طارق المجالي، إن عدد #السوريين #العائدين عبر #معبر_جابر – نصيب لغاية 29 نيسان بلغ 56742 مواطنا سوريا، منهم 9474 لاجئون داخل المخيمات

وقال المجالي في تصريحات صحفية مساء اليوم الأربعاء ، إنّ الداخلية رصدت حركة عبر معبر جابر-نصيب للعاملين السوريين في الجامعات الأردنية وعدد من الطلبة، ما أصبح ضروريًا اتخاذ قرارات تسهل حركة هذه الفئة من الجامعيين، بحسب المملكة.

وبين أنّ القرارات التي تتعلق بدخول المواطنين السوريين ومغادرتهم من أراضي المملكة وإليها، تهدف إلى تسهيل حركة تنقل السوريين بين الدخول والخروج والموائمة بين الناحيتين الأمنية والاقتصادية.

مقالات ذات صلة الأونروا: 3 آلاف شاحنة مساعدات تنتظر خارج غزة والحصار يمنع دخولها 2025/05/01

وأشار إلى أنّ القرارات تسمح للسوريين بالذهاب والعودة إلى سوريا من أصحاب العقارات والطلاب والمواطنين، مبينا أن الفئات المحددة في القرارات الجديدة لا يحتاجون إلى موافقة مسبقة، مشددًا على أنه توسع الفتح الكامل للمعابر الحدودية في الأردن من أولى الأولويات من الجهات ذات العلاقة ومع الجانب السوري.

وأوضح أن الأردني يعطي الأولوية في موضوع فتح المعابر الحدودية للأبعاد الإنسانية والأمنية والاقتصادية.

وكان المجالي أعلن الثلاثاء أن الوزارة اتخذت قرارات جديدة بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة تتعلق بدخول ومغادرة المواطنين السوريين من وإلى أراضي المملكة.

وتهدف القرارات الجديدة إلى الموائمة بين الناحية ‏الامنية والاقتصادية، بما ينعكس ايجاباً على الاقتصاد ‏الوطني، وتطوير العلاقات مع الجانب السوري الشقيق.

وبموجب القرارات فقد تم ‏السماح لإساتذة لجامعات الأردنية من حملة الجنسية السورية والطلبة ‏السوريين الدارسين في الجامعات وكليات المجتمع الاردنية بالدخول ‏الى اراضي المملكة دون الحصول على موافقة مسبقة، على ان يكون ‏تسجيلهم في الجامعات وكليات المجتمع وفق الاسس المعتمدة وبحيث ‏يتم ابراز شهادة اثبات طالب للفصل الدراسي الذي يرغب الطالب ‏بالسفر خلاله مع اشتراط عدم وجود موانع امنية تحول دون ‏دخولهم البلاد ، ويستثنى من ذلك الطلبة السوريين المتواجدين في ‏الاراضي السورية والحاصلين على القبولات من الجامعات الاردنية ‏حيث يشترط عليهم الحصول على الموافقة المسبقة لدخول المملكة.‏

‏كما تم السماح لكافة المواطنين السوريين الحاصلين على سجلات تجارية ‏وبغض النظر عن قيمة رأس المال المسجل بالذهاب والعودة الى سوريا ‏دون الحصول على موافقة مسبقة على أن يكون بحوزتهم رخص مهن ‏اردنية سارية المفعول مع اشتراط عدم وجود موانع امنية تحول دون ‏دخولهم البلاد ، ويستثنى من ذلك المواطنين السوريين المتواجدين ‏في الاراضي السورية ولم يسبق لهم دخول المملكة وتم اضافتهم ‏لسجلات تجارية اردنية فيتوجب الامر والحالة هذه الحصول على ‏الموافقة المسبقة قبل دخول المملكة، مع الابقاء على التعليمات ‏المعمول بها والخاصة بدخول المستمثرين الحاصلين على بطاقات ‏الاستثمار (أ، ب، ج) وكذلك المستثمرين الحاصلين على سجلات تجارية ‏برأس مال يزيد عن (50) الف دينار.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وزارة الداخلية السوريين العائدين معبر جابر المواطنین السوریین الحصول على

إقرأ أيضاً:

وسط غضب شعبي.. قرارات الزبيدي تثير جدلاً واسعاً في الجنوب

الجديد برس| توالت، الأحد، ردود أفعال متباينة في أوساط النخب السياسية والإعلامية الجنوبية، إزاء سلسلة التغييرات التي أصدرها عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً جنوب اليمن، وسط حالة من الاحتقان الشعبي والاحتجاجات المتصاعدة. القرارات التي شملت نقل عدد من القيادات دون تحديث حقيقي في هيكلة المجلس، أثارت انتقادات حادة من شخصيات جنوبية بارزة، اعتبرت أن الخطوة تعكس إصرار الزبيدي على تدوير نفس الوجوه القديمة، بدلاً من إحداث تغييرات جذرية تتناسب مع حجم التحديات القائمة. وصف هاني سالم البيض، نجل الرئيس الجنوبي الأسبق وأحد أبرز الشخصيات السياسية في الجنوب، الخطوة بأنها محاولة لتعزيز قبضة الزبيدي على المجلس وليس لإصلاحه. كما دعا عبدالرحمن الوالي، رئيس البرلمان الجنوبي، إلى تغيير جذري داخل المجلس، بما في ذلك إعادة النظر في رئاسة الزبيدي نفسها. أما التفاعلات الإعلامية، فجاءت مشبعة بالتشكيك والسخرية، حيث رأى الإعلامي صلاح السقلدي وآخرون أن المجلس كان يفترض أن يصدر قرارات تمنح أنصاره أملاً حقيقياً بتحسن الأوضاع، بدلاً من التهرب من مسؤولياته في ظل الانهيار الخدمي والاقتصادي. واعتبر صلاح، أن تلك القرارات جاءت رداً على انطلاق “ثورة التصحيح” التي اطلقها القيادي في الحراك الجنوبي صالح الشنفرة، والتي بدأت من الضالع، مسقط رأس الزبيدي، في إشارة إلى حراك شعبي يتصاعد ضد سلطات الانتقالي. وتزامنت قرارات الزبيدي مع تصاعد الغضب الشعبي جنوباً، حيث تشهد مدن الضالع، لحج، شبوة، أبين، حضرموت، والمهرة احتجاجات متواصلة على تدهور الخدمات وانهيار العملة، وسط اتهامات للمجلس الانتقالي بالفشل في إدارة الملف الخدمي والاقتصادي. وتصف نخب جنوبية هذه القرارات بأنها “أوراق مهترئة” في محاولة فاشلة لاحتواء الغضب، إلا أن مراقبين يرون أن الخطوة قد تمنح الزبيدي فرصة إضافية للمناورة السياسية والمتاجرة بالقضية الجنوبية دون تقديم حلول حقيقية للواقع المتدهور.

مقالات مشابهة

  • نازحون عادوا اليوم من لبنان إلى سوريا... هذا عددهم
  • سيلين شميت لـ سانا: تقدر المفوضية أنه منذ الـ8 من كانون الأول الماضي 2024، عاد 719801 لاجئ سوري إلى بلدهم من الدول المجاورة، بينهم 205323 عادوا من لبنان
  • سيلين شميت لـ سانا: حتى تاريخ الـ 14 من تموز الجاري سجّل أكثر من 17000 لاجئ سوري في لبنان رغبتهم في الاستفادة من برنامج العودة الطوعية المُيسرة وحصلوا على استشارات حول خطوات العملية وتبعاتها
  • أكد حرص المملكة على تبادل الخبرات بين المختصين في البلدين.. وزير الداخلية ونظيره الفرنسي يوقعان وثيقة تعاون أمني
  • الداخلية تضبط سائق سيارة نقل لاتهامه بتعريض حياة المواطنين للخطر
  • محطة قطار رمسيس تستقبل مئات السودانيين تمهيدًا لعودتهم إلى بلادهم.. صور
  • منح الجامعات الخاصة 2025 الحق قدم واحصل على خصم وتعليم مجاني
  • زلزال أكاديمي: أكثر من 1000 حالة مقاطعة للجامعات الإسرائيلية على خلفية غزة 
  • وسط غضب شعبي.. قرارات الزبيدي تثير جدلاً واسعاً في الجنوب
  • أكثر من 60 عملية فصل ناجحة.. المملكة تتصدر «طب المعجزات» عالميا