مصرع تلميذ بترعة الفاروقية بمركز دار السلام بسوهاج
تاريخ النشر: 2nd, May 2025 GMT
لقى تلميذ مصرعه يبلغ من العمر 9 سنوات، ومقيم دار السلام، ادعاء غرق، انزلقت قدماة، نتيجة لهوة بترعه سقط بترعة الفاروقية المجاورة أمام المنزل، مما أدى إلى وفاته فى الحال.
وتعود احداث الواقعه عندما تلقى اللواء صبرى صالح عزب مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور قسم شرطة دار السلام يفيد بورود بلاغ من مستشفى دار السلام المركزى، بوصول الطفل "يوسف م ط" سن 9 تلميذ، إلى مستشفي دار السلام المركزي " جثة هامدة " [ إدعاء غرق ] بمركز دار السلام.
افادا كل من:-
والدته المدعوه "منال ر ا" سن 26 ربة منزل، جده لوالده المدعو" طلعت م م " سن 62 بالمعاش، ومقيمان بذات الناحية أثناء لهو المذكور علي حافة ترعة الفاروقية المجاوره لمنزله إنزلقت قدماه وسقط بها مما أدي لغرقه ووفاته وتم إنتشاله ونقله للمستشفي، ولم يتهما أحدًا بالتسبب في ذلك، ونفيا الشبهة الجنائية ، بتوقيع الكشف الطبي علي الجثة بمعرفة مفتش الصحة أفاد بعدم وجود ثمة إصابات ظاهرية.
حرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة العامة مباشره التحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سوهاج محافظة سوهاج مركز دار السلام حوادث مديرية أمن سوهاج دار السلام
إقرأ أيضاً:
غرق شاب أثناء الاستحمام في نهر النيل بجزيرة شندويل بسوهاج
شهد مركز جزيرة شندويل بمحافظة سوهاج، واقعة مأساوية، حيث لقي شاب يبلغ من العمر 22 عامًا مصرعه غرقًا أثناء الاستحمام بنهر النيل، وتم انتشال جثمانه ونقله إلى مستشفى سوهاج العام.
تفاصيل الواقعةتلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة جزيرة شندويل، يفيد بوصول المدعو "شريف م.ث.ا"، 22 عامًا، عامل، ويقيم بدائرة المركز، جثة هامدة إلى مستشفى سوهاج العام، بدعوى الغرق.
وبالانتقال والفحص وسؤال خال المتوفى، المدعو "محمد د.ا.م"، 32 عامًا، عامل، ويقيم بذات الناحية، قرر أنه أثناء قيام نجل شقيقته المتوفي بالاستحمام في نهر النيل بدائرة المركز وجرفه التيار المائي بسبب عدم إجادته السباحة، مما أدى إلى وفاته غرقًا، مشيرًا إلى أنه تم انتشال الجثمان عقب الواقعة ونقله للمستشفى.
وأكد خال الشاب المتوفى أن الحادث وقع عرضًا دون تدخل من أحد، ولم يتهم أحدًا بالتسبب في الواقعة، كما نفى وجود شبهة جنائية.
وبتوقيع الكشف الطبي بمعرفة مفتش الصحة، تبين أن سبب الوفاة هو "إسفكسيا الغرق"، ولا توجد إصابات ظاهرية بالجثة تشير إلى وجود عنف جنائي.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق، وأمرت بدفن الجثمان بعد العرض على الطب الشرعي.