المسند : هناك عواصف غبارية سودانية قد تؤثر على غرب المملكة
تاريخ النشر: 4th, May 2025 GMT
الرياض
قال أستاذ المناخ بجامعة القصيم (سابقًا)، ونائب رئيس جمعية الطقس والمناخ، الدكتور عبدالله المسند، أن العواصف الغبارية الكبيرة التي تضرب السودان أحيانًا قد تعبر البحر الأحمر، لتصل إلى القطاع الغربي من المملكة.
وأضاف المسند، عبر حسابه الرسمي على منصة إكس:” أن هناك صورة التقطها القمر الصناعي “MODIS” التابع لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا، بتاريخ 11 يوليو 2002، تُظهر بوضوح تحرك موجة غبارية كثيفة من السودان باتجاه الغرب بالمملكة.
ومن جانبه، أوضح أن الغبار الكثيف الناتج عن هذه العواصف يسهم في انخفاض درجات الحرارة بمعدل قد يصل إلى درجتين مئويتين أو أكثر، حسب كثافته.
اقرأ أيضًا :
المسند : الشمس ستتعامد على الكعبة 28 مايو المقبلالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البحر الأحمر السودان الغلاف الجوي القمر الصناعي المملكة عبدالله المسند
إقرأ أيضاً:
الحر والرطوبة يرهقان برشلونة واللاعبون يشتكون من القمصان الجديدة
لم تمض أيام قليلة على وصول بعثة برشلونة بطل الدوري الإسباني لكرة القدم إلى كوريا الجنوبية، حتى بدأت الظروف المناخية القاسية تؤثر على أجواء التحضيرات، بعد أن خاض الفريق أولى حصصه التدريبية في أجواء اتسمت بارتفاع شديد في الحرارة والرطوبة.
هذا الوضع دفع الجهاز الفني إلى تعديل روتين التدريبات اليومية، بإضافة فترات راحة أكثر للترطيب وتخفيف الحمل البدني، في محاولة لحماية اللاعبين من الإجهاد الحراري.
لكن التحدي لم يكن في الطقس وحده، بل برزت مشكلة غير متوقعة: قمصان الفريق الجديدة. فقد عبّر عدد من اللاعبين عن استيائهم من ملمس القمصان عند التعرق، إذ يؤدي العرق الغزير إلى تشبع القماش بالماء وثقله على الجسم، ما يُشعر اللاعبين بعدم الراحة أثناء التمارين.
وبحسب مصادر مقربة من الفريق، كان رافينيا من أوائل من نقلوا هذه الشكوى، مشيرين إلى أن المشكلة لا تظهر بنفس الشكل لدى فرق أخرى تستخدم نفس الشركة المصنعة، ما يثير علامات استفهام حول التصميم أو نوعية الخامات.
ورغم أن التحديات المناخية أمر شائع في الجولات الصيفية، إلا أن هذه التفاصيل الصغيرة قد تؤثر بشكل مباشر على راحة اللاعبين وأدائهم، وهو ما يسعى الطاقم الفني في برشلونة لمعالجته سريعا قبل المباريات المرتقبة في هذه الجولة الآسيوية.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام