الصور الأولى لحفل زفاف رنا رئيس على شاب من خارج الوسط الفني
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
احتفلت الفنانة رنا رئيس بزفافها على شاب من خارج الوسط الفني، في أحد فنادق القاهرة بحضور عدد من الأهل والأصدقاء المقربين، واختارت أن تطل بفستان «منفوش» باللون الأبيض.
إطلالة زفاف رنا رئيسوخطفت رنا رئيس قلوب جمهورها ومتابعيها عبر حسابها بموقع انستجرام بعدما ظهرت وهي عروسه بفستان الزفاف في مجموعه من الصور وفيديو من حفل زفافها.
عقد قران رنا رئيس
سبق، واحتفلت رنا رئيس بعقد قرانها يوم السبت 15 مارس، على خطيبها يسري في أجواء أسرية عائلية، واقتصر حضور عقد قران رنا رئيس، الأهل والأصدقاء وشهد حضور داليا البحيري ودنيا عبد العزيز وريم سامي وكريم عفيفي، ومصمم الأزياء إسلام سعد وآخرين.
اخر اعمال رنا رئيسوكان اخر اعمال رنا رئيس هو مسلسل سيد الناس، بطولة الفنان عمرو سعد، إلهام شاهين، ريم مصطفى، أحمد زاهر، أحمد رزق، خالد الصاوي، إنجي المقدم، نشوى مصطفى، منة فضالي، سلوى عثمان، رنا رئيس، بشرى، ياسين السقا، ملك أحمد زاهر، سليمان عيد، محمود قابيل، علياء صبحي، يوسف رأفت، جوري بكر، إنجي كيوان، ساندي علي، دعاء حكم، إسماعيل فرغلي، مدحت تيخا، محمد عبدالجواد، ومن تأليف وإخراج محمد سامي.
قصة مسلسل سيد الناسودارت أحداثه حول شخصية الجارحي أبو العباس، يلعب دوره عمرو سعد، وهو شاب من منطقة السبتية في القاهرة، يلقب بـ سيد الناس، يدخل السجن بدلًا عن والده، ويخرج ليجد كل عائلته مترقبة وفاة والده من أجل توزيع الميراث، وفي الوقت نفسه يحاول الكشف السر الذي أخفاه عنه والده طوال 20 سنة، ما يجعله يبحث عن الحقيقة وسط نزاعات كبيرة، كما يحمل على عاتقه إرثًا ثقيلًا يسعى للحفاظ عليه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حفل زفاف رنا رئيس زفاف رنا رئيس رنا رئيس رنا رئیس
إقرأ أيضاً:
مجدي أحمد علي: «العمل الفني التاريخي يحتاج لضوابط.. والحقيقة ليست مطلقة»
قال المخرج مجدي أحمد علي إن العمل الفني التاريخي لا يمكن أن يكون بلا ضوابط بالمطلق أمام المخرج أو الكاتب؛ فهناك قيود بديهية تتعلق بالدقة التاريخية، مثل الملابس والبيئة الزمنية، فلا يمكن تقديم شخصية من عصر المماليك بملابس عصرية.
وأوضح خلال لقاء مع الإعلامي خالد عاشور في برنامج «جدل»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هذه هي الحدود الشكلية، لكن جوهر النقاش يتعلق برؤية الفنان للتاريخ، خاصة أن التاريخ «يكتبه المنتصرون»، لذلك لا توجد حقيقة مطلقة واحدة، بل وجهات متعددة للحقيقة عبر الأزمنة.
وأشار المخرج إلى أن ما يقدمه الفنان ليس «الحقيقة المطلقة» — لأنها غير موجودة — بل «الحقيقة كما يراها»، مستندًا إلى ثقافته وقراءاته واهتمامه بالتفاصيل، مؤكدا أن الفن بطبيعته يهدف إلى مساءلة المسلّمات وهزّ القناعات المستقرة لدى الناس بشأن شخصيات أو حقب تاريخية معينة، لأن المستقر قد يكون صوابًا أو خطأً.
وضرب مجدي أحمد علي مثالًا بفيلم السادات، موضحًا أنه استند إلى مذكرات الرئيس الراحل وزوجته، وهي بطبيعتها لا تحيط بكل جوانب الشخصية، إذ توجد آراء وشهادات أخرى — إيجابية وسلبية — تُكمل الصورة، قائلا إن الحقيقة في الفن ليست «كلامًا مرسلاً»، وإنما رؤية تتشكل من زوايا نظر متعددة.
وختم بأن على المخرج أو السيناريست أن يمتلك زاوية واضحة ينفذ منها إلى الشخصية، بينما يظل الخيال حاضرًا لملء الفجوات التي لا توفرها المصادر التاريخية، مشيرًا إلى أن بعض الشخصيات التاريخية تعامل معها الناس بدرجة من التقديس جعلتهم غير قادرين على تخيلها في حياتها اليومية العادية.
اقرأ المزيد..