يمن مونيتور:
2025-05-12@08:50:12 GMT

دراسة تكشف عن مفاجأة سارة للرجال الصلع

تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT

دراسة تكشف عن مفاجأة سارة للرجال الصلع

يمن مونيتور/قسم الأخبار

يعد تساقط الشعر من أكثر المخاوف الشائعة بين الرجال، حيث يسبب لهم القلق بشأن مظهرهم وصورتهم العامة.

وبينما يسعى الكثيرون لمكافحة الصلع بطرق مختلفة، كشفت دراسة جديدة أن هناك مفهوما مختلفا حول الصلع وتأثيره على الجاذبية.

وفي الدراسة، تم سؤال 2000 امرأة عن السمات التي يعتبرنها أكثر جاذبية في الرجال، وتبين أن الصلع يعتبر من الصفات الجذابة لدى الرجال، حيث جاء في المرتبة الثانية (40%) بعد البنية العضلية التي تصدرت القائمة بنسبة 42%، متفوقا على العيون الزرقاء (38%) واللحية (36%) والشعر الداكن (31%) والشعر المجعد (30%) وعظام الخدين المرتفعة (26%) والشعر الأشقر (22%) والعيون الخضراء (21%).

كما أبدت 10% من النساء تفضيلا واضحا للرجال الذين يمتلكون وشوما.

وتعتبر هذه النتائج دليلا على أن جاذبية الرجال قد تكون مرتبطة بمزيد من السمات التي لا تقتصر على الشعر الكثيف. كما تظهر دراسات سابقة أن الصلع يعتبر علامة على النضج الاجتماعي والذكاء والصدق، كما يرتبط بتقدير مرتفع بين النساء مقارنة بالرجال ذوي الشعر الكثيف.

وفي تعليق لها، أوضحت جيسيكا ليوني، المتحدثة باسم منظمة “إيليسيت إنكونترز”، التي قامت بإجراء الدراسة، أن “الجاذبية أمر شخصي، لكن من الواضح أن الرجال الصلع يعدّون من بين أكثر الرجال جاذبية في نظر العديد من النساء”.

وتشير النتائج إلى أن الرجال الذين يعانون من تساقط الشعر يمكنهم ببساطة تقبّل مظهرهم والتمتع بالثقة الذاتية، بدلا من الإنفاق على العلاجات المكلفة لمحاربة الصلع.

المصدر: ديلي ميل

 

 

 

 

 

 

 

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: التساقط الشعر

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف: لماذا نفضل التعاطف مع الجماعات بدلا من الأفراد؟

أظهرت دراسة حديثة أن الأشخاص يميلون إلى التعاطف أكثر مع الجماعات بدلا من الأفراد، وهو ما يظهر جليًا من خلال نتائج شباك التذاكر والمواقف الاجتماعية.

التعاطف، الذي يعرف بقدرة الشخص على فهم ومشاركة مشاعر الآخرين، قد يُشعر بعض الأفراد بأنه "مؤلم"، خاصة عندما يقارن بالبقاء محايدا، وفقا لما أفاد به الباحثون.

الدراسة التي قادها علماء من السويد ونُشرت في مجلة "فرونتيرز في سيكولوجي" شملت 296 مشاركا. تم إجراء اختبار تضمن عرض مجموعتين من الصور: الأولى تحتوي على أفراد، والثانية تتضمن مجموعات من الناس. كما عُرضت على المشاركين بطاقتان: واحدة تطلب منهم التعاطف، والأخرى تطلب منهم البقاء محايدين.

عند عرض صورة، طُلب من المشاركين كتابة 3 كلمات رئيسية لوصف مشاعر الأشخاص في الصورة أو مظهرهم. كما طلب منهم تقييم الجهد المبذول في التعاطف أو ما إذا كانت العملية مرهقة.

أظهرت النتائج أن المشاركين اختاروا البقاء موضوعيين عندما كانوا يتعاملون مع الأفراد، لكنهم كانوا أكثر استعدادا للتعاطف مع المجموعات.

تم تصنيف التعاطف في كلتا الحالتين على أنه يتطلب جهدا أكبر ويشعر الأفراد أنه أمر مؤلم.

قالت الدكتورة هاجدي موشي من جامعة لينشوبينغ في السويد إن رغبة الناس في التعاطف تختلف حسب من يكون الطرف الآخر: شخص واحد أم مجموعة. فغالبا ما يكون الناس أكثر ميلا للتعاطف مع مجموعة، رغم أن هذا النوع من التعاطف يتطلب جهدا أكبر وقد يكون أكثر إرهاقا من مجرد البقاء على الحياد.

إعلان

وأظهرت نتائج الدراسة أن 34% فقط من المشاركين اختاروا التعاطف مع الأفراد، في حين أن 53% اختاروا التعاطف مع المجموعات، حتى مع اعترافهم بأن التعاطف في حد ذاته كان صعبًا ومزعجًا أحيانًا.

وأوضحت الدكتورة موشي أن التعاطف يعني بذل جهد لتخيل مشاعر الآخرين ومحاولة فهم ما يشعرون به، وليس مجرد ملاحظة مظهرهم الخارجي. كما أضافت أن هذا قد يكون أكثر صعوبة عندما تكون المعلومات المتوفرة محدودة، مثل تعبيرات وجه محايدة، دون لغة جسد أو سياق واضح.

واختتمت الدكتورة حديثها باقتراح أن تتناول الدراسات القادمة مقارنة مباشرة بين صور لأفراد وصور لمجموعات لمعرفة ما إذا كان الناس يميلون أكثر للتعاطف مع أحدهما دون الآخر. وقالت: "بهذه الطريقة يمكننا أن نحصل على فهم أوضح حول تفضيلات الناس في التعاطف، وما إذا كانوا يتعاطفون أكثر مع الأشخاص أم مع الجماعات.

مقالات مشابهة

  • دراسة تكشف أسرار هجرة ملك الديناصورات
  • لماذا أكثر أهل النار من النساء؟ .. الإفتاء تجيب
  • وفيات يوم الأحد الموافق 11 مايو 2025
  • دراسة: الزواج يزيد سعادة الرجال.. لكنه يضاعف خطر السمنة
  • دراسة عالمية:العراق في قائمة المساواة بين الجنسين
  • وفيات يوم السبت الموافق 10 مايو 2025
  • أشبه بالتدخين.. دراسة تكشف مخاطر عادة يومية لكثيرين
  • دراسة: الغطس البارد لا يسرع تعافي النساء
  • وزارة البترول تكشف مفاجأة بشأن البنزين المغشوش بعد شكاوى المواطنين
  • دراسة تكشف: لماذا نفضل التعاطف مع الجماعات بدلا من الأفراد؟