أعلنت منظمة "أطباء بلا حدود" اليوم الخميس، مقتل طفلتين في هجوم جوي بطائرة مسيرة شنته قوات الدعم السريع على أم درمان في ولاية الخرطوم، فيما تتزايد الضربات الجوية في خضم الحرب في السودان.
وقالت المنظمة غير الحكومية: "نقل العديد من الجرحى، ومعظمهم من الأطفال إلى مستشفى النو، من بينهم فتاتان صغيرتان أُعلن وفاتهما عند وصولهما".


أخبار متعلقة الجامعة العربية: تؤكد أهمية دور الإعلام في منظومة حقوق الإنسانبسبب ضربات المسيرات.. الصين تدعو رعاياها الى مغادرة السودان فورًاوتخضع المنطقة التي تعرضت إلى القصف لسيطرة الجيش، وما زالت قوات الدعم السريع التي طردت من العاصمة في مارس تحتفظ بمواقعها في جنوب وغرب مدينة أم درمان في الخرطوم الكبرى.الصين تدعو رعاياها للمغادرةدعت الصين الخميس رعاياها الى "مغادرة السودان على الفور" بعد 5 أيام من الضربات بالمسيرات التي استهدفت مدينة بورتسودان التي تتخذها الحكومة المرتبطة بالجيش مقرا لها.
وجاء في بيان نشرته سفارة بكين على منصات التواصل الاجتماعي: "هذه التوصيات تتعلق بالرعايا الصينيين وليس المؤسسات" دون مزيد من التفاصيل.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الخرطوم الحرب في السودان قوات الدعم السريع قوات الدعم السريع السودانية قوات الدعم السريع في السودان الخرطوم

إقرأ أيضاً:

تخشى من قوعها بيد روسيا أو الصين .. أميركا تدعو لبنان لإعادة قنبلة لم تنفجر في بيروت

#سواليف

طلبت #الولايات_المتحدة من #لبنان إعادة #قنبلة GBU-39 صغيرة الحجم أطلقتها القوات الجوية الإسرائيلية نحو #بيروت خلال العملية التي أسفرت عن مقتل القائد العسكري في حزب الله #هيثم_الطبطبائي في وقت سابق من هذا الأسبوع، بعد فشلها في #الانفجار، وفقا لوسائل إعلام لبنانية.

ووفقا للتقارير اللبنانية، يخشى مسؤولو الولايات المتحدة من أن تقع القنبلة في يد #روسيا أو #الصين.

ما هي #القنبلة_الانزلاقية؟

مقالات ذات صلة حماس: ما يدخل من شاحنات إلى غزة لا يلبّي إطلاقاً الحدّ الأدنى من الاحتياجات الأساسية 2025/12/01

القنبلة GBU-39 هي قنبلة انزلاقية مصنعة بواسطة بوينغ. بمجرد إطلاقها، تنشر أجنحتها ويمكنها الانزلاق لمسافة تصل إلى 110 كم، رغم عدم وجود محرك خاص بها، مما يسمح للطائرة بالبقاء خارج نطاق الرادار أثناء نشر القنبلة.

وبسبب غياب المحرك، فهي أيضا رخيصة نسبيا، حيث تبلغ تكلفتها حوالي 50,000 دولار فقط.

وقد أصبحت القنابل الانزلاقية أمرا شائعا، لكن ما يميز هذه القنبلة هو رأسها الحربي الفعال بشكل خاص، الذي يسمح لها بإحداث أضرار كبيرة نسبيا إلى وزنها، بما في ذلك القدرة على اختراق الهياكل الخرسانية.

وتزن القنبلة حوالي 110 كجم وهي مدمجة، لذا يمكن حمل 4 منها بدلا من قنبلة مارك 84 وزنها طن واحد، مما يسمح لمقاتلة واحدة بضرب عشرات الأهداف في مهمة واحدة.

وتحتوي القنبلة GBU-39 أيضا على أنظمة توجيه GPS وقصور ذاتي مصممة لتوفير دقة تصل إلى متر واحد عند الإصابة، مما يقلل من الحاجة إلى إطلاق قنابل إضافية، ويخفض المخاطر على الطائرات الأخرى، ويقلل من الأضرار البيئية والتكاليف المالية.

وتم استخدام القنبلة صغيرة الحجم (SDB) لأول مرة في عام 2006، وتم تطويرها لتعظيم استخدام حجرات الأسلحة الداخلية للـF-35، التي يمكنها حمل 8 قنابل مع الحفاظ على صعوبة الكشف عنها.

وتشير القوات الجوية الإسرائيلية إلى القنبلة باسم “المطر الحاد”، وتستخدمها جميع الطائرات المقاتلة الإسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • مقتل رجل دين درزي بعد اعتقاله بيومين من قبل قوات تابعة للهجري
  • الجيش السوداني: أحبطنا هجومًا جديدًا للدعم السريع على مدينة بابنوسة
  • مقتل رجل دين في السويداء بعد اعتقاله على يد قوات تابعة للهجري
  • الجيش السوداني يحبط هجوما جديدا للدعم السريع على مدينة بابنوسة
  • تخشى من قوعها بيد روسيا أو الصين .. أميركا تدعو لبنان لإعادة قنبلة لم تنفجر في بيروت
  • الدعم السريع تحمل الجيش السوداني مسؤولية "هجوم كمو"
  • "الدعم السريع" تسيطر على المواد الإغاثية التي تصل إلى دافور
  • الدعم السريع تحمل الجيش السوداني مسؤولية "هجوم كمو"
  • كازاخستان تحتج على هجوم أوكراني بمسيرة على محطة نفط بالبحر الأسود
  • فيديو متداول لـتدمير الجيش السوداني شاحنات وقود للدعم السريع.. هذه حقيقته