رئيس وزراء جمهورية توغو يستقبل وزير الدولة بوزارة الخارجية
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
استقبل دولة السيد فور جناسينغبي إياديما رئيس وزراء جمهورية توغو، اليوم، سعادة الدكتور محمد بن عبدالعزيز بن صالح الخليفي وزير الدولة بوزارة الخارجية.
جرى، خلال المقابلة، استعراض علاقات التعاون بين البلدين، وسبل دعمها وتطويرها في مختلف المجالات.
وأكد سعادة وزير الدولة بوزارة الخارجية، خلال المقابلة، دعم دولة قطر لمسار الوساطة التي تقوم بها جمهورية توغو تحت مظلة الاتحاد الأفريقي في الأزمة بين جمهوريتي رواندا والكونغو الديمقراطية، وجهودها الرامية إلى ايجاد حلول سلمية للنزاعات الإقليمية.
من جهته، أشاد دولة رئيس وزراء جمهورية توغو بالجهود التي تبذلها دولة قطر في دعم مساعي الاتحاد الأفريقي الهادفة لحل الأزمة بين جمهورية رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وبمواقفها الداعمة للاستقرار الإقليمي، وتعزيز السلم في القارة.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: أخبار مقالات الكتاب فيديوهات الأكثر مشاهدة جمهوریة توغو
إقرأ أيضاً:
اتصالات لوزير الخارجية مع وزراء خارجية قطر والسعودية والبحرين والكويت والعراق والأردن
أجرى د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، سلسلة اتصالات مع كل من معالي الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، رئيس الوزراء وزير خارجية دولة قطر، وسمو الأمير فيصل بن فرحان وزير خارجية المملكة العربية السعودية، ود. عبد اللطيف بن راشد الزياني وزير خارجية مملكة البحرين، والسيد عبد الله اليحيا وزير خارجية دولة الكويت، ود. فؤاد حسين وزير خارجية جمهورية العراق، والسيد أيمن الصفدي نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية، مساء يوم الاثنين ٢٣ يونيو ٢٠٢٥، حيث تم تناول التطورات المتسارعة في المنطقة في ضوء الانتهاك السافر لسيادة دولة قطر الشقيقة.
وأكد الوزير عبد العاطي خلال الاتصالات عن تضامن مصر الكامل مع دولة قطر الشقيقة، عقب الهجمات الإيرانية الأخيرة التي استهدفت أراضيها، مؤكدًا إدانة مصر لأي مساس بسيادة وأمن دولة قطر، ورفضها لكافة أشكال المساس بأمن وسلامة وسيادة واستقرار الدول العربية الشقيقة. وتم خلال الاتصالات بحث تداعيات الهجمات التي تعرضت لها دولة قطر الشقيقة، وما تشكله من تهديد لأمن واستقرار للمنطقة، فضلًا عن استعراض التصعيد العسكري المتنامي وخطورته.
واتفق الوزراء علي الاهمية البالغة لوقف التصعيد وخفض حدة التوتر وضبط النفس وتضافر الجهود الإقليمية والدولية لاحتواء التوتر المتصاعد واستعادة الهدوء بالإقليم.