لـ المرضى وكبار السن.. «الجوازات» تواصل تيسير إجراءات الحصول على خدماتها الشرطية
تاريخ النشر: 20th, October 2025 GMT
واصلت الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية بوزارة الداخلية، تفعيلها لإجراءات التسهيل والتيسير على المواطنين الراغبين في الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية، خاصة كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
ورصدت الإدارة، الحالات الإنسانية بين المواطنين المترددين على كافة الأقسام التابعة للمصلحة، لتقديم كافة التسهيلات اللازمة لحصولهم على مختلف الخدمات الشرطية.
كما قامت أقسام الإدارة المختلفة على مستوى الجمهورية، باستقبال عددٍ من الحالات المرضية والإنسانية وغيرها بمقرات الأقسام، وتم اتخاذ الإجراءات الخاصة بهم.
وأكدت وزارة الداخلية مواصلة اتخاذ كافة الإجراءات التي من شأنها التسهيل والتيسير على المواطنين حال ترددهم على كافة المواقع الشرطية، وذلك كأحد الثوابت الجوهرية التي ترتكز عليها المنظومة الأمنية المعاصرة.
اقرأ أيضاًبعد قليل.. أولى جلسات محاكمة فادي خفاجة لاتهامه بسب مجدي كامل
اليوم.. استكمال محاكمة 7 متهمين في قضية «خلية مدينة نصر»
النشرة المرورية.. تكدس حركة السيارات على أغلب شوارع وميادين القاهرة والجيزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزير الداخلية الجوازات المستندات الشرطية الادارة العامة للجوازات
إقرأ أيضاً:
الداخلية الجزائرية تتخذ إجراءات جديدة لمكافحة عصابات الأحياء والمخدرات
أكدت وزارة الداخلية الجزائرية أنها ستتخذ إجراءات جديدة لمواجهة ظاهرة عصابات الأحياء والعنف في الفضاءات والأماكن العامة، بهدف ضمان أمن المواطنين.
واعتبر وزير الداخلية والجماعات المحلية والنقل الجزائري السعيد سعيود، خلال ترؤسه اجتماعا مع إطارات القطاع، أنه وبالرغم من الفعالية التي تبين عنها المصالح الأمنية في مجابهة مظاهر العنف المجتمعي، إلا أنه سيتم العمل على اتخاذ عدد من الإجراءات التدعيمية.
وأكد الوزير أن "السكينة العمومية وأمن المواطن يحتلان صدارة أولويات القطاع".
وأشار الوزير، إلى "التزام الداخلية باتخاذ إجراءات إضافية لتعزيز التواجد الأمني خاصة في محيط المؤسسات التربوية والجامعية، والتعامل بحزم مع كل ما من شأنه المساس بأمن المواطن مع الحرص على التطبيق الصارم لقوانين الجمهورية".
وضجت مواقع التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة بأخبار حوادث عنف وقعت في الأحياء السكنية والطرق العامة، متهمة عصابات الأحياء والمخدرات بالوقوف وراءها.
وأثار هذا الوضع جدلا متصاعدا، حيث حذر العديد من الناشطين من هذه الحوادث داعين إلى إنفاذ القانون وإنزال أقسى العقوبات بالجناة.