الدرك يحقق في جريمة قتل سيدة بعد تعريضها للعنف وهتك العرض باشتوكة
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
تواصل مصالح الدرك الملكي باشتوكة تحرياتها بشأن العثور على جثة سيدة تعيش حالة التشرد بجماعة انشادن، وتحمل آثار اعتداء جنسي وجسدي.
وحسب المعلومات المتوفرة، فالضحية كانت تبيت في العراء غير بعيد عن محطة تلفيف بالمنطقة، على الطريق الوطنية رقم 01 الرابطة بين تزنيت وأيت ملول على مستوى تين منصور.
إلى ذلك، تم نقل جثة الهالكة إلى مستودع الأموات بأمر من النيابة العامة المختصة، في انتظار استكمال باقي إجراءات التحقيق.
كلمات دلالية اشتوكة اعتداء الدرك الملكي بحث قضائي جثة عنف متشردة
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اشتوكة اعتداء الدرك الملكي بحث قضائي جثة عنف متشردة
إقرأ أيضاً:
الداخلية السورية: فتح تحقيق في حادثة اعتداء بمستشفى السويداء
قررت وزارة الداخلية السورية في حادث وقع في مستشفى السويداء حيث أشعل مقطع فيديو متداول لعملية إعدام ميداني داخل مستشفى السويداء الوطني، جنوبي سوريا، موجة غضب واسع، ما دفع وزارة الداخلية السورية للتعهد بفتح تحقيق بملابسات الأمر ومحاسبة مرتكبيه الأحد.
وانتشر مقطع فيديو على نطاق واسع صورته كاميرات المراقبة في المستشفى الوطني، خلال اندلاع الاشتباكات في منتصف يوليو الماضي، قيام عناصر ترتدي زي الأمن العام والجيش السوري بجمع عدد من أعضاء الكادر الطبي الذين كانوا في المستشفى الوطني وجعلهم يجثون على ركبهم.
وأثناء جمع الطاقم يظهر أحد الشبان وهو يهم بالجلوس قبل أن يناديه أحد العناصر ويقوم بسحبه ثم يقوم آخر بتوجيه لكمة إلى وجهه، فيقوم الشاب بالاعتداء على أحد العناصر محاولا طرحه أرضا قبل أن يتمكن بقية العناصر من إبعاده ثم يقوم أحدهم بإطلاق النار عليه بشكل مباشر ليرديه قتيلا، قبل أن يقوم آخر بسحبه جثة هامدة أمام البقية.
ورغم أن الشاب كان يرتدي زي الكادر الطبي، إلا أن بعض وسائل الإعلام المحلية أشارت إلى أنه طالب في كلية الهندسة تطوع للمساعدة في المستشفى في ظل الاشتباكات التي كانت حاصلة.
من جانبها، أصدرت وزارة الداخلية السورية بيانا قالت فيه :" تتابع وزارة الداخلية الفيديو المؤلم المنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، والذي أُشير إلى أنه صُوّر داخل المشفى الوطني في السويداء في وقت سابق".
وأضافت الوزارة بالقول: "وفي هذا السياق، نُدين ونستنكر هذا الفعل بأشد العبارات، ونؤكد أنه سيتم محاسبة الفاعلين وتحويلهم إلى القضاء لينالوا جزاءهم العادل، بغض النظر عن انتماءاتهم".