كواليس مفاوضات الأهلي مع جوزيه جوميز.. ومفاجأة بشأن تأشيرة زيزو
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
أكد الإعلامي كريم رمزي، أن التأشيرة التي استخرجها أحمد سيد زيزو من السفارة الأمريكية هي تأشيرة سياحة لمدة 5 سنوات، وليست تأشيرة عمل.
وقال رمزي في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية على راديو ميجا إف إم: "أمس خرج خبر للزمالك يخص مخاطبة الأبيض للسفارة الأمريكية بشأن تأشيرة زيزو للسفر إلى أمريكا، ولكن عندي معلومة مؤكدة أن التأشيرة التي استخرجها زيزو من السفارة الأمريكية هي تأشيرة سياحة مدتها 5 سنين سياحة وليس عمل".
وفيما يخص جوزيه جوميز، قال كريم رمزي: "الأهلي مقتنع بجوزيه جوميز من لقاء السوبر الإفريقي أمام الزمالك، ولكن منذ وقت السوبر الإفريقي الأهلي لم يتحدث مع جوزيه جوميز، والأهلي سيدفع مبلغًا كبيرًا من أجل التعاقد معه من الفتح، والأهلي محتاج يدفع على الأقل مليون ونصف دولار للفتح للتعاقد مع جوميز، والبرتغالي يريد تدريب الأهلي وحال بقاء الفتح في دوري روشن سيرحل للأهلي".
واختتم: "مازال الأهلي فاتح خطوط اتصالات مع العديد من المدربين بخلاف جوزيه جوميز، للتعاقد معه حال وجود فشل التعاقد مع جوميز لا سيما بسبب اقتراب موعد انطلاق بطولة كأس العالم للأندية، وجوزيه جوميز معندوش عزيز مع الاندية ومدرب غير مستقر في الأندية وأي عرض هيجيله بمبلغ كبير سيوافق".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي زيزو أحمد سيد زيزو كأس العالم للأندية السوبر الإفريقي جوزيه جوميز جوزیه جومیز
إقرأ أيضاً:
الوزير كريم زيدان يمثل الملك محمد السادس في القمة الـ 17 للأعمال الأمريكية-الإفريقية
يمثل الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة، المكلف بالاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، كريم زيدان، الملك محمد السادس في القمة السابعة عشرة للأعمال الأمريكية-الإفريقية، التي انطلقت أشغالها، اليوم الاثنين بأنغولا.
القمة تنظم بحضور أزيد من 1500 مشارك، من بينهم رؤساء دول، ووزراء، وفاعلون اقتصاديون وسياسيون وممثلون عن القطاع الخاص، وهي منصة أساسية للحوار الاقتصادي وبناء شراكات استراتيجية مستدامة بين الولايات المتحدة والبلدان الإفريقية.
ويقود زيدان وفدا يضم مسؤولين في القطاعين العام والخاص، ولا سيما الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، والمكتب الوطني للهيدروكربورات والمعادن، والمكتب الوطني للسكك الحديدية، والاتحاد العام لمقاولات المغرب، بالإضافة إلى مجموعة « ميدز »، والوكالة الوطنية للسلامة الطرقية، وممثلين عن البنوك المغربية.
وتسعى هذه المشاركة إلى تثمين الإصلاحات التي انخرط فيها المغرب بهدف تعزيز جاذبيته الاقتصادية، وخاصة ما يتعلق بتنزيل الميثاق الجديد للاستثمار، وكذا النهوض بالفرص التي تتيحها المملكة في قطاعات استراتيجية من قبيل الطاقات المتجددة، وصناعة السيارات، والطيران، والصناعة الغذائية، والتكنولوجيات الخضراء.
وفي ظل هذه الدينامية التشاركية، يتموقع المغرب كفاعل في سلاسل القيم العالمية لفائدة العلاقات الاقتصادية المتميزة والشراكة المهيكلة والمستدامة القائمة مع الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تعززت بإبرام اتفاق التبادل الحر الذي دخل حيز التنفيذ سنة 2006، إذ تعد المملكة أحد الشركاء التجاريين الرئيسيين للولايات المتحدة في إفريقيا.
كلمات دلالية القمة السابعة عشرة للأعمال الأمريكية-الإفريقية زيدان قمة إفريقية