#سواليف

جرت اول امس السبت #انتخابات #جمعية #جراحة_الأعصاب_الأردنية
وفاز #الدكتور #حسين_العبادي بمنصب الرئيس والعبادي هو استشاري جراحة الأعصاب- رئيس قسم جراحة الأعصاب في مستشفى البشير الحكومي – رئيس اختصاص جراحة الأعصاب في وزارة الصحة
كما فاز الأعضاء:
د. رائد الجبور
د. راكان اللوزي
د. اسامة جاموس
د. محمد الطراونة
د.

سالم الدويري
د. مازن سماحة

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف انتخابات جمعية الدكتور حسين العبادي جراحة الأعصاب

إقرأ أيضاً:

في سنواتهم الأولى.. مؤشرات قد تكشف خطر إصابة الأطفال باضطراب فرط الحركة

فتحت دراسة علمية جديدة نافذة على محطة حاسمة في مسار نمو الأطفال، كاشفةً كيف يمكن أن تحمل البنية العصبية في الطفولة المبكرة مؤشرات لاحتمال الإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD). اعلان

في السنوات الأولى من حياة الأطفال، يتشكل المشهد الخفي الذي سيحدد قدراتهم على التعلم والتركيز في المستقبل. في تلك المرحلة، التي قد تمرّ على الأهل عابرة، تنسج خلايا الدماغ شبكاتها المعقّدة، واضعةً أسس الانتباه والقدرة على التعامل مع متطلبات العالم من حولهم.

فقد كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة سيمون فريزر، ونُشرت في مجلة eNeuro، أن الطريقة التي تتشكل بها شبكات الدماغ في السنوات الأولى، بين الرابعة والسابعة من العمر، تلعب دورًا أساسيًا في مهارات الانتباه المستقبلية.

يوضح راندي ماكينتوش، المؤلف الرئيسي للدراسة ومؤسس معهد علوم الأعصاب والتكنولوجيا العصبية في الجامعة، الصورة بمثال مبسط: "تخيل الدماغ كمدينة، طرقها هي بنيته، وحركة المرور هي نشاطه. إذا لم تُبنَ الطرق جيدًا، فلن تسير الحركة بانسياب، ما يؤثر على قدرة الطفل على التركيز وتبديل المهام وتجاهل المشتتات".

طفل ينجز واجباته المدرسية Pixabay

تابعت الدراسة 39 طفلًا على مدى عام، مستخدمةً فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) لقياس الاتصال البنيوي والوظيفي، إلى جانب اختبارات تقيس ثلاثة أنماط من الانتباه: المستمر، الانتقائي، والتنفيذي.

واستعان الباحثون أيضًا بنظرية الرسوم البيانية، المستخدمة عادة في تحليل الشبكات الاجتماعية، لفهم كيفية ترابط مناطق الدماغ وتغير هذه الروابط مع الوقت. وخلصت النتائج إلى أن الأطفال الذين كانت شبكات أدمغتهم منظمة كشبكات اجتماعية مترابطة بإحكام، أظهروا أداءً أفضل في المهام التي تتطلب انتباهًا.

أهمية التدخل المبكر

تشير ليان روكوس، المؤلفة الرئيسية المشاركة، إلى أن هذه المرحلة العمرية، التي تسبق وترافق السنوات الأولى من المدرسة، هي فترة حساسة تحتاج التدخل المبكر مثل العلاج السلوكي، خطط الدعم المدرسي، وتدريب المهارات الاجتماعية، وتوجيه الأهل.

وتفتح هذه النتائج الباب أمام تطبيقات مستقبلية، أبرزها النماذج الحاسوبية مثل "الدماغ الافتراضي" (The Virtual Brain)، وهو نظام محاكاة طورته الجامعة مع شركاء آخرين، يتيح محاكاة بنية الدماغ واختبار التدخلات في بيئة افتراضية.

Related نتيجة مثيرة للقلق.. دراسة تكشف الآثار الصحية لامتلاك الأطفال للهواتف في وقت مبكر من حياتهمأصدقاء افتراضيون.. هكذا يؤثر الذكاء الاصطناعي على عواطف الأطفال والمراهقينمقبرة الأطفال المنسيّة.. كيف قادت تفاحة مسروقة صبيين إلى سرّ هزّ أيرلندا؟

ومن جانبه، يؤكد ماكينتوش أن الهدف النهائي هو إنشاء نماذج شخصية لنمو الدماغ، بما يسمح بتحديد نوع الدعم أو العلاج الأمثل لكل طفل.

ورغم أن فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي غير متاحة بعد على نطاق واسع، يأمل فريق البحث أن تمهّد دراستهم الطريق نحو أدوات أكثر سهولة وكفاءة للوصول إلى تقييمات دقيقة لصحة الدماغ، حتى في المجتمعات الريفية أو النائية، بهدف دعم الأطفال في أقرب وقت ممكن.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • ما هي العادات التي تسبب فقدان الذاكرة؟
  • مفتي المملكة يستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية الصاعقة للبحث والإنقاذ وإدارة الأزمات والكوارث
  • شاب سعودي يجري جراحة سمنة ناجحة بعدما بلغ وزنه 330 كغم.. فيديو
  • نائب رئيس جمعية مستثمري مرسى علم يكشف أسباب ارتفاع نسب الإشغالات السياحية بموسم الصيف
  • المستشفيات التعليمية تطلق أول دبلومة مهنية في القسطرة المخية بمصر
  • في سنواتهم الأولى.. مؤشرات قد تكشف خطر إصابة الأطفال باضطراب فرط الحركة
  • تأجيل محاكمة 73 متهما بخلية التجمع لجلسة 13 أكتوبر
  • اليوم.. نهائيات بطولة Ground Breakers لكرة السلة 3×3
  • دعوات فلسطينية إلى حماس بتسليم ملف غزة للجنة عربية برئاسة مصرية
  • جاهة كريمة من آل العبيديين إلى آل العبادي القضاة طلب الحجاججة أعطى “فيديو وصور”