أفغانستان وباكستان والصين يناقشون قضايا الاستقرار والأمن
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
كابل – ناقش الاجتماع الثلاثي الذي جمع أفغانستان وباكستان والصين الاستقرار الإقليمي والأمن والتعاون في الاقتصاد.
وعُقد اجتماع ثلاثي خلال زيارة الممثل الخاص الباكستاني لشؤون أفغانستان محمد صادق، والممثل الخاص الصيني لشؤون أفغانستان يوي شياو يونغ، للعاصمة الأفغانية كابل.
وفي منشور على منصة “إكس”، امس الأحد، قال صادق، إنهم ناقشوا التعاون في مجالات الاقتصاد والأمن، في الاجتماع الذي استضافه القائم بأعمال وزير الخارجية في الحكومة الأفغانية المؤقتة أميرهان متكي.
وأشار صادق، إلى أنهم ناقشوا سبل تعزيز التعاون في مجالات التجارة والاقتصاد.
وأضاف أنهم اتفقوا على التقدم في قضايا مثل الممر الاقتصادي الصيني الباكستاني الذي يصل إلى أفغانستان.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
سباق نووي محتدم.. روسيا في الصدارة وأمريكا تقترب والصين توسع قوتها
كشف معهد ستوكهولم الدولي لبحوث السلام عن استمرار الدول النووية الكبرى في تحديث ترساناتها خلال عام 2023، مع تزايد أعداد الرؤوس الحربية الجاهزة للاستخدام الفعلي. وتتصدر روسيا والولايات المتحدة والصين قائمة القوى النووية من حيث حجم المخزون والإمكانات التشغيلية.
وفقًا لتقديرات المعهد حتى يناير 2024، تمتلك روسيا أكبر مخزون عالمي من الرؤوس الحربية النووية بإجمالي 5580 رأسًا، بينها نسبة كبيرة في حالة تأهب تشغيلي عالٍ، وتليها الولايات المتحدة الأمريكية بمخزون يبلغ 5044 رأسًا حربيًا، مع تفوق في قدرات الإطلاق بعيدة المدى عبر الصواريخ الباليستية العابرة للقارات والغواصات النووية.
أما الصين، فتمتلك 500 رأس حربي، إلا أنها سجلت للمرة الأولى امتلاك بعض هذه الرؤوس في حالة تأهب تشغيلي عالٍ، في مؤشر على تسارع برنامجها النووي وتوسعه.
ويشير التقرير إلى أن روسيا وأمريكا تحتفظان معًا بأغلبية الرؤوس الحربية المنشورة في العالم، في حين تسعى الصين إلى تعزيز قدراتها، بما في ذلك تطوير إمكانية حمل رؤوس حربية متعددة على صاروخ واحد، وهي تقنية تمتلكها بالفعل موسكو وواشنطن.
أمريكاالصينروسياأخبار السعوديةالسباق النوويأخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.