فيلم نجوم الساحل.. ما زال فيلم «نجوم الساحل» من بطولة الفنان أحمد داش، يحافظ على المركز الثاني بإيرادات الأفلام منذ انطلاقته بدور العرض السينمائية حتى وقتنا الحالي، حيث حقق في شباك التذاكر أمس الاثنين ما يعادل أكثر من 93 ألف جنيها.

أبطال فيلم نجوم الساحل أحداث فيلم نجوم الساحل

تدور أحداث فيلم نجوم الساحل في إطار درامي كوميدي، ويسلط العمل الضوء على أجواء الساحل الأسطورية، من خلال مجموعة من الشباب الذين يحاولون إحياء حفل والعمل هناك في وقت الصيف.

فيلم نجوم الساحل أبطال فيلم نجوم الساحل

يشارك أحمد داش في بطولة فيلم «نجوم الساحل»، عدد من الفنانين أبرزهم مايان السيد، أحمد عبد الحميد، علي السبع، علي صبحي، مالك عماد، وتميم حافظ ومغني الراب فليكس في أولى تجاربه في السينما، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف محمد جلال، وشارك في الكتابة كريم يوسف، وإنتاج RAW Entertainment.

نجوم الساحل آخر أعمال أحمد داش

عرض لـ الفنان أحمد داش مؤخرا مسلسل «مسار إجباري»، وحقق العمل نجاحا كبيرًا خلال فترة عرضه ضمن مسلسلات رمضان 2024.

وشارك في بطولة مسلسل «مسار إجباري» عدد من كبير من نجوم الفن أبرزهم مي الغيطي، عصام عمر، صابرين، بسمة، ياسمينا العبد وعدد آخر من الفنانين، والعمل من إخراج نادين خان.

اقرأ أيضاً«نجوم الساحل» يُحفاظ على المركز الثاني بقائمة إيرادات الأفلام (صور)

«ليلة تحت النجوم».. راغب علامة بعد حفله في الساحل الشمالي «صور»

217 ألف جنيها.. «نجوم الساحل» يحافظ على المركز الثاني بإيرادات الأفلام | صور

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحمد داش نجوم الساحل الفنان أحمد داش أحداث فيلم نجوم الساحل أبطال فيلم نجوم الساحل نجوم الساحل الفنان أحمد داش الفنان أحمد داش فيلم نجوم الساحل على المرکز الثانی فیلم نجوم الساحل أحمد داش

إقرأ أيضاً:

قصص ما وراء الكاميرا.. أفلام صنعتها السينما عن نفسها

ليست مفاجأة أن يكون صناع الأفلام شغوفين بالسينما، فتلك المهنة الصعبة لا يُقدم عليها سوى عاشق لها، يَقبل أن يُلقي حياته قربانا تحت أقدامها. غير أن بعض المخرجين يتحول شغفهم إلى هوس، يدفعهم إلى تقديم أفلام عن صناعة السينما نفسها، يأخذون فيها المتفرجين إلى الكواليس وقصص ما وراء الكاميرات، التي تكون أحيانا أمتع مما نراه على الشاشة.

ونقدّم هنا أفلاما عن صناعة الأفلام؛ قصصا شخصية حملها مخرجوها داخلهم كهاجس مؤلم، حتى تحوّلت إلى أعمال سينمائية عظيمة باقية رغم مرور السنوات على صناعتها، وصيغت بروح العاشق للسينما، فوصلت إلى قلوب المشاهدين.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 210 أيام فقط لإنجاز فيلم سينمائي كامل.. الإنتاج الافتراضي يكسر حاجز الزمنlist 2 of 2فيلم "باليرينا".. درس جديد في تصميم الأكشن على طريقة "جون ويك"end of list "8½".. أزمة مخرج لا يعلم محتوى فيلمه القادم

"8½" هو فيلم إيطالي من إخراج فيدريكو فيلليني، يتناول أزمة مخرج يفقد الإلهام أثناء تحضير فيلمه. عنوانه يشير إلى أنه الفيلم الثامن ونصف في مسيرة فيلليني، ويمزج بين السيرة الذاتية والخيال بأسلوب فني مؤثر.

وبعدما وصل المخرج الإيطالي فيدريكو فيلليني إلى قمة النجاح عام 1960 بفوز فيلمه "الحياة حلوة" (La Dolce Vita) بالسعفة الذهبية، قرر أن يغير من وجهته؛ فبدلا من تقديم أفلام تستكشف المجتمع والناس، سيركز على ذاته، ويقدّم فيلما عن مبدع، وبدأ في البحث عن هوية الشخصية الرئيسية لفيلمه القادم.

كان من السهل عليه الاتفاق مع المنتج بل ومع فريق العمل بأكمله، وكلهم ثقة في أنهم بين أيدٍ أمينة، أيدي أشهر مخرج إيطالي في ذلك الوقت.

غير أنه بعد استقراره على جعل الشخصية الرئيسية مخرجا سينمائيا، فقد الفيلم ملامحه؛ فلم يكن لديه سوى فكرة واحدة: أنه سيكون عن مخرج. لكن حتى تلك اللحظة، لم تكن هناك حبكة أو قصة أو حتى خطوط رئيسية. وبينما كان فريق العمل يحتفل بقرب بدء التصوير، كان فيلليني يعيش هلعا داخليا، عاجزا عن مصارحتهم بأنه لا يملك أي فكرة عن موضوع الفيلم.

La dolce vita (1960)
Director: Federico Fellini pic.twitter.com/OJLwQZL2Xr

— DepressedBergman (@DannyDrinksWine) September 18, 2024

إعلان

وفي اللحظة الأخيرة، قرر فيلليني أن يدور فيلمه حول هذا المأزق بالذات؛ فبطل الفيلم، جويدو آنسليمي (مارشيللو ماستروياني)، هو مخرج لا يعلم موضوع فيلمه القادم، رغم أنه قد تعاقد عليه، ومن المفترض أن يبدأ تصويره خلال أيام قليلة، ويكاد يفقد عقله قلقا من انكشاف أمره أمام الجميع.

حتى عنوان الفيلم نفسه "8½" لم يكن سوى دليل آخر على حيرة فيلليني، إذ لم يستطع تحديد عنوان مناسب، فاختار ببساطة عدد الأفلام التي أخرجها حتى ذلك الوقت، وهي 6 أفلام طويلة، فيلمان قصيران (الفيلمان رقم 7 و8)، وفيلم شارك في إخراجه مع ألبرتو لاتـوادا، ليصبح المجموع 8 أفلام ونصف.

تارنتينو يحكي تاريخا سينمائيا تمنى أن يعيشه

المخرج الأميركي كوينتن تارنتينو هو ابن تجربة مشاهدة أفلام الفيديو بكثافة، وقد عمل في أحد متاجر الفيديو في شبابه، يحلم بأن يصبح صانع أفلام مثل أولئك الذين يشاهدهم. وبعد سنوات، قدم فيلما ناجحا تلو الآخر، بينما ظل يتابع هوسه بالأفلام الكلاسيكية، خاصة أفلام الستينيات الأميركية، وجمع مجموعته الخاصة من الإكسسوارات والبوسترات والمواد الترويجية المستخدمة في تلك الأفلام.

وفي النهاية، قرر تحويل هذا الشغف المحموم إلى فيلم يتناول تلك الحقبة التاريخية، فجاء فيلم "حدث ذات مرة في هوليود" (Once Upon a Time in Hollywood)، الذي يمزج بين أحداث حقيقية وقالب خيالي. وتدور أحداثه في ستينيات القرن الـ20، حيث ينسج قصةَ مقتل الممثلة الأميركية شارون تيت، وهي حادثة حقيقية، مع شخصيتين خياليتين: "كليف بوث" (براد بيت)، ممثل المشاهد الخطرة المستوحى من حكايات عن هال نيدهام، و"ريك دالتون" (ليوناردو دي كابريو)، المستلهم من ممثلين مثل تيرينس ستامب وستيف ماكوين.

وأعاد فريق العمل بناء شوارع كاملة مثل هوليود بوليفارد وكاتسانغا ستريت لتبدو كما كانت عام 1969، مع استخدام إكسسوارات أصلية من مجموعة المخرج الشخصية. وتم تصوير الفيلم على خام 35 مليمترا لخلق إحساس سينمائي أصيل يُحاكي الأفلام المصوَّرة في تلك الفترة.

الملصق الدعائي لفيلم "حدث ذات مرة في هوليود" (Once Upon a Time in Hollywood) (الجزيرة) "ذا فابلمانز".. السينما أداة لعلاج جراح الماضي

انتظر المخرج الأميركي ستيفن سبيلبرغ حتى بلغ الـ76 ليحكي قصة عائلته، وكيف أثر فيه طلاق والديه حين كان في الـ18، وليفتح جراح طفولته ويطهرها بعرضها على الشاشة الكبيرة.

رغب سبيلبرغ في صناعة هذا الفيلم منذ بداية الألفية الثالثة، غير أنه تردد خوفا من تأثير الفيلم على والديه عندما كانا على قيد الحياة. وهكذا تأجل المشروع حتى توفيت والدته في 2017، ثم والده في 2020، فبدأ بعدها العمل على سيناريو أكثر أفلامه حميمية في تاريخه.

يدور "ذا فابلمانز" (The Fabelmans) حول شغف الصبي والمراهق "سامي" (غابريال لابيلي) بصناعة الأفلام. يستخدم كاميرا الفيديو لتوثيق حياة عائلته، ويشركهم في أفلام خيالية يصنعها، لكن وقوفه خلف عدسة الكاميرا يمنحه رؤية مختلفة لأسرته، ويكشف له أسرارا مخفية، أهمها تعاسة والدته في زيجتها، والعلاقة الخاصة التي تجمعها بصديق الأسرة.

المخرج الأميركي ستيفن سبيلبرغ (الفرنسية)

حتى إن سبيلبرغ أعاد تصوير عدة أفلام منزلية صنعها في طفولته، مثل أفلام حربية صورها بكاميرا 8 مليمترات، وفيلم درامي قصير بعنوان "الهروب إلى اللامكان" (Escape to Nowhere).

إعلان "لالا لاند".. مطاردة الحلم الضائع في هوليود

فيلم "لالا لاند" (La La Land) كان حلما يراود المخرج داميان شازيل منذ دراسته الجامعية. كتب أول مسودة له أثناء دراسته في جامعة هارفارد، وكانت فكرته الأساسية تقديم فيلم موسيقي يحاكي الأفلام الموسيقية الكلاسيكية. لكن على عكس تلك الأفلام التي تنتهي عادة بسعادة الأبطال وزواجهم وتحقيق أحلامهم، يُرسخ شازيل للواقع، حيث لا تسير الأمور دائما كما نشتهي.

يقدّم الفيلم تحية إلى الشباب والمبدعين الذين ينتقلون إلى لوس أنجلوس سنويا لملاحقة أحلامهم الفنية، ويُظهر أن القليل فقط منهم يحقق النجاح، بينما يتوه الباقون في متاهات المدينة العملاقة، وتتحطم طموحاتهم على صخرة الواقع.

يروي الفيلم قصة شاب وفتاة: عازف جاز، وممثلة. كلاهما يكد في هوليود، ممزقان بين السعي وراء لقمة العيش وتحقيق الحلم. يلتقيان ويقعان في الحب، لكن الواقع لا يرحم هذه القصة البسيطة.

ومثلما رأينا في أفلام أخرى في هذه القائمة، يختار شازيل استخدام الفيلم الخام بدلا من التصوير الرقمي الشائع والأقل تكلفة. وصُوّرت المشاهد بتقنية "سينماسكوب" على خام 35 مليمترا، وبدأ الفيلم بتصوير استمر يومين على منحدر طريق سريع، بمشاركة 150 مؤديا، في مشهد يعيد إحياء أحد أشهر مشاهد فيلم "½ 8″، وهو مشهد الكابوس الذي حلم به المخرج جويدو وهو عالق في زحام السيارات، كما لو أن شازيل يذكّر المتفرجين أن كل المخرجين عالقون في كابوس من القلق حول فيلمهم القادم.

مقالات مشابهة

  • «ريستارت» يحتل المركز الثاني بإيرادات الأفلام بهذا الرقم
  • بطولة مينا مسعود.. «في عز الضهر» يحتل المركز الثالث بإيرادات الأفلام
  • كيف تفاعل نجوم الفن مع حادث الطريق الإقليمي في محافظة المنوفية؟
  • أوبتا يضع الهلال في المركز الثاني عشر كمرشح للفوز بالمونديال
  • أمانة منطقة جازان تحقق المركز الثاني على مستوى أمانات المملكة في مؤشر الارتباط الوظيفي
  • قطاع النفط يحافظ على وتيرة الإنتاج.. أكثر من 1.3 مليون برميل يومياً
  • فيلم "ريستارت" يواصل حفاظه على المركز الثاني في شباك التذاكر
  • الأغنية الدعائية لفيلم "أحمد وأحمد" تحتل المركز الثاني في تريند يوتيوب
  • قصص ما وراء الكاميرا.. أفلام صنعتها السينما عن نفسها
  • النائب أحمد عثمان: احتلال مصر المركز التاسع عالميا في جذب الاستثمارات الأجنبية دفعة قوية للاقتصاد الوطني