حماس: هذا ما اتفقنا عليه مع واشنطن مقابل الإفراج عن عيدان ألكسندر!
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
قالت حركة حماس في تصريح لها، اليوم الخميس، إنه "في إطار حرص الحركة على "التخفيف عن شعبنا بوقف العدوان و فتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية، جاءت المبادرة الإيجابية بإطلاق سراح الجندي الأسير عيدان ألكسندر بين يدي زيارة الرئيس الأميركي للمنطقة".
وفيما يلي نص التصريح كما وصل وكالة سوا:
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صحفي
في إطار حرص حركة المقاومة الإسلامية حماس على التخفيف عن شعبنا بوقف العدوان وفتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية، جاءت المبادرة الإيجابية بإطلاق سراح الجندي الأسير عيدان ألكسندر بين يدي زيارة الرئيس الأمريكي للمنطقة.
ونتوقّع، حسب التفاهمات التي جرت مع الطرف الأمريكي، وبعلم الوسطاء، أن يبدأ دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل فوري، والدعوة إلى وقف إطلاق نار دائم، وإجراء مفاوضات شاملة حول جميع القضايا لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، وهو ما نتطلّع إلى الوصول إليه.
غير أن عدم تحقيق هذه الخطوات، وخاصة إدخال المساعدات الإنسانية لشعبنا، سيلقي بظلال سلبية على أي جهود لاستكمال المفاوضات حول عملية تبادل الأسرى.
حركة المقاومة الإسلامية – حماس
الخميس: 17 ذو القعدة 1446هـ
الموافق: 15 أيار/ مايو 2025م
الموقع الرسمي - حركة حماس
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين هيومن رايتس ووتش: الحصار الإسرائيلي في غزة أصبح أداة للإبادة حماس: نتنياهو يريد حربا بلا نهاية ولا يكترث لمصير أسراه بالفيديو: يوم دامٍ جديد.. أكثر من 100 شهيد في غارات عنيفة على قطاع غزة الأكثر قراءة تفاصيل اجتماع ولي العهد السعودي مع نائب رئيس دولة فلسطين "التعاون الإسلامي" تدين فتح الإكوادور مكتبا بصفة دبلوماسية في القدس أفرج عنه ونقل بالخطأ إلى غزة: استشهاد باسل القرعان من النقب بقصف على القطاع الاتحاد الأوروبي: الوضع في غزة لا يمكن أن يستمر عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: المساعدات الإنسانیة
إقرأ أيضاً:
تراشق بين الأمم المتحدة و مؤسسة غزة الإنسانية وإسرائيل بسبب مقتل منتظری المساعدات
(CNN)-- انتقد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة، مؤسسة "غزة الإنسانية" المدعومة أمريكيا وإسرائيليا، قائلًا إنها "غير آمنة بطبيعتها، وتقتل الناس".
وقال غوتيريش، في إشارة إلى مئات الفلسطينيين الذين قُتلوا أثناء انتظارهم المساعدات قرب مراكز التوزيع في غزة: "يُقتل الناس لمجرد أنهم يحاولون إطعام أنفسهم وعائلاتهم، يجب ألا يكون البحث عن الطعام حكمًا بالإعدام".
ويُزعم أن الوفيات وقعت في مواقع تديرها مؤسسة "غزة الإنسانية" المثيرة للجدل، والتي توزع صناديق طعام مُعبأة مسبقًا في عدد قليل من المواقع في جنوب ووسط غزة.
وقال غوتيريش دون أن يُسمي مؤسسة "غزة الإنسانية" بشكل مباشر: "أي عملية تُوجّه المدنيين اليائسين إلى مناطق عسكرية هي غير آمنة بطبيعتها إنها تقتل الناس".
ونفت المؤسسة وقوع الحوادث المميتة في مواقعها أو بالقرب منها، متهمةً الأمم المتحدة بـ"نشر معلومات كاذبة".