الأوكازيون الصيفي ملجأ الغلابة.. ينتهي 6 سبتمبر المقبل
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
الأوكازيون الصيفي..أيام قليلة وتنتهي فترة الأوكازيون الصيفي ولاسيما يوم 6 سبتمبرالمقبل وذلك وفقًا لما أعلنته وزارة التموين والتجارة الداخلية برئاسة على المصيلحي، حيث بدأ الاوكازيون يوم 7 أغسطس الجاري ويستمر لمدة شهر كامل.
موعد انتهاء الأوكازيون الصيفي 2023 التموين تعلن بدء الأوكازيون الصيفي بمشاركة 500 محل تجاري الأوكازيون الصيفيويعد الأوكازيون الصيفي فرصة لكافة المواطنين لشراء احتياجاتهم بأسعار مخفضة نظرًا لما يشهده السوق المصري من ارتفاع في الاسعار نتيجة الازمات الاقتصادية العالمية والتي تُلقي بظلالها على العالم أجمع.
وتضمن الأوكازيون الصيفي محال الملابس، ومحال الأدوات المنزلية والمصنوعات الجلدية أيضًا، فضًلا عن معارض الاثاث والمفروشات والاجهزة الكهربائية وغيرها حيث تبدأ التخفيضات من 20% حتى 70% وفقًا للسلع المتاحة في كل محل.
القرار الوزاريوقد نص القرار الوزاري أن يكون لكل محل أسبوعان، وأيضًا على ضرورة حصول المحال التي سوف تشارك على موافقة مديريات التموين الواقعة فيها المحال التجارية، والإعلان عن ثمن السلع المعروضة للبيع في التصفية مقترنًا به بيان الثمن الفعلي الذي كانت تباع به السلع خلال الشهر السابق على التصفية.
نصائح للمستهلكينكما يجب على المستهلكين أثناء الشراء التأكد من جدية العروض والتخفيضات المقدمة داخل المحال التجارية، والتأكد من طبيعة السلعة، وتاريخ الإنتاج والصلاحية، وطبيعاتها وجهة المنشأ، وأيضًا التأكد من سعر المنتج قبل وبعد الخصم لضمان التخفيضات، والتأكد من التزام المحل بتطبيق سياسة الاستبدال والاسترجاع، طوال فترة الأوكازيون، وأيضًا يحق للمستهلك استبدال، أو استرجاع السلعة خلال 14 يومًا من الشراء.
عقوبة المخالفينووضعت المادة رقم (66) عقوبة بالغرامة التى لا تقل عن 50 ألف جنيه ولا تجاوز مليونى جنيه، أو مثلى قيمة المنتج محل المخالفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاوكازيون الصيفي فترة الأوكازيون الصيفي وزارة التموين والتجارة الداخلية على المصيلحى تخفيضات تصل لـ70 الأوکازیون الصیفی
إقرأ أيضاً:
شاهد.. الاحتلال يقتحم مدن الضفة وينهب محال الصرافة والذهب
صعّدت قوات الاحتلال الإسرائيلي من اقتحاماتها واعتداءاتها في مناطق متفرقة من الضفة الغربية، تزامنا مع استمرار عدوانها على قطاع غزة، مما أسفر عن وقوع إصابات في صفوف الفلسطينيين، بينهم أطفال، واستهداف مباشر للطواقم الطبية والصحفية.
اقتحامات مفاجئة
شهدت البلدة القديمة في نابلس انتشارا مكثفا للآليات العسكرية، وسط سماع أصوات إطلاق نار متقطع، بينما دفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية ترافقها شاحنات نقل، دون أن تُعرف أهداف الاقتحام.
وأسفر الاقتحام الإسرائيلي عن إصابة 9 فلسطينيين، بينهم حالة حرجة وأخرى خطيرة، جراء إطلاق الرصاص الحي والمطاطي.
كما استهدفت قوات الاحتلال الصحفيين بشكل مباشر، مما أدى إلى إصابة 6 منهم بحالات اختناق نقلوا على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وخلال الاقتحام، دهمت قوة عسكرية أحد محال الصرافة في المدينة، وصادرت مبالغ مالية، وعمدت إلى تخريب محتويات المحل بشكل واسع.
واعتقلت قوات الاحتلال عددا من الموظفين، بينهم فتاة، في مشهد وصفه شهود عيان بـ"الاقتحام العنيف والنهب الممنهج".
كما اقتحم الجيش الإسرائيلي عددا من محال الذهب، وقامت بمصادرة كميات من المصوغات الذهبية، إلى جانب أجهزة تسجيل وكاميرات مراقبة، دون تقديم أي مذكرات قانونية أو توضيحات لأصحاب المحال.
إعلان
استهداف ممتلكات واعتقالات
واقتحمت قوات الاحتلال قرية مادما جنوب نابلس، وأجبرت أصحاب المحال على إغلاقها، ومنعت حركة المواطنين.
وفي بلدة شوفة جنوب شرق طولكرم، وزّعت قوات الاحتلال إخطارات بوقف البناء في 3 منازل ومزرعة، في حين دهمت منزلين في بلدة سنجل شمال شرق رام الله، وعبثت بمحتوياتهما، وصادرت تسجيلات كاميرات مراقبة.
واعتقلت القوات الإسرائيلية شابا من قرية عجّول شمال غرب رام الله، خلال مروره على أحد الحواجز العسكرية، واقتحمت بلدتي سعير والطبقة شمال وجنوب مدينة الخليل.
حصيلة تتصاعدوبالتزامن مع تصعيد العدوان الإسرائيلي على غزة، تتواصل عمليات الاقتحام والاعتقال والاعتداءات بالضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة، مما أدى حتى الآن، وفق معطيات فلسطينية، إلى مقتل 970 فلسطينيا، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال أكثر من 17 ألفا منذ بداية الحرب.
وتشهد مدن وبلدات الضفة، خاصة في شمالها، اقتحامات يومية تنفذها قوات الاحتلال بزعم "اعتقال مطلوبين"، في وقت يرى فيه الفلسطينيون أن الهدف الحقيقي من هذا التصعيد هو كسر إرادة المقاومة وتفريغ الأرض من سكانها عبر القمع الجماعي والتنكيل المستمر.