ترامب يهاجم المحكمة العليا.. "لن تسمح لنا بإخراج المجرمين"
تاريخ النشر: 17th, May 2025 GMT
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، إن المحكمة العليا لن تسمح لنا بإخراج "المجرمين" من بلدنا، في إشارة إلى قرار رفض استئناف عمليات الترحيل السريعة للفنزويليين.
ورفضت المحكمة العليا، الجمعة، طعن إدارة ترامب لاستئناف عمليات الترحيل السريعة للفنزويليين بموجب قانون يعود إلى زمن الحرب في القرن الـ 18.
وقرر القضاة، بأغلبية الأصوات مع اعتراض اثنين من القضاة، النظر في طعن طارئ قدمه محامو رجال فنزويليين متهمين بأنهم أعضاء في عصابات، وهو التصنيف الذي تقول الإدارة إنه يجعلهم مؤهلين للترحيل السريع من الولايات المتحدة بموجب قانون الأعداء الأجانب لعام 1798.
وكانت المحكمة العليا قد أصدرت بالفعل أمرا مؤقتا بوقف عمليات الترحيل من مركز احتجاز في شمال تكساس، وذلك في قرار صدر خلال ساعات الليل الشهر الماضي.
وأعلن القاضيان صامويل أليتو وكلارنس توماس عن معارضتهما للقرار.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات المحكمة العليا الولايات المتحدة قانون الأعداء الأجانب تكساس المحكمة العليا قضاة المحكمة العليا ترامب دونالد ترامب المحكمة العليا الولايات المتحدة قانون الأعداء الأجانب تكساس دونالد ترامب المحکمة العلیا
إقرأ أيضاً:
نائب إطاري: سيادة البلد تتحقق بإخراج القوات الأمريكية من العراق
آخر تحديث: 30 يونيو 2025 - 4:01 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب عن ميليشيا العصائب، محمد كريم، اليوم الإثنين، على ضرورة إعادة النظر بالاتفاقية الأمنية الموقعة بين بغداد وواشنطن، مشدداً على أهمية الإسراع بإخراج القوات الأميركية من الأراضي العراقية، في ظل ما وصفه بعدم التزام الولايات المتحدة ببنود الاتفاق.وقال كريم في تصريح صحفي، إن “إخراج القوات الأميركية من العراق بات ضرورة ملحة، نتيجة عدم التزام واشنطن بالاتفاقية الأمنية المبرمة مع بغداد، لا سيما فيما يتعلق باحترام سيادة البلاد”.وأضاف أن “التعاون الأميركي مع الكيان الصهيوني يمثل تهديداً حقيقياً لأمن العراق وإيران ، وهو ما يستدعي موقفاً وطنياً حازماً تجاه الوجود الأجنبي على الأراضي العراقية”.وأشار إلى أن “تحقيق السيادة الوطنية الكاملة يتطلب خطوات عملية تبدأ بتنفيذ قرار البرلمان القاضي بإخراج القوات الأجنبية، وفي مقدمتها القوات الأميركية”، مؤكداً أن “الحكومة ملزمة بتنفيذ هذا القرار دون مماطلة”.