حكومة شمال دارفور تصدر بياناً حول إنتهاكات مليشيا آل دقلو بحق المدنيين بالفاشر
تاريخ النشر: 17th, May 2025 GMT
اكدت حكومة ولاية شمال دارفور ، أن مليشيا آل دقلو الإرهابيـة واصلت أعمالها الإجرامية التي تستهدف مواطن مدينة الفاشر بصورة يومية عبر القصف المدفعي المكثف.وقالت أن المليشيا قد أقدمت خلال هذه الأيام علي إرتكاب أبشع الفظائع الإنسانية ضد المدنيين بالفاشر .وكشفت حكومة الولاية في بيانها الصادر مساء اليوم باسم والي ولاية شمال دارفور ، الحافظ بخيت محمد ، أن مدفعية المليشيا الغادرة ، والجبانة التي صوبتها الخميس تجاه الأحياء السكنية بالمدينة ، قد أزهقت أرواح نفر كريم من المواطنين الأبرياء بحي الشرفة بالفاشر ، إلي جانب حدوث مجزرة بشرية أخري بسوق ومعسكر أبوشوك للنازحين خلف عشرات القتلي والجرحى.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يواصل الغارات الجوية والقصف المدفعي على أنحاء متفرقة في غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن جيش الاحتلال يواصل الغارات الجوية والقصف المدفعي على أنحاء متفرقة في قطاع غزة.
أعلنت الأمم المتحدة، أن هناك أكثر من 760 موقع نزوح في غزة تضم نحو 850 ألف شخص معرضون للفيضانات، حسب ما ذكرته قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
تطور جديد في غزةوأوضحت قناة القاهرة الإخبارية أن تطور جديد في غزة، مشيرة إلى وجود مؤشرات على تحديد مكان بقايا آخر محتجز تكشفها أجهزة أمن الاحتلال.
وفي وقت سابق، تصاعدت الضغوط الأمريكية على إسرائيل لتحمل التكلفة الكاملة لإزالة الأنقاض من قطاع غزة، وذلك في ظل تطور دبلوماسي لافت يسبق اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نهاية الشهر الجاري.
ضغط أمريكي.. ورفض قطري
في الأسبوع الذي أعلن فيه رئيس وزراء قطر رفض بلاده تمويل إعادة الإعمار قائلًا: "لن نوقع على الشيك", وجهت واشنطن طلبا صارما إلى تل أبيب بإزالة الدمار الهائل الذي خلّفته العمليات العسكرية خلال العامين الماضيين، بما يشمل القصف الجوي وهدم المباني بالجرافات العسكرية الثقيلة.
وبحسب مصادر سياسية إسرائيلية، وافقت تل أبيب مؤقتا على الطلب الأمريكي، وبدأت فعليا خطوات لإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يتوقع أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل. لكن في ظل رفض الدول العربية والدولية تمويل عملية الإزالة، تشير التقديرات إلى أن إسرائيل ستجد نفسها أمام التزام طويل الأمد قد تصل تكلفته إلى أكثر من مليار دولار.