“التدريب التقني”: أكثر من 10 آلاف متطوع من منسوبي المؤسسة في 2024
تاريخ النشر: 19th, May 2025 GMT
أعلنت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، أن أكثر 10 آلاف متطوعٍ ومتطوعة من منسوبيها من متدربين ومتدربات مشاركين في برامج تطوعية محلية ودولية خلال العام 2024م.
وأوضح المتحدث الرسمي للمؤسسة فهد العتيبي، أن الجهود التي بذلها منسوبو المؤسسة في العمل التطوعي خلال العام الماضي تنوَّعت بين الأنشطة المحلية والدولية، حيث نفذت المؤسسة بالتعاون مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية عشرة برامج للتدريب التطوعي الخارجي في عدة دول هي: الأردن، وتركيا، وتشاد، وإندونيسيا، بإقامة 62 ورشة تدريبية خارجية، نفذها 71 مدربًا ومدربة، واستفاد منها 1860 مستفيدًا ومستفيدة، بمجموع ساعات تطوعية بلغت 5680 ساعة.
وأضاف العتيبي، أن مسار الصيانة التطوعية الخارجية قد نُفِّذ أيضًا في اليمن، وشمل أعمال النجارة، والديكور، والدهان، والتمديدات الكهربائية والصحية، بعدد ساعات تطوعية بلغ 640 ساعة.
أخبار قد تهمك “التدريب التقني” توقع (186) اتفاقية مع مختلف القطاعات في عام 2024 م 11 مايو 2025 - 8:14 صباحًا “التدريب التقني” يؤهل 1560 خريجًا وخريجةً في مجال التأمين وإدارة المخاطر 4 مايو 2025 - 1:34 مساءًوأوضح المتحدث الرسمي، أن برامج العمل التطوعي الداخلي تمثلت في موسم الحج، وبرامج الصيانة التطوعية “تقني العطاء”، والفرق التطوعية المجتمعية “عون”، والفرق الكشفية، حيث جرى توفير 4276 فرصة تطوعية، أسهمت في تحقيق مجموع 328122 ساعة تطوعية، شارك في تنفيذها 10459 متطوعًا ومتطوعة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: التدريب التقني المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني
إقرأ أيضاً:
“يونيسف”: آلاف أطفال غزة يتلقّون علاجًا من سوء التغذية الحاد
الثورة نت /..
أكّدت وكالة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف”، اليوم الثلاثاء، أنّ آلاف الأطفال في قطاع غزة أُدخلوا لتلقّي العلاج من سوء التغذية الحادّ بعد التوصّل إلى وقف إطلاق النار، في أكتوبر الماضي.
وأشارت المتحدّثة باسم “يونيسف”، تِس إنغرام في تصريحات صحفيه” إلى أنّ 9,300 طفل عولجوا من سوء التغذية الحادّ الشديد في أكتوبر، لافتةً إلى أنه على الرغم من أنّ الرقم تراجع عن ذروته في أغسطس التي تجاوزت 14,000 حالة، إلا أنه لا يزال أعلى بكثير مقارنة بفترة وقف إطلاق النار القصيرة بين فبراير و مارس.
وفي السياق تابعت “ما زال هذا رقماً صادماً للغاية”، مشيرةً إلى أنّ العدد ما زال أعلى بخمس مرات مقارنة بشهر فبراير، وهو ما يعكس أنّ تدفّق المساعدات لا يزال غير كافٍ.
كما أوضحت إنغرام أنّ “يونيسف” أصبحت قادرة على إدخال كميات أكبر من المساعدات إلى قطاع غزة بعد اتفاق وقف إطلاق النار، إلا أنّ العقبات لا تزال قائمة، مثل التأخير ورفض دخول الشحنات عند المعابر، إغلاق الطرق، والتحدّيات الأمنية المستمرة.
وأضافت أنّ الإمدادات التجارية لا تزال غير كافية، إذ يبقى ثمن اللحوم مرتفعاً للغاية، ما يجعل العديد من العائلات غير قادرة على تحمّل تكاليفها، مما يساهم في استمرار ارتفاع معدلات سوء التغذية، وفقاً لـ”اليونيسف”.