الفنانة مي كساب خاضت رحلة ملهمة في فقدان الوزن، حيث واجهت تحديات كبيرة مع السمنة، خاصة بعد الحمل والولادة، مما أثر على صحتها ونمط حياتها.

تجربة مي كساب مع فقدان الوزن

 حاولت مي كساب اتباع أنظمة غذائية قاسية، ونجحت في خسارة حوالي 14 كيلوغرامًا بعد ولادة ابنتها الأولى، من خلال نظام غذائي شمل:

الإفطار: شاي بلبن وجبنة مع طماطم

الغداء: مشويات وسلطة

العشاء: جبنة أو زبادي


لكنها واجهت صعوبة في الحفاظ على الوزن المفقود، خاصة مع تكرار الحمل والرضاعة، مما أدى إلى زيادة وزنها مرة أخرى.

قرار إجراء عملية تكميم المعدة

بعد محاولات عديدة للسيطرة على وزنها، قررت مي كساب الخضوع لعملية تكميم المعدة مع الدكتور أحمد المصري.

كانت تعاني من فتق كبير في الحجاب الحاجز، مما جعل الكبسولة الذكية غير مناسبة لحالتها، فكانت عملية التكميم هي الخيار الأنسب.

وأشارت مي، إلى أن هذا القرار كان الأفضل في حياتها، حيث فقدت حوالي 50 كيلوغرامًا من وزنها، مما ساعدها على استعادة نشاطها وثقتها بنفسها.

النظام الغذائي بعد العملية

بعد العملية، التزمت مي كساب بنظام غذائي وضعه لها الطبيب، تضمن وجبات صغيرة ومتكررة على مدار اليوم، مع التركيز على الأطعمة الصحية لتجنب الترهل والحفاظ على النتائج.

نصيحة مي كساب

أكدت مي كساب أن السمنة كانت تعيق حياتها اليومية، وأن قرار إجراء العملية كان نقطة تحول إيجابية، مشيرة إلى أنها نادمة فقط على تأخير اتخاذ هذا القرار.

طباعة شارك مي كساب حمية مي كساب نظام مي كساب تكميم المعدة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مي كساب تكميم المعدة

إقرأ أيضاً:

أعنف عاصفة شمسية تضرب الأرض .. هل الشمس في نهاية حياتها؟

تعرّضت الأرض، أمس، لأعنف عاصفة شمسية في السنوات الأخيرة، مع تحذيرات ومخاوف عديدة من تأثيراتها التي بدأت منذ الثلاثاء الماضي، وحين تصل ذروتها فإنها ستهدد البشر في العالم.

تأثيرات العاصفة الشمسية قد تتسبب في مشاكل كبيرة في شبكات الطاقة والبنية التحتية التكنولوجية حول العالم بأسره، لكن هل يمكن أن تسبب أضرارًا للبشر أنفسهم؟ وما الذي سيحدث؟ وما هي الدورة الشمسية ومدى خطورتها علينا؟

الانفجارات الشمسية

الانفجارات الشمسية التي ستحدث أقوى من أي عاصفة شمسية عاصرتها من قبل، خاصة الدورة الشمسية الحالية التي بدأت منذ عام 2019 ولم تصل إلى ذروتها حتى الآن.

الدورة الشمسية، أو ما يُعرف بـ "Solar Cycle"، هي دورة طبيعية تمر بها الشمس تقريبًا كل أحد عشر عامًا، وتشهد خلالها تغيّرات كبيرة في نشاطها، لا سيّما في عدد البقع الشمسية والانفجارات التي تحدث على سطحها.

أما البقع الشمسية، فهي مناطق داكنة على سطح الشمس تتميز بارتفاع النشاط المغناطيسي فيها، وتكون المناطق المحيطة بها عرضة لانفجارات شمسية ومغناطيسية شديدة القوة، قد تفوق في عنفها مليارات القنابل النووية.

تمرّ الدورات الشمسية عادةً بمرحلتين أساسيتين:
أولًا، المرحلة الأولى هي "الحد الأدنى الشمسي" (Solar Minimum)، حيث يكون عدد البقع الشمسية في أدنى مستوياته، ويكون النشاط الشمسي ضعيفًا، وتكون التوهجات والانفجارات نادرة أو شبه معدومة.

أما المرحلة الثانية، والتي تُعرف بـ"الحد الأقصى الشمسي" (Solar Maximum)، فهنا تكمن الخطورة. ففي هذه المرحلة يزداد عدد البقع الشمسية بشكل كبير، وتحدث انفجارات ضخمة، كما تزداد التوهجات الشمسية الفتاكة التي تُصنَّف ضمن الفئة X-Class، وهي الأقوى على الإطلاق. وهذه المرحلة تحديدًا هي ما نمرّ بها حاليًا، وتُعرف بذروة الدورة الشمسية رقم 25.

ما موقف الشمس الآن؟

الشمس الآن تمرّ بحالة من الثوران العنيف، وكأنها بركان هائج يقذف حممه في كل اتجاه، ولكن الفرق أن الشمس لا تقذف حممًا، بل تطلق انفجارات مغناطيسية مكوّنة من جسيمات عالية الطاقة قد تسبب مشكلات تقنية جسيمة على كوكبنا الأرض.

وما حدث بالفعل هو أنه في يوم الثلاثاء الماضي، الموافق 13 مايو، وتحديدًا في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت القاهرة، سجّلت وكالات الرصد الفلكي حول العالم واحدًا من أعنف الانفجارات الشمسية التي تم توثيقها في السنوات الأخيرة.

الثلاثاء الماضي كان بداية الأزمة، حين رصد علماء الفلك ثورانًا ضخمًا على شكل جناح طائر يرسل موجات من البلازما شديدة الحرارة عبر نصف الكرة الشمالي للشمس، ويتوقع العلماء أن هذا الانفجار سيضرب الأرض غدًا.

عاصفة شديدة

وبحسب التحذيرات الرسمية، فإن هذا الانفجار يمكن أن يؤدي إلى عاصفة جيومغناطيسية شديدة أو حتى متطرفة، وهو أعلى مستوى على أنظمة التصنيف الرسمية.

وقد تم تصنيفها من فئة X، ولفهم قوة الانفجار والتصنيفات، فالانبعاثات الشمسية تُصنّف إلى خمس درجات ويتم قياسها بمقياس لوغاريتمي مثل الزلازل، إذ تعادل قوتها تقريبًا مليار قنبلة هيدروجينية. وهذا ما حدث يوم الثلاثاء الماضي، لكن المشكلة الحقيقية أن هذه كانت مجرد البداية فقط.

وفي خلال أقل من 24 ساعة، ضربت الشمس يوم الأربعاء الماضي أربعة انفجارات، بينها أقوى انفجار في السنة بأكملها، بالإضافة إلى ثلاثة انفجارات أخرى ذات تصنيف أقل.

طباعة شارك العاصفة الشمسية الانفجارات الشمسية تأثير العاصفة الشمسية ارتفاع درجات الحرارة كوكب الأرض

مقالات مشابهة

  • لعشاق المانغو.. خبيرة تكشف فوائدها في ضبط السكري وإنقاص الوزن
  • طالبة تنهي حياتها بعد اكتشاف والدها حبها لشاب
  • "يا لهوي".. مي كساب تطرح برومو أحدث أغانيها
  • ديفيد هيرست: “إسرائيل” خسرت الحرب بالفعل لكنها لا تعلم ذلك
  • “ديفيد هيرست”: “إسرائيل” ستخسر الحرب في غزة كما خسرت أمريكا في فيتنام
  • أعنف عاصفة شمسية تضرب الأرض .. هل الشمس في نهاية حياتها؟
  • القمة الاقتصادية في بغداد تكشف عن إستراتيجية عربية للأمن الغذائي
  • زواجي ظلمني ومش عايزة أطفال.. بسنت شوقي تكشف أسرارا عن حياتها الخاصة
  • رشيد:حماية إيران والدفاع عن نظامها من اولوياتنا