ائتلاف الجاليات المصرية فى أوروبا يدعم قرارات الدولة المصرية
تاريخ النشر: 14th, June 2025 GMT
أعلن ائتلاف الجاليات المصرية فى أوروبا برئاسة
د. هشام فريد الأمين العام تأييد ومساندة الائتلاف للدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسى فى إتخاذ كافة القرارات والإجراءات للحفاظ على سيادة الدولة المصرية على أراضيها،. وإتخاذ كافة التدابير الأمنية لحمايه الأمن القومى المصرى.
. صور
كما ان الائتلاف يؤيد كل القرارات والإجراءات التى من شأنها تنظيم دخول الأجانب والسياح الى مصر وعدم مخالفه أسباب الزياره والموافقه الممنوحه سابقا لدخول البلاد ،
وأضاف د. هشام ان ائتلاف الجاليات المصرية فى أوروبا يؤيد كافة الإجراءات التى اتخذتها السلطات المصرية بشأن منع دخول أفراد ما يسمى "قافله الصمود" ومحاولتهم دخول البلاد وتعريض انفسهم والمواطنين المصريين والأجانب فى مصر إلى مخاطر لا يحمد عقباها
وقال أنه يجب على الأجانب مراعاه كل القوانين الدولية والألتزام بها واحترام شروط منح تأشيره الدخول لمصر وعدم مخالفتها أسوه بكل بلاد أوروبا وأميركا والعالم
وأشار الأمين العام للائتلاف على أن لا أحد يزايد على المواقف المصرية من القضيه الفلسطينية وان مصر هى من أول الدول التى قدمت اكثر من ١٠٠ الف شهيد على مدى اكثر من ٧٥ عام وتقدم كل الدعم السياسى دائما لمسانده دوله فلسطين وخاصة الفترة الأخيرة للحفاظ على قطاع غزة والقضية الفلسطينية وحمايتها من الفناء.
وأكد على وقوف ائتلاف الجاليات المصرية فى أوروبا خلف القيادة السياسية الرشيدة والجيش والشرطة وتقديم كل الدعم والتأييد لمصر والمصريين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجاليات المصريه السيسى الدوله المصريه
إقرأ أيضاً:
حاتم صابر: تحركات المنطقة نحو السلام من شرم الشيخ يؤكد نجاح الدولة المصرية
قال العقيد حاتم صابر، خبير مكافحة الإرهاب الدولي والحرب المعلوماتية، إن ما تشهده المنطقة اليوم من تحركات نحو السلام في شرم الشيخ يؤكد نجاح الدولة المصرية في تغيير موازين القوى وفكر المجتمع الدولي تجاه القضية الفلسطينية.
وأضاف صابر، خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج «الساعة 6» على قناة «الحياة»، أن العالم الذي كان يتحدث عن تهجير الفلسطينيين إلى سيناء منذ سنوات، بات اليوم يأتي إلى شرم الشيخ ليشهد اتفاقًا تاريخيًا للسلام وهو تحول كبير يعكس صلابة الموقف المصري.
وأوضح أن فكرة التهجير ليست جديدة بل بدأت منذ عام 1948 وتكررت بصور مختلفة عبر العقود، وصولًا إلى مرحلة ما بعد عام 2005 حين بدأ التخطيط لما وصفه بـ«الربيع العبري»، الذي استهدف إعادة تشكيل الشرق الأوسط، مؤكدًا أن ثورة 25 يناير كانت من بين محاولات إسقاط الدولة المصرية تمهيدًا لتمرير مخطط توطين الفلسطينيين، وكان شاهدًا على ما جرى بحكم وجوده الميداني وقتها.
وأشار صابر إلى أن فترة حكم الإخوان كانت امتدادًا لهذا المخطط، من خلال منح الجنسية المصرية للفلسطينيين وبيع أراضٍ في سيناء، وهو ما أوقفه وزير الدفاع حينها الرئيس عبدالفتاح السيسي بشكل قاطع، متابعًا أن تصريحات بعض قيادات الإخوان مثل عصام العريان حول «عودة اليهود لمصر» كانت جزءًا من هذا المخطط.
واستعرض كيف تحولت مصر بعد ثورة 30 يونيو إلى دولة تحارب الإرهاب على مدى عشر سنوات في شمال سيناء لإجهاض هذه المخططات، موضحًا أن الهجمات الإرهابية مثل هجوم رفح عام 2015 كانت تهدف للسيطرة على أراضي ورفع علم التنظيمات المتطرفة تحت غطاء إعلامي خارجي.
وأكد أن الرئيس السيسي واجه تلك المؤامرات بحسم سياسي وعسكري عندما أعلن صراحة أن الإرهابيين ليسوا متمردين بل أعداء للدولة، مؤكدًا أن هذا الموقف الحاسم كان حائط الصد الأخير أمام تفكيك الدولة المصرية وتمرير مشروع تهجير الفلسطينيين.