محافظ دمياط توافق على تعديل تنسيق القبول بمدارس التعليم الثانوى الفنى
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
وافقت الدكتورة منال عوض محافظ دمياط، على تعديل تنسيق القبول بمدارس المرحلة الثانوية للتعليم الفنى للعام الدراسى ٢٠٢٤/٢٠٢٣..
تضمن القرار عدد من المدارس بالتعليم الصناعى العام وفصول الخدمات للتعليم الفنى الصناعى و أيضًا مدارس التعليم التجارى والفندقى وكذلك مدارس التعليم الزراعى العام والتعليم المزدوج " صناعى ،،، تجارى" وفقًا لما هو موضح بالجداول الآتية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط التعليم الثانوي الفني التعليم الثانوى الدكتورة منال عوض محافظ دمياط الدكتورة منال عوض الثانوى الفنى
إقرأ أيضاً:
برلماني: توجيهات الرئيس بتطوير التعليم الفني تسهم فى توفير عمالة ماهرة
قال السعيد غنيم، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب المؤتمر بمجلس الشيوخ، إن توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال اجتماعه الأخير مع رئيس مجلس الوزراء ووزير التربية والتعليم تمثل «منعطفًا حقيقيًا» في مسار تطوير التعليم قبل الجامعي، خاصة ما يتعلق بتعميم مادة البرمجة والذكاء الاصطناعي على طلاب الصف الأول الثانوي بداية من العام الدراسي 2025/2026.
وأكد غنيم في بيان له ، أن هذا التوجه يعكس رؤية الدولة الجادة لبناء جيل قادر على المنافسة العالمية، مشددًا على أن وصول عدد الطلاب الذين أكملوا التدريب عبر منصة "كيريو" إلى 236 ألف طالب يؤكد نجاح التجربة منذ بدايتها.
وتابع "غنيم" أن الاهتمام الرئاسي بالتعليم الفني يعكس إدراك الدولة لقيمته في تحقيق التنمية الصناعية والاقتصادية، لافتًا إلى أن التوسع في مدارس التكنولوجيا التطبيقية ليصل إجماليها إلى 115 مدرسة خلال العام الدراسي الجاري يعد قفزة نوعية غير مسبوقة.
وأوضح أن ربط الدراسة بالتدريب العملي وإتاحة شهادات دولية للخريجين يضمن تخريج عمالة ماهرة قادرة على سد احتياجات سوق العمل المحلي والدولي.
وأضاف رئيس الهيئة البرلمانية أن توجيه الرئيس بزيادة عدد المدارس المصرية اليابانية إلى 500 مدرسة خلال السنوات الخمس المقبلة يؤكد حرص الدولة على ترسيخ الانضباط والقيم اليابانية في المدرسة المصرية، بما يساهم في تعزيز بناء شخصية الطالب وتحسين جودة العملية التعليمية، مشيدا بالجهود المبذولة لخفض الكثافات الطلابية والقضاء على عجز المدرسين وتسليم الكتب الدراسية في مواعيدها.
وأكد "غنيم" أن التشديد الرئاسي على مكافحة الغش، وفرض الانضباط، وتحسين أوضاع المعلمين ماديًا ومعنويًا، يعكس رؤية شاملة لتطوير المنظومة التعليمية من جذورها.