أنا على يقين أن المحرك الأساسي للقضايا عبر الميديا هم القحاتة
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
أنا على يقين أن المحرك الأساسي للقضايا عبر الميديا هم القحاتة
الموضوع الدايرين يضخموا وبخدم مصالحهم بضخموا وبحركوه زي ما دايرين
أما غير ذلك مما لا يخدم أجندتهم ما بشتغلوا بيهو وممكن يكتلو الموضوع عشان ما يقوم
مثلا عودة الكهرباء في بعض المناطق بالخرطوم والجزيرة شبه عادت كاملة عودة المياه بنسبة فوق ال٩٠ بالميه
وعودة المواطنين بكميات كبيرة جدا إلى الخرطوم والجزيرة المواضيع دي ما دايرنها هم
لكن عادي ممكن يقومو الدنيا عشان موضوع بعثة الحج نعم في قصور أنا لا أنكره أبدا و في فساد كبير في المؤسسات الحكومية عموما
وزي تعاطيهم مع قضية الكوليرا وكم قضية أخرى
لكن عموما طريقة طرحهم ما طريقة علاجية بل طريقة هدمية تدميرية دايرين بأي طريقة يهيجو الشعب على الدولة الآن و ما يحصل استقرار
لازم الناس توعى للقضية دي جيدا
عشان نقدر نحارب فسادنا بطريقة بناء ما هدم
وعشان نقدر ننهض ببلدنا
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
«بعد أن خاصمها أسبوعين».. سيدة في دعوى طلاق بعد 8 شهور زواج: «زعل مني عشان كسرتله الطيارة»
أمام محكمة الأسرة أقامت سيدة دعوى طلاق ضد زوجها بعد 8 أشهر من زواجهما، مؤكدة أنه أهملها تمامًا وانشغل عنها بهواية جمع مجسمات الطائرات، لدرجة أنه غضب بشدة وقرر تجاهلها تماما حين كسرت بالخطأ واحدة منها أثناء تنظيف الغرفة.
وقالت الزوجة، (31 عامًا)، في دعواها: «من أول يوم جواز وأنا حاسة إن جوزي مش عايش معايا، عنده أوضة كاملة مقفولة على مجسمات طيارات، بيقولي عليها (غرفة العمليات)، ممنوع أدخلها، فيها رفوف مرصوص عليها طيارات ومجسمات من كل الأنواع، بعضها مركّبها بنفسه، وبعضها بيطلبها من برة مصر».
وتابعت: «كنت فاكرة إنها مجرد هواية، لكن لقيته بيقضي ساعات قدام المجسمات دي، بيفك ويركب وينفخ ويدهن ويمسح، وبيكلمها أوقات، ويقولي: (دي فرقة الاستطلاع بتاعتي)».
وأكدت أن الزوج كان يرفض الخروج من البيت أيام الإجازات أو السفر لأي مكان خوفًا على المجسمات من الأتربة أو الحركة: «كنت بحس إني متجوزة حد مش طبيعي، كل مرة أقوله نخرج يقولّي: الطيارات محتاجة صيانة، أنا مضغوط، ده حتى وهو بياكل بيقعد يبص على واحدة معينة ويحكيلي تاريخها».
أما الحادثة التي فجّرت الخلاف، فكانت سقوط إحدى الطائرات من الرف أثناء تنظيف الغرفة، ما أدى إلى كسر الجناح الخلفي.
تحكي الزوجة: «صرخ بصوت عالي وقالّي: دي من معرض في ألمانيا، دي تحفة، كده اتحرمت منها، وبعدها قاطعني أسبوعين، ونام في الصالة».
لم يتوقف الأمر عند الغضب المؤقت، بل بدأ الزوج يعاملها ببرود شديد، ويتحدث معها بجفاء، قبل أن يصارحها بأنه بدأ يشعر أن شخصيتها لا تتوافق مع «نمط حياته الخاص»، على حد تعبيره.
ورغم محاولات أهل الزوج والزوجة للصلح، تمسكت الزوجة بقرار الانفصال، مؤكدة أن الحياة الزوجية قائمة على الشراكة، لا على التنافس مع مجسمات بلاستيكية، «أنا ما اتجوزتش عشان أبقى ضيفة في حياة شخص مرتبط بحاجات جامدة أكتر من إنسانة من لحم ودم».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب