قال الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، إن النبي صلى الله عليه وسلم في رؤياه التي هي وحي، رأى رجلاً يُشدخ رأسه بحجر ضخم في قبره، وكلما تدهدها الحجر عنه وعاد به الضارب، عادت الرأس كما كانت، فكرر ضربه وهكذا يُفعل به إلى يوم القيامة.

مصير من ينسى القرآن في حياة البرزخ

وأوضح الدكتور يسري جبر، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الجمعة، أن النبي صلى الله عليه وسلم لما سأل عن هذا المشهد، قيل له: "هذا رجلٌ علّمه الله القرآن، فنام عنه بالليل، ولم يعمل به في النهار".

وأضاف الدكتور يسري جبر "القرآن أمانة، وإذا أكرمك الله بحفظه أو علمه، فعليك أن تكرمه بعملك.. أهل القرآن هم الذين تَحمّلوا وحي الله في صدورهم، فعليهم أن يظهروا للناس بأخلاق القرآن، وأن لا يهجروه في الليل ولا في النهار".

صفات أهل القرآن

لماذا أُبتلى رغم التزامي ديني؟.. يسري جبر يجيبحكم الإنابة في الحج لمن تعذر عليه أداء الفريضة.. يسري جبر يجيبهل صوت المرأة عورة؟.. يسري جبر يوضح الرأي الشرعي

وبيّن أن من صفات أهل القرآن أن يكونوا مشغولين بتلاوته ليلاً، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقوم من الليل الثلث أو النصف أو أكثر، فمن ترك القيام وأعرض عن القرآن كانت هذه حاله في البرزخ، عقوبة تُذكّره بما أضاعه.

وأكد الدكتور يسري جبر أن "هذه الرؤيا ليست للمذنبين عامة، بل هي خاصة بعصاة المؤمنين ممن أُعطوا القرآن وضيّعوه، فصار جزاؤهم أن يُشدخ رأسهم في القبر، لأنهم فضلوا النوم على مناجاة الله، وسعوا في النهار بين الناس يخالفون خلق القرآن".

وتابع الدكتور يسري جبر "احذر أن تكون ممن أكرمه الله بالقرآن، ثم أهمله، لا تكتفِ بالحفظ، بل صلِّ به، وكن خَلقك القرآن كما كان نبيك، وإلا فالجزاء في القبر شديد، كما رآه رسول الله بعينه، رؤيا حق وصدق ووحي من الله".

طباعة شارك الدكتور يسري جبر الأزهر النبي القرآن صفات أهل القرآن مصير من ينسى القرآن

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدكتور يسري جبر الأزهر النبي القرآن صفات أهل القرآن الدکتور یسری جبر أهل القرآن

إقرأ أيضاً:

ليبي يُعثر عليه متوفيًا في منزله بتركيا

عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة. عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.

مقالات مشابهة

  • ليبي يُعثر عليه متوفيًا في منزله بتركيا
  • يسري جبر: النبي أول خلق الله من جهة نوره وروحه وليس جسده
  • لماذا أُبتلى رغم التزامي ديني؟.. يسري جبر يجيب
  • الصفحة الرسمية لوزارة الأوقاف تحيي ذكرى وفاة الشيخ المنشاوي
  • من أنوار الصلاة والسلام على سيدنا محمّد صلى الله عليه وسلّم :
  • علي خامنئي.. ما قد لا تعلمه عن أحد أقوى رجال الشرق الأوسط بعدما وصفه ترامب بـهدف سهل
  • مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر ينقذ حياة مراجع مصاب بتضيق حاد في الصمام الأورطي
  • دعاء عدم تكرار الذنب.. داوم عليه كل يوم
  • هل قراءة القرآن بسرعة تنقص من الثواب.. أمين الفتوى يجيب