وحدات تكافؤ الفرص بالشرقية تنظم 4 ندوات دينية توعوية وثقافية
تاريخ النشر: 21st, June 2025 GMT
أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، أن المرأة لها دور كبير في المجتمع وهى جزء لا ينفصل عنه بل مكون أساسي له، مشيراً إلى أن الدولة تعمل على تمكين المرأة والمساواة بين الجنسين، من خلال تحقيق أهداف التنمية المستدامة رؤية مصر ٢٠٣٠.
وشدد المهندس حازم الأشموني، على ضرورة تنظيم الندوات التوعوية الموجهة للمرأة والفتاة باعتبارها أهم شرائح المجتمع وأكثرها احتياجا للتوعية والرعاية.
وتنفيذاً لتكليفات محافظ الشرقية قامت وحدات تكافؤ الفرص المتواجدة بمراكز المدن والوحدات المحلية بنطاق محافظة الشرقية بتنظيم 4 ندوات دينية وتوعوية وثقافية خلال الأسبوع الماضى ، أستهدفت السيدات، تناولت (دور الإيمان والمرأة في بناء المجتمع – دحر البلاستيك – وحدة القضية الفلسطينية – مخاطر وسائل التواصل الإجتماعى )
وأشارت غادة زاهر رئيس وحدة تكافؤ الفرص بالديوان العام الي انه خلال الأسبوع الماضى كثفت وحدات تكافؤ الفرص نشاطها بنطاق المحافظة حيث قامت وحدة تكافؤ الفرص بمركز فاقوس بتنظيم ندوتين بعنوان "وحدة القضية الفلسطينية -مخاطر وسائل التواصل الإجتماعى " وذلك بمقر المدينة الآمنة بمكتبة مصر العامة بفاقوس بالتنسيق مع وحدة السكان ووحدة حماية الطفل بالمركز.
وتفعيلاً لمبادرة "بالوعى هنحميها" قامت وحدة تكافؤ الفرص بمركز منيا القمح بتنظيم ندوة بعنوان "دحر البلاستيك" وذلك بالوحدة المحلية بالسعديين بالتنسيق جهاز شئون البيئة بالشرقية.
كما قامت وحدة تكافؤ الفرص بحى ثان الزقازيق بتنظيم ندوة بعنوان “دور الإيمان والمرأة في بناء المجتمع”، ذلك بالتنسيق مع لجنة الفتوى بالأزهر الشريف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرقية محافظ الشرقية التنمية المستدامة رؤية مصر ٢٠٣٠ الندوات التوعوية وحدة تکافؤ الفرص
إقرأ أيضاً:
أصحاب المظلات والكراسي بشاطئ سلا يطالبون بتنظيم القطاع بعد حملات الإخلاء
شهد شاطئ سلا خلال الأيام الأخيرة حملات أمنية مكثفة، استهدفت محاربة الاستغلال العشوائي للملك العمومي البحري، حيث تم حجز عدد من المظلات والكراسي الموضوعة من طرف بعض الممارسين لأنشطة كراء المعدات الشاطئية دون ترخيص قانوني.
وفي رد فعل على هذه التدخلات، عبّر عدد من ممارسي هذا النشاط عن استيائهم مما وصفوه بـ”القرارات المفاجئة”، التي حَرَمتهم من مصدر رزقهم الأساسي خلال فصل الصيف.
وأكدوا في تصريحات متفرقة أنهم لا يعارضون تدخل السلطات لتنظيم الشاطئ، لكنهم يطالبون بحلول بديلة تراعي أوضاعهم الاجتماعية والاقتصادية، خاصة وأن نشاطهم موسمي ويشغّل عدداً من الشباب العاطلين.
كما دعوا إلى فتح حوار تشاركي مع السلطات المحلية، بهدف الوصول إلى صيغة تنظيمية تضمن حقوق الجميع وتحافظ على جمالية وحرية الولوج إلى الشاطئ.
فيما أكدت مصادر من السلطات المحلية أن هذه التدخلات تأتي ضمن إطار الحفاظ على الملك العمومي وتوفير فضاء شاطئي آمن ومفتوح لجميع المواطنين، مع التأكيد على أن أي نشاط تجاري يجب أن يتم وفق تراخيص قانونية.