مشجع هلالي: من تبوك أنا بتبعك لو طلعت القمر
تاريخ النشر: 23rd, June 2025 GMT
ماجد محمد
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لمشجع هلالي يرفع لافتة تحمل رسالة وفاء ودعم خلال حضوره مباراة الهلال وريد بول سالزبورغ النمساوي، ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات في بطولة كأس العالم للأندية 2025.
وظهر المشجع وهو يرفع اللافتة من المدرجات خلال اللقاء الذي جمع الفريقين، حيث كتب عليها: “من تبوك أنا بتبعك لو طلعت القمر.
وعكست هذه اللافتة مدى عمق ارتباط مشجعي الهلال بفريقهم وحبهم له، حتى في أصعب وأهم البطولات العالمية.
وانتهت مواجهة الهلال وريد بول سالزبورغ النمساوي بالتعادل السلبي (0-0)، ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات في بطولة كأس العالم للأندية 2025.
وقدم الهلال مباراة كبيرة، حيث فرض إيقاعه على أرض الملعب منذ الدقائق الأولى، وظهر بتماسك كبير بين الخطوط، مع تحركات منظمة وروح قتالية للفوز.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال بطولة كأس العالم للأندية 2025 تبوك ريد بول سالزبورغ النمساوي مشجع هلالي
إقرأ أيضاً:
إنتر ميلان يستعيد ثلاثة من نجومه قبل موقعة ريفر بليت في كأس العالم للأندية
تلقى الروماني كريستيان كيفو، المدير الفني لإنتر ميلان، دفعة معنوية قوية قبل المواجهة المرتقبة أمام ريفر بليت الأرجنتيني، والمقررة في ختام منافسات دور المجموعات من بطولة كأس العالم للأندية 2025.
وبحسب ما أوردته شبكة "سكاي سبورت إيطاليا"، فإن الجهاز الفني للنيراتزوري ينتظر عودة ثلاثي مهم خلال المباراة القادمة، هم: الظهير الهولندي دينزل دومفريس، ولاعب الوسط الإيطالي ديفيد فراتسي، والمهاجم الفرنسي ماركوس تورام.
وغاب دومفريس وفراتسي عن أول مباراتين لإنتر في البطولة، حيث اضطر كيفو للاعتماد على حلول بديلة في مركزيهما، بينما شارك تورام كبديل في اللقاء الافتتاحي ضد مونتيري قبل أن يتعرض لإصابة طفيفة أبعدته عن مواجهة أوراوا الياباني.
وأشارت التقارير إلى أن مشاركة الثلاثي في التشكيل الأساسي غير مرجحة، لكنهم سيكونون على مقاعد البدلاء كخيارات متاحة لتعزيز القوة الهجومية والبدنية للفريق في حال احتاجهم المدرب خلال اللقاء.
ويتصدر إنتر ميلان ترتيب المجموعة الخامسة برصيد 4 نقاط، متساويًا مع ريفر بليت الذي يملك الرصيد نفسه، في حين يحتل مونتيري المكسيكي المركز الثالث برصيد نقطتين، ويتذيل أوراوا الياباني الترتيب دون أي نقطة.
وتعد مواجهة ريفر بليت حاسمة لكلا الفريقين في سباق حسم صدارة المجموعة والتأهل إلى الدور ثمن النهائي، ما يجعل عودة اللاعبين المصابين في هذا التوقيت مكسبًا كبيرًا لإنتر ميلان الطامح للمضي قدمًا في البطولة وتحقيق أول ألقابه العالمية منذ نسخة 2010.