معلومات بشأن عصابة استولت على بيانات بطاقات الدفع الإلكتروني
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
استولى متهمان علي أموال عملاء البنوك، عن طريق انتحال صفة موظفي خدمة عملاء بأحد البنوك، وهي أحد أوجه جرائم النصب التي يتم ارتكابها بكثرة خلال الآونة الأخيرة، والتي يقوم مرتكبوها بانتحال الصفة بهدف النصب والاحتيال، ويستعرض اليوم السابع في السطور التالية معلومات عن عصابة الاستيلاء علي بيانات الدفع الإلكتروني، والتي جاءت كالتالي:
الجهات المختصة تباشر التحقيقات مع متهمين بالاستيلاء على بطاقات الدفع الإلكتروني.
المتهمان مارسا نشاطًا إجراميًا فى مجال النصب والاحتيال والاستيلاء على بيانات بطاقات الدفع الإلكترونى الخاصة.
احتالا علي المواطنين من خلال انتحال صفة موظفين خدمة العملاء والادعاء بتحديث بيانات بطاقاتهم البنكية -على خلاف الحقيقة-.
استوليا علي بيانات البطاقات واستخدماها فى إجراء عمليات شرائية على مواقع التسوق الالكترونى أو تحويلها لمحافظ مالية إلكترونية.
اتخذ القائمين على هذا النشاط المؤثم لإحدى الشقق السكنية وكراً لممارسة نشاطهم الإجرامي.
ضبط بأحراز المتهمين (هواتف محمولة)، عدد من إيصالات السحب لمحفظة إحدى شركات المحمول
ظهر بالهواتف المضبوطة(صور العديد من بطاقات الدفع الالكتروني المستولى عليها – مواقع إلكترونية لشركات التسوق الالكتروني المستخدمة فى إجراء العمليات الشرائية).
المتهمان أقرا بما ذكر بالعلومات الأمنية .
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: النصب الالكتروني استيلاء على الاموال النصب الاحتيال بطاقات الدفع
إقرأ أيضاً:
الاتصالات: لا وجود لاختراقات حديثة لمواقع إلكترونية سورية
دمشق-سانا
نفت وزارة الاتصالات وتقانة المعلومات وجود اختراقات حديثة لمواقع إلكترونية سورية، وأكدت أن جميع الادعاءات التي تتحدث عن ذلك عارية عن الصحة.
وأوضحت الوزارة، في بيان تلقت سانا نسخة منه، أنها تتابع ما يُتداول عبر بعض وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي بشأن مزاعم اختراقات إلكترونية حديثة استهدفت مواقع حكومية سورية، مؤكدة أنه لا وجود لاختراقات جديدة، وأن جميع الادعاءات التي تتحدث عن اختراقات حديثة لمواقع إلكترونية سورية عارية عن الصحة، وما يتم تداوله حالياً هو عبارة عن تسريبات قديمة تم تداولها سابقاً، ولا تمثل أي تهديد جديد للأمن السيبراني.
وبينت الوزارة أن العديد من المواقع المشار إليها في هذه الادعاءات متوقفة عن العمل منذ فترة، وبعضها خارج الخدمة بالكامل، ومن الناحية التقنية فإن التأثير عليها أو اختراقها في الوقت الحالي غير ممكن، ما يرجّح أن ما يُعاد نشره هو محتوى سابق لا يعكس واقعاً تقنياً راهناً.
وأشارت الوزارة إلى أنها رصدت عدة محاولات تصيّد إلكتروني تستهدف الأفراد من خلال رسائل وروابط زائفة تهدف إلى جمع بيانات المستخدمين بطرق احتيالية، مؤكدة أن هذه المحاولات لم تؤثر على البنية التحتية الرقمية.
وأهابت الوزارة بالمواطنين اتخاذ الحيطة والحذر ورفع مستوى الوعي الأمني في التعامل مع المصادر الرقمية، وقالت: إننا نواجه اليوم تحديات تقنية ناجمة عن وجود عدد من المواقع الحكومية التي تم تطويرها في فترات سابقة دون مراعاة كافية لمعايير الأمن السيبراني، إضافة إلى صعوبات في إدارة هذه المواقع نتيجة لتوقف الشركات المطورة للمواقع أو عدم استجابتها، لذلك اضطرت إلى إيقاف عدد من هذه المواقع مؤقتاً لحين تسوية أوضاعها.
وفي هذا الإطار، تواصل فرق الأمن السيبراني التابعة للوزارة، بالتعاون مع نخبة من الخبراء السوريين في الداخل والخارج، العمل على تحديث البنية الرقمية، ورفع الجاهزية التقنية، وتعزيز منظومات الحماية.
وشددت الوزارة على أنها تلتزم بمبدأ الشفافية، وستقوم بإبلاغ الرأي العام بأي مستجدات حقيقية تتعلق بأمن الفضاء الرقمي السوري، كما تدعو المواطنين ووسائل الإعلام إلى تحري الدقة، والاعتماد على المصادر الرسمية للمعلومات، وعدم الانجرار وراء حملات مضللة تستهدف إثارة القلق دون مستند أو دليل.
تابعوا أخبار سانا على