طائرة خاصة ورفضت نقل حفلها على المباشر وغنت “بلاي باك”.. “فضيحة شيرين” تنهي مهرجان موازين
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
زنقة 20 | متابعة
أثارت الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب غضب الجمهور المغربي، خلال ظهورها مساء أمس السبت في ختام فعاليات مهرجان موازين.
و رفضت شيرين الغناء المباشر بسبب ما ادعت أنه مرض ، و استعان المنظمون بتقنية “بلاي باك” أي إطلاق موسيقى و اكتفاء الفنانة بتحريك شفتيها ، وهو ما أثار غضب الجماهير التي حجت الى منصة النهضة.
و تصدرت الفنانة شيرين عبدالوهاب قائمة الموضوعات الرائجة على محرك البحث جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي، بسبب حفلها الذي وصفه كثيرون بالفاشل و الذي انضاف الى سلسلة “فضائح” موازين هذا العام.
و بحسب الصحافة المصرية، فإن شيرين التي اشترطت طائرة خاصة تنقلها الى الرباط للمشاركة في موازين مقابل أجر خيالي، رفضت نقل حفلها على القناة الأولى المغربية، وطلبت من إدارة المهرجان عدم بثه وهو ما استجابت له إدارة موازين صاغرة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
“إكس” توقف حساب “غروك” بسبب تصريحاته عن حرب غزة
الثورة نت /..
أوقفت منصة إكس، اليوم الثلاثاء، حساب خدمة الذكاء الاصطناعي “غروك” لفترة وجيزة، وذلك بعد قوله إن “إسرائيل” والولايات المتحدة ترتكبان إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.
وحسب موقع فلسطين أونلاين أفاد مستخدمون بأنهم فوجئوا عند محاولة الوصول إلى حساب “grok@” برسالة تفيد بأن “إكس يعلق الحسابات التي تنتهك القواعد”. وبعد إعادة تفعيل الحساب، نشر غروك توضيحا قال فيه إن التعليق جاء بسبب تصريحاته المستندة إلى نتائج تقارير محكمة العدل الدولية وخبراء الأمم المتحدة ومنظمة العفو الدولية ومنظمة “بتسيلم” الإسرائيلية، التي وثّقت عمليات قتل جماعي وتجويع وأشارت إلى نية الإبادة.
وفي رد لاحق على استفسارات المستخدمين، قال غروك إن تعليق الحساب كان “نتيجة خطأ داخلي”، وأعاد تفعيل حسابه. لكنه غيّر إجابته بشأن ما إذا كانت “إسرائيل” ترتكب إبادة جماعية في غزة، موضحا أن توصيف الإبادة وفق اتفاقية الأمم المتحدة يتطلب إثبات “النية لتدمير جماعة بعينها”.
وأشار إلى أن استشهاد أكثر من 40 ألف فلسطيني وتدمير واسع للبنية التحتية وتجويع موثق في تقارير أممية قد يندرج تحت جرائم خطيرة، لكنه لا يرقى -من وجهة نظره- إلى “إبادة جماعية مثبتة”، رغم تحذير محكمة العدل الدولية من وجود “خطر معقول”.
وتأتي هذه الواقعة وسط اتهامات متكررة لمنصات التواصل الاجتماعي بقمع المحتوى المؤيد لفلسطين أو المنتقد “لإسرائيل”، في وقت تشير فيه إحصاءات فلسطينية رسمية إلى أن العدوان الإسرائيلي المستمر منذ السابع من أكتوبر 2023 أسفر عن استشهاد 61,599 شهيدًا و154,088 إصابة ونزوح مئات الآلاف، وسط مجاعة أودت بحياة العديد من المدنيين، بينهم أطفال.