العُمانية: أشارت وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار إلى أن عدد التراخيص الصناعية والإعفاءات الجمركية والضريبية خلال النصف الأول من العام الجاري بلغ 11 ألفًا و845 طلبًا، مقارنةً بـ 6 آلاف و998 طلبًا في الفترة نفسها من عام 2022م.

وبيّنت الإحصاءات الصادرة عن الوزارة أن عدد التراخيص الصناعية بلغ 11540 ترخيصًا، فيما بلغ عدد قرارات الإعفاء الجمركي والضريبي 305 طلبات، وبلغت الطلبات المُقدَّمة لاستيراد المواد الخام والآلات التي صدر لها إعفاء ضريبي للمنشآت الصناعية عن طريق نظام "بيان" 2871 تصريحًا لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.

وأكدت وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار على أنه يجب على المنشآت الصناعية التقدم بطلب الإعفاء الجمركي قبل استيراد وارداتها عبر نظام "بيان"، وتتم دراسة الطلب وإحالته إلى جهاز الضرائب والتوصية على إعفاء المنشأة الصناعية من الضريبة الجمركية.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

إعفاء 4 دول خليجية من تأشيرة الدخول إلى الصين.. تبدأ في هذا الموعد

متابعات: «الخليج»

أعلنت الصين تمديد سياستها للإعفاء من تأشيرة الدخول، لتشمل أربع دول خليجية إلى جانب الإمارات وقطر، في خطوة تؤكد عمق العلاقات المتنامية بين الصين والدول العربية عامة ودول مجلس التعاون الخليجي خاصة.
مُنحت كل من دولة الإمارات ودولة قطر إعفاء من التأشيرة في عام 2018.

تطبيق الإعفاء من التأشيرة

قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينغ، الأربعاء، إن الصين ستطبق سياسة الإعفاء من التأشيرة لحاملي جوازات السفر العادية من المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان والكويت والبحرين، اعتباراً من 9 يونيو 2025 حتى 8 يونيو 2026.


علاقات الصداقة والشراكة

نيابة عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، شارك صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، اليوم، في أعمال القمة الثلاثية المشتركة بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ورابطة دول جنوب شرق آسيا «الآسيان»، وجمهورية الصين الشعبية، التي عُقدت في العاصمة الماليزية كوالالمبور، بحضور عدد من القادة ورؤساء الحكومات وممثلي الوفود المشاركة.
وأثنى سموه على الجهود المبذولة للإعداد لهذه القمة التي تشكل مثالاً ساطعاً على حجم الإنجازات التي تستطيع الدول المشاركة تحقيقها من خلال التعاون المشترك، موضحاً أن علاقات الصداقة والشراكة بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول جنوب شرق آسيا والصين تشكل لقاءً حقيقياً بين القارات والثقافات، وتقدم رسالة قوية لجميع دول ومناطق العالم بأن الثقة والحوار والمصالح المشتركة هي ركائز قوية يمكن الاستناد إليها في بناء مستقبل أفضل للجميع.

تعزيز التجارة والاستثمار

تهدف القمة الثلاثية إلى تعزيز التجارة والاستثمار بين دول مجلس التعاون ورابطة «الآسيان» والصين، بما يسهم في خلق بيئة أعمال جاذبة ومحفزة تُعزز تدفقات التجارة البينية، وتوسّع آفاق الاستثمار المشترك في القطاعات الحيوية، من خلال تبادل الخبرات، وتطوير الأطر التشريعية والاقتصادية، وتحفيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص، بما يواكب متطلبات التنمية المستدامة، ويخدم مصالح الشعوب، ويُعزز من تنافسية الاقتصادات الوطنية على الصعيدين الإقليمي والدولي.


التعاون الإقليمي

دعا رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ دول جنوب شرق آسيا ودول الخليج إلى تعزيز التعاون الإقليمي.
وقال لي خلال قمة مشتركة عقدت الثلاثاء في كوالالمبور، جمعت قادة من جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط: «علينا توسيع الانفتاح الإقليمي بشكل حازم وتطوير سوق كبيرة».

مقالات مشابهة

  • "فوربس": شركة أمريكية تطور مركبة فضائية للكشف الأسلحة النووية في الأقمار الصناعية
  • تبسيط إجراءات التراخيص..نشرة الحصاد الأسبوعي لـ وزارة التنمية المحلية
  • إعفاء 4 دول خليجية من تأشيرة الدخول إلى الصين.. تبدأ في هذا الموعد
  • إعفاء ذوي الشهداء من الرسوم الجمركية لاستيراد السيارات
  • السيد أسعد يعود إلى البلاد
  • الصين تعتزم تجريب سياسة الإعفاء من التأشيرات لمواطني 4 دول عربية
  • الخارجية تثمن إعلان الصين إعفاء المواطنين السعوديين من تأشيرة الدخول
  • السيد أسعد بن طارق يعود إلى البلاد
  • حراك نيابي لتعديل قانون الإعفاء من الأموال العامة بما يعزز العدالة المالية ويحفز الاقتصاد
  • التراخيص والبضائع المجهولة.. عقبات تعترض تنظيم الباعة الجائلين بالشرقية