محمد صلاح يدخل التاريخ من بوابة الصفقات الذهبية
تاريخ النشر: 8th, July 2025 GMT
إنجلترا – تصدر النجم المصري محمد صلاح لاعب ليفربول ومنتخب مصر قائمة أفضل 10 صفقات في تاريخ كرة القدم الحديثة، وفق تصنيف نشره موقع lentedesportiva.
وأشار الموقع إلى أن صفقة انتقال صلاح من روما الإيطالي إلى ليفربول الإنجليزي في عام 2017، مقابل 36 مليون جنيه إسترليني، كانت بمثابة نقطة التحول في مسيرته، بعد تجربة غير ناجحة مع تشيلسي، حيث كان يعتبر “غير مرغوب فيه”، قبل أن يعيد اكتشاف نفسه ويتألق في الملاعب الإيطالية، ثم ينفجر فنيا في صفوف الريدز.
وأضاف الموقع:”بفضل سرعته، وثبات مستواه، وحاسته التهديفية العالية، أصبح محمد صلاح أيقونة في الدوري الإنجليزي الممتاز، وواحدا من أفضل المهاجمين في العالم.”
واحتل صلاح المركز السادس في قائمة أعظم الصفقات، رغم المنافسة مع عدد كبير من أساطير اللعبة.
وجاء في صدارة الترتيب النجم الإيطالي أندريا بيرلو، الذي انضم إلى يوفنتوس في صفقة انتقال حر بعد رحيله عن ميلان عام 2011، وأسهم في فوز “السيدة العجوز” بلقب الدوري الإيطالي أربع مرات متتالية.
وجاء البولندي روبرت ليفاندوفسكي في المركز الثاني بعد انتقاله مجانا إلى بايرن ميونخ في 2014، بينما احتل الأرجنتيني ليونيل ميسي المركز الثالث بصفقة انتقاله إلى باريس سان جيرمان عام 2021 بعد نهاية حقبته الذهبية مع برشلونة.
وفي المركز الرابع جاء الفرنسي نجولو كانتي بعد انتقاله إلى ليستر سيتي من نادي كاين الفرنسي مقابل 5.6 مليون جنيه إسترليني عام 2015، حيث لعب دورا محوريا في قيادة الفريق لتحقيق لقب الدوري الإنجليزي في إنجاز تاريخي.
أما الكرواتي لوكا مودريتش، فاحتل المركز الخامس بصفقته إلى ريال مدريد من توتنهام مقابل 30 مليون جنيه في 2012، بينما جاء البرتغالي كريستيانو رونالدو في المركز السابع، بصفقة انتقاله إلى مانشستر يونايتد من سبورتينغ لشبونة مقابل 12 مليون جنيه فقط عام 2003.
المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: ملیون جنیه
إقرأ أيضاً:
المركز الاعلامي للوزراء يكشف إنجازات الدولة لمكافحة الإدمان والتعاطي
نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء عددًا من الإنفوجرافات عبر منصاته على مواقع التواصل الاجتماعي، سلط من خلالها الضوء على جهود الدولة المتكاملة لمكافحة الإدمان والتعاطي في مصر، بالإضافة إلى حجم الإنجاز الذي تعكسه الأرقام والمؤشرات على مدار أكثر من عقد.
وتأتي هذه الجهود في إطار تبني الدولة استراتيجية شاملة ترتكز على بناء مجتمع صحي وآمن، وتعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر الإدمان والتعاطي، مع التوسع في خدمات العلاج والتأهيل والدعم النفسي، وتكثيف حملات التوعية وبرامج الوقاية الموجهة للنشء والشباب، بما يعزز ترسيخ مجتمع أكثر وعيًا وصحة وإنتاجًا، خالٍ من ظاهرة الإدمان التي تهدر طاقات الشباب وتهدد مستقبل الوطن.
وأشارت الإنفوجرافات إلى أنه وفقًا لنتائج أخر مسح قومي، شهدت مؤشرات الإدمان وتعاطي المواد المخدرة انخفاضًا غير مسبوق، حيث تراجعت نسبة الإدمان بمقدار 1.1 نقطة مئوية، لتصل إلى 2.3%، مقابل 3.4% عام 2014، كما انخفضت نسبة تعاطي المواد المخدرة بمقدار 4.7 نقطة مئوية، لتصل إلى 5.5%، مقابل 10.2% عام 2014، علمًا بأن هذه النسب تتفق مع المعدلات العالمية.