رانيا المشاط تمثل مصر في اجتماعات التنمية لمجموعة العشرين بجنوب أفريقيا
تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT
تُشارك الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، في إطار رئاسة جنوب أفريقيا لمجموعة العشرين تحت شعار «التضامن، الاستدامة والمساواة»، في الاجتماعات الوزارية المنعقدة حاليًا بجنوب أفريقيا، ممثلةً لجمهورية مصر العربية.
وتشمل المشاركة حضور الاجتماع الوزاري لمجموعة العشرين حول التنمية، إلى جانب الاجتماع الرابع لمجموعة العمل الخاصة بالتنمية (DWG).
وتتناول أجندة الاجتماعات عددًا من الموضوعات المحورية، من أبرزها مناقشة المبادئ الأساسية للسلع العامة العالمية والاستثمار العام، وآليات تعبئة التمويل للتنمية، مع التركيز على بناء أنظمة حماية اجتماعية شاملة لتعزيز المرونة العالمية، إلى جانب مناقشة مخرجات المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية الذي عُقد مؤخرًا في مدينة إشبيلية الإسبانية.
كما تُشارك الوزيرة في الاجتماع الوزاري العالمي الأول للشركات الصغيرة والمتوسطة، الذي ينظمه مركز التجارة الدولية (ITC) التابع للأمم المتحدة، والذي يهدف إلى تعزيز الشراكات العالمية لتسريع نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتوسيع فرصها في مجالات التجارة والتكنولوجيا والاستثمار، بما يعزز من اندماجها في الأسواق العالمية.
وتعقد الوزيرة على هامش الاجتماعات عددًا من اللقاءات الثنائية مع ممثلي الحكومات وشركاء التنمية، لبحث سبل دعم التعاون المشترك وتعزيز جهود التنمية في مصر، إلى جانب عرض جهود المجموعة الوزارية لريادة الأعمال في دعم الشركات الناشئة، كما يشهد الحدث إطلاق تقرير توقعات القدرة التنافسية للشركات الصغيرة والمتوسطة لعام 2025.
ويُشارك في الاجتماع الوزاري للشركات الصغيرة والمتوسطة عدد من كبار المسؤولين الدوليين، من بينهم السيدة باميلا كوك-هاميلتون، المدير التنفيذي لمركز التجارة الدولية، والسيدة أمينة ج. محمد، نائب الأمين العام للأمم المتحدة، إلى جانب ممثلي الحكومات والمنظمات الدولية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: للشرکات الصغیرة والمتوسطة الاجتماع الوزاری فی الاجتماع إلى جانب
إقرأ أيضاً:
رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى السادسة لرحيل فاروق الفيشاوي
أحيت الفنانة رانيا فريد شوقي، الذكرى السنوية السادسة لرحيل الفنان فاروق الفيشاوي.
وكتبت رانيا شوقي عبر حسابها على فيسبوك: “من أطيب وأكرم الناس اللي عرفتهم في حياتي… جدع وابن بلد وصاحب صاحبه بجد، كان ليا الحظ إني اشتغلت معاه كتير، وآخر عمل جمعنا كان مسرحية “الملك لير” وقتها كان بيعاني من المرض اللعين، و بيتعالج ومع ذلك اشتغل لان الشغل بالنسبه له كان علاجه النفسي لكن عمره ما حاسسنا إنه تعبان واكيد انتم عرفين علاج المرض ده تقيل وصعب قد ايه والوقوف علي خشبة المسرح برضة صعب و مجهد لكن كان دايمًا مبتسم، مليان طاقة وحيوية، وكأنه بيقاوم الوجع بالإرادة”.
وتابعت: "مع أول ظهور له على خشبة المسرح يوميا الجمهور كان بيستقبله بمنتهي الحب والتقدير تسقيف جامد جداااا لحظة عمرها ما هتتنسي في البروفات، كان دايمًا يناديني: اقعد جنبه "تعالي يا بنت الملك"، ويقعد يحكيلي حكايات تضحك مع بابا، وقد إيه بيحبه وكان بيعتبره زي أبوه وبابا كمان كان بيحبه جدًا… لأنه حقيقي كان إنسان طيب وكريم وجدع وبيحب يعمل خير من قلبه".
وأضافت: "كان دايمًا لما يشوفني يسألني: “فريدة هانم عاملة إيه؟” لأن مامته اسمها فريدة، وأنا بنتي الكبيرة كمان اسمها فريدة ربنا يرحمك يا راجل يا طيب ويغفر لك ويسكنك فسيح جناته وحشتنا… قوي".