مهيب عبد الهادي غاضبا: بلاش تصدق أي لاعب يقولك أنا أهلاوي ولا زملكاوي
تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT
شارك الإعلامي مهيب عبد الهادي جمهوره منشور غاضب عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب مهيب عبد الهادي : بلاش تصدق أي لاعب يقولك أنا أهلاوي ولا زملكاوي لأن في الآخر هيقولك هتتدفع كام؟؟!
علي الجانب الآخر يغادر وسام أبوعلي مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بالأهلي مطار القاهرة خلال ساعات للخضوع للكشف الطبي في كولومبوس كرو بعد الاتفاق مع الأهلي علي كافة التفاصيل، وسيحصل الأهلي علي 7.
وقدم وسام أبوعلي اعتذاره لجماهير القلعة الحمراء بعد تغيبه عن التدريبات الفترة الماضية ، وقال وسام :" أعتذر لاي شخص غضب منه فقد كنت أعاني من ضغوط أسرية ولكنه احترم النادي الأهلي وجماهيره ومحمود الخطيب رئيس النادي".
وأضاف:" النادي الأهلي زادج من نجوميتي ومنحني كل شئ ورجو ان لا يغضب مني أحد ..الظروف التي مريت بها اثرت في، لعبت هنا أحلي عام ونصف في حياتي وهي الافضل في مسيرتي ولقد قمت بشراء منزل في القاهرة لأنها أشعر حقيقي أنها بلدي ".
وأوضح:" اعتذر مرة أخري للاهلي ولرئيسه محمود الخطيب وللإدارة وللجماهير ولزملائي اللاعبين إن كنت قد قمت بشئ اغضبهم ، اشكر الاهلي ايضا علي الفترة التي قضيتها، فعلت كل شئ في الأهلي بطولات واهداف ، هنا كلنا عائلة واحدة خاصة جماهير الاهلي ولا انسي دعم الجماهير لي".
وأضاف:" الاهلي هو من جعلني العب في منتخب فلسطين وشرف ليا ان العب في منتخب وشعب فلسطين، فخور الاهلي وفلسطين، مصر بلد امنة تماما وعشت فيها افضل عام ونصف في حياتي وليس لي علاقة بمن تحدث مع اسمي ، انا موجود بالاهلي ولا اعرف مستقبلي ومصيري من العرض الذي تلقاه من كولومبوس كرو الامريكي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهيب عبد الهادي تصريحات مهيب الاهلي مهیب عبد الهادی
إقرأ أيضاً:
مراد مكرم: اللي يقولك مصر ما كسبتش حرب أكتوبر قوله الحداية ما بترميش كتاكيت
أحتفل الفنان مراد مكرم بذكري انتصار حرب أكتوبر المجيدة.
وكتب مراد مكرم عبر فيسبوك:"الي يقولك مصر ما كسبتش حرب اكتوبر ٧٣ ،قوله الحداية ما بترميش كتاكيت ،لولا انك علمت عليهم و خافوا علي وجودهم ،ماكانوش رجعوا شبر من سينا و بترولها و خيراتها.ولنا في باقي الأراضي المحتلة من هذا الكيان ،خير دليل".
وتحتفل اليوم مصر بذكرى نصر السادس من أكتوبر حرب أكتوبر المجيدة ضد العدو الإسرائيلي يوم السبت 6 أكتوبر 1973، الموافق 10 رمضان 1393 هـ، بهدف استعادة شبه جزيرة سيناء التي احتلتها إسرائيل عقب نكسة 5 يونيو 1967.
بعد سنوات من الاستنزاف والتخطيط العسكري الدقيق، نجحت القوات المسلحة المصرية في تنفيذ عملية عبور تاريخية لقناة السويس، وتدمير أقوى خط دفاعي في العالم في ذلك الوقت، وهو خط بارليف، باستخدام أساليب جديدة وغير متوقعة، من أبرزها خراطيم المياه لفتح ثغرات في الساتر الترابي الضخم.
وتمكن الجيش المصري من تحقيق عنصر المفاجأة الاستراتيجي على الجيش الإسرائيلي ، وعبور القناة في وقت قياسي، ورفع العلم المصري على الضفة الشرقية،وتدمير خط بارليف والسيطرة على رؤوس كباري بعمق داخل سيناء.ومهدت الحرب الطريق إلى استعادة سيناء بالكامل عبر المفاوضات السياسية لاحقًا.
انتهت الحرب باتفاقيات أدت إلى انسحاب إسرائيل من معظم سيناء، وصولًا إلى اتفاقية السلام التي استعادت بها مصر أراضيها بشكل كامل.
أكدت الحرب أن القوة المسلحة قادرة على فرض واقع سياسي جديد.